لكن تصدق وانا جالس اناظر الصور وأراقب الفخامة كنت أتخيل قصور الجنة وفرشها وعطرها وولدانها وأرائكها وسررها وأنهارها وماأعده الله فيها لمن خافه واتقاه والتزم أمره وماعصاه وكما أخبر الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام (فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر)
لا حرمنا الله واياكم نعيم الجنة. . .
ومن أراد الوصول فعليه بالاجتهاد لنيل القصور ورضى الغفور