هل أرد طليقتي وأنا أبحث عن زوجة؟/مستشارة لحظة - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

الاستشارات العامة حل المشاكل الزوجية والسلوكية والاجتماعية يجيب عليها أعضاء الهيئة الاستشارية

إضافة رد
قديم 17-06-2016, 02:23 AM
  #1
الأصائل
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2016
المشاركات: 2
الأصائل غير متصل  
icon53 هل أرد طليقتي وأنا أبحث عن زوجة؟/مستشارة لحظة

السلام عليكم و رحمة الله

أسأل الله أن يوفقكم لكل خير و يزيد من حسناتكم.

إخواني و أخواتى الكرام أسرد عليكم مشكلتي و أسأل الله ثم أنتم أن تحل مشكلتي:

أعمل حاليا في العراق لصالح شركة إماراتية و بالطبع لدي إقامة دولة الإمارات. مع العلم أنني لست عراقي و عمرى حاليا ٣٧ سنة.
تزوجت ب زوجتي الأولى في سنة ال ٢٠٠٧ و الحمد لله رزقني منها الله ب ولد و بنت أحلي شئ في شئ و أجمل بسمة، تميزت علاقتي مع زوجتي الأولى بالحب و المودة و التواصل الفكري الممتاز الذي يريحني نفسيا و عقليا قبل أي تواصل آخر.
تزوجت زوجتي الأولى من الإمارات نفسها حيث هي من نفس جنسيتي و في بداية سنة ال ٢٠١٠ إستلمت عملي في العراق و سارعت في عمل فيزا لزوجتي و أطفالي و كانت إقامتي في مدينة أربيل الجميلة التي تتميز بالهدوء و الأمن.
طبيعة زوجتي و الحمد لله أنها منتقبة و هذا الأمر ربما مخالف لطبيعة المدينة و اسكان المدينة.
و كان تفادي ذلك الأمر يتلخص في أن تلزم زوجتي المنزل و كان الأمر لا يضايقها.
تميزت علاقتي مع زوجتي الأولى بالتدين بعض الشئ و إلتزامي بجميع صلواتي و فرائضي. و حتي عندما أقع في أمر مخالف الشرع تحاول زوجتي قدر المستطاع ردي بصورة جميلة من خلال الحوار و التواصل الفكري الذي يعجبني جدا.

كرجل مثلي مثل بعض الرجال نسبة للروتين القتال الذي ألم في حياتي و نسبة لبعض الأفكار التي كانت تأتيني أنه من حقي أن أتزوج زوجة جميلة تصغرني سنا و أقله تكون ربما بلون فاتح.

بدأت بالطبع أبحث في النت و أتواصل بغية أن أجد المناسبة و كان هذا جميعه و زوجتي معي في أربيل و قد إكتشفت ذلك الأمر و أصرت علي رجوعها الإمارات (حيث أهلها و أهلي) (أمها و أبيها و أخيها و أمي و أبي) بدعوى أنها لا تستطيع معاشرة أمر مثل ذلك مني، تطورت المشكلة و كان إصرارها كبيرا و قد عزمت علي إرجاعها خاصة بخوفي أنها قد يصيبها نوع من الحالة النفسية لا أستطيع السيطرة عليه في بلد الغربة.
مع العلم أنها طيلة فترة المشكلة لم تطلب الطلاق و كان خطئا كبيرا مني أنه لم أراضيها بطريقة جميلة حيث أنه قد سيطرت علي فكرة أن قد يصيبها حالة نفسية قد أعجز في التصرف في بلاد الغربة بعيدا عن أي أهل.

المهم ظللت أعيش وحيدا بأربيل منذ بداية ٢٠١١ الي نهاية ٢٠١٢ حيث ......
نسبة للوحدة القاتلة و عدم وجود شخص يتولى أمورى النفسية و الجسدية و أكثر خوفي كان من الوقوع في الغلط لوحدتي القاتلة فكرت جديا في الزواج بأخرى خاصة:
و أنه قد أعدت إلي زوجتي وضعها في الإمارات و قد صار أولادي في عمر المدارس و كان من الصعب رجوعهم إلي أربيل.
و قد أخبرت والدتي بما أحسه و أعانيه و إلي حوجتي الماسة إلي وجود أنثي بجانبي و أخبرتها علي عزمي الأكيد في الزواج بأخرى وافقت والدتي بفكرتي مباشرة و صارحت زوجتي بالأمر و كان منها موافقة مخفية بالأمر مع معارضتها الظاهرية.
حاولت الإختيار من أهل البلاد و لكن نسبة لإختلاف لغة أهل شمال العراق عن لغتي و إختلاف عاداتهم عن عاداتي و عند تقدمي بالزواج من أي بنت كانت الطلبات من أهل البنت شبه تعجيزية و هذا لأنني غريب، صارحت والدتي ب أنها لابد أن نختار لي.
و بالفعل كان الإختيار علي الجميلة التي تصغرني سنا من جنسية غير جنسيتي، و في أواخر ٢٠١٢ تم الزواج من زوجتي الثانية (متزوجة سابقا).
عفوا علي تلك المقدمة حيث أحس أنها هامة.

بدأت حياتي مع زوجتي الثانية و كان شرطي معها أن تعيش معي في أربيل و بالطبع وافقت.
نعم لقد لبي الزواج الثاني بعض و بل الكثير من إحتياجاتي، و لكن كانت السلبيات كثيرة جدا أولها و أهمها أنني إبتعدت كثيرا عن الله و بدأت أميل إلي نظام حياة زوجتي الثانية الجديدة و ليس و بدأت أتخلي بعض الشئ عن بعض الواجبات حيث أنني أعترف أنني من النوعية التي أحتاج إلي تذكير دوما.
بدأت أتابع المسلسلات و الأفلام و أدخن الأرجيلة و السجائر و هذا بالطبع هو نمط زوجتي الثانية فبدلا من أن أقودها لطريق الخير إنجرفت معها في نفس إسلوب حياتها.
بدات المشاكل مع زوجتي الثانية تطفو علي السطح خاصة مع تأخر الإنجاب و مع حرصي التام علي أن تنجب أسوة بالأولى و عملنا أطفال أنابيب و لم يسهلها الله في وقتها و زادت حالة زوجتي الثانية سوءا و إحساسها بالنقص و الغيرة المبالغ فيها من الأولى و بصورة شبه شهرية تطلب الطلاق مني حتي أصبحت أحس بعدم للإستقرار و أدخل البيت حذرا من ما يخبئه لي من مشكلة في إنتظارى.
طبعا جميع مشاكلنا و جميع خصوصياتي مع زوجتي الثانية صارت علي لسان أهل زوجتي الثانية، وتطور الأمر لتبحث زوجتي الثانية في هاتفي واتساب إيميل و خلافه لتكتشف خصوصياتي مع زوجتي الأولى لتستعملها ضدي في حضور أهلها أو أهلي. مع حرصي التام و الكامل و الشامل علي عدم الرد أو الحديث مع او عن زوجتي الأولى في حضورها.
إزداد الوضع سوءا و ذلك بذهاب زوجتي الثانية إلي أهلي و طلبها منهم أن أطلقها حيث أنها غير قادرة علي هذا الوضع من حبي لزوجتي الأولى الذي لم تكتشفه إلا من خلال الهاتف ، و صار أهلي يضغطون علي في تطليقها بدعوي أنني غير قادر علي العدل النفسي. مع العلم أنني كنت أبذل الغالي و النفيس من أجل إرضائها.

بالفعل طلقت زوجتي الثانية الطلقة الأولى بتاريخ يوليو ٢٠١٥ بعد ضغط كبير من والدي أنه لا تريدك فكيف ترضي لنفسك أن تعيش من لا تريدك.
رجعت للعراق لوحدي تلك المرة من الإمارات و تم نقل عملي من أربيل إلي بغداد و كان لا بد لي أن أوافق حيث أن "أكل العيش مر".

كنت أراسل زوجتي في فترة عدتها بغية إرجاعها برضاها و كذلك تدخل والدتي و والدي، و أرجعتها و أشهدت في إرجاعها أخيها و أبي، و أعلمتها بوضع عملي الجديد و وافقت عليه و قالت لي بأنها لا تمانع أن تذهب معي إلي أي مكان حتي لو بغداد، و ذهبت إلي الإمارات خصيصا لمراضاتها و رد كرامتها حسب طلبها و أصدرت لها الفيزا التي تعد من أصعب الأمور. و جاءت إلي بغداد و بعد الإسبوع الثاني بدأت التذمر أن المكان و طبيعة المدينة لا تعجبها ، مع العلم أن المكان آمن و لكن بالطبع لا يوجد أماكن متعة كثيرة كالمولات و الحدائق و بالطبع الخروج من المنزل محدود ، و بدات رحلة معاناة يومية أخرى و ذلك في طبيعة ملبسها حيث أنها تصر علي لبس البنطال و الملابس الضيقة عند الخروج و بالطبع كان من ضمن المشاكل عدم وجود الأطفال في حياتها.
إستمرت تلك المعاناة لفترة شهرين في بغداد و كان لابد من سفرى الإمارات لمدة إسبوعين لرؤية أطفالي و زوجتي الأولى و بعض الأعمال المتعلقة، و كان لابد أن لا أتركها في بغداد لوحدها مع عرض الكثير من المعارف أن تجلس معهم طيلة فترة الإسبوعين.
و إستقر إتفاقي معها أن تجلس في أربيل حيث في أربيل لديها سيارة و بيت جميل و إتفقت معها علي هذا الأساس. و جلست معها في أربيل فترة إسبوع حتي تعتاد بعد طول غياب مع العلم انها عاشت في منزل أربيل لمدة سنتان.
و سافرت إلي الإمارات و منذ ذهابي إلي المطار لم ترد علي أي من مكالماتي و خلال فترة تواجدي في الإمارات لم ترد علي أي من مكالماتي أو رسائلي و بدأت أحس بالقلق ان يكون قد أصابها مكروه.
و في لليوم الخامس من تواجدي في الإمارات إتصلت علي أختها تخبرني أن تستلم الأغراض التي بعثتها معي زوجتي لأتفاجأ أن زوجتي معها.
و كان اللقاء كالتالي:
كان الحديث في السيارة
و قالت لي لابد أن تطلقني بأي طريقة
قلت لها لا أستطيع فأنت زوجتي و لا أستطيع التخلي عنك.
قالت لي إذن إنتظر لقائنا في المحكمة و خرجت من السيارة فورا.

و ذهبت إلي والدي و والدتي في المنزل و قالت لهم ب أن إبنكم لابد أن يطلقني ، أمي و أبي كانوا في حالة غضب كامل مني و إعتقدوا أني أعاملها بسوء و قالو لي إن كنت أن تريد إبننا لابد أن تطلقها حاولت قدر الإمكان في تأجيل الامور و لكن أمي دخلت في حالة غضب كبيرة و كان لابد من الإستجابة خاصة و ان مدتي صغيرة في الإمارات.
و تم الطلاق الثاني في بحضور أخيها و والدي و والدتي. و كان الطلاق بصيغة أن لايتم الرجوع نهائيا مهما كان الامور خاصة من طرفها و حسب طلب أهلي.
من كل تلك الأمور فإن دور أهلها و معارفها في الامر هو دعمها و اعتراضهم علي رجل متزوج عنده اطفال.
بعد رجوعي للعراق بيومين تقول لي زوجتي الأولى نها حامل في الطفل الثالث و كانت فرحتي كبيرة و قلت ان الله عوضني بالخير بدلا عن الطلاق و بالطبع مباشرة اخبرت اهلي بتلك الانباء الطيبة.
اول امس و خلال محادثة مع والدتي تقول لي ان زوجتك الثانية (طليقتك) حامل ايضا و لا بد من إرجاعها. يرجي العلم أن الخبر وصلني من أمي و ليس منها.
بكل أمانة و منذ حضورى لوحدي و خاصة لمعاناتي في رمضان لوحدي فكرت جديا بالزواج من أهل بغداد حيث ان الزواج من بغداد ليست كالزواج من اربيل. لان لدي معارف في بغداد.

أنا واقع في حيرة فعلية هل أرجع زوجتي مع خوفي من عودة المشاكل القديمة و خاصة مع بدا تخطيطي افتح صفحة جديده بالزواج من اخرى ترضي بالعيش معي في بغداد.
رد مع اقتباس
قديم 20-06-2016, 01:37 AM
  #2
00لحظة 00
نائب رئيس الهيئة الاستشارية
 الصورة الرمزية 00لحظة 00
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 2,846
00لحظة 00 غير متصل  
رد: أنا في حيرة هل أطلق زوجتي / المستشارة لحظ

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الفاضل لقد انعم الله عليك بنعمة الزوجة الملتزمة والابناء وشريكة الحياة المعينة لك على الطاعات والبيت المستقر فهدمت انت كل شىء للبحث عن لا شىء

فبعد ان كنت مستقر صرت مشتت وبعد ان كنت تنعم بدفء الاسرة صرت وحيد

المرة الاولى لم يكن عندك مشاكل وذهبت تبحث عن زوجة ثانية

المرة الثانية بعد ان صرت تعيش وسط المشاكل تريد ان تبحث ايضا عن زوجة ثالثة

لماذا الهروب بدلا من مواجهة مشاكلك التي صنعتها لنفسك؟

لم شمل اسرتيك اخي الفاضل بدلا من ان تورط نفسك في مأساة جديدة

فأنت مسؤول عن زوجتين واطفال من الاثنتين

غيرك يظل طوال عمره يعاني مع زوجه واحدة ويصبر ويصبر ليحافظ على استقرار بيته وعلى تنشئة ابنائه بشكل سوي بين ابوين

واجه اختياراتك بقوة وحافظ على هذين البيتين قبل ان تفكر في فتح بيت ثالث

اذهب لزوجتك الاولى التي لم تقصر في شىء واخبرها كم انك تحبها ولا تستطيع العيش بدونها والح عليها في الرجوع والحياة معك في بغداد

اخبرها انك لا تصبر على فراقها وفراق الاطفال كأي زوج محب حريص على لم شمل اسرته

راضيها بكل الطرق الممكنة واخبرها انك تحتاج لدعمها وحنانها ولا تستكبر ان تفعل هذا فهي تحملت الكثير

وبلغ الثانية انها ان لم تأتي للحياة معك في بغداد فأنت لن تعيدها اليك

وليس هذا فقط بل اشترط لارجاعها ان تلتزم بالحجاب فهي زوجتك وانت مسؤول عنها امام الله


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

كلُّكم راعٍ وكلٌّ مسؤولٌ عن رعيتِه فالأميرُ راعٍ على الناسِ ومسؤولٌ عن رعيتِه والرجلُ راعٍ على أهلِ بيتِه وهو مسؤولٌ عن زوجتِه وما ملكت يمينُه والمرأةُ راعيةٌ لزوجِها ومسؤولةٌ عن بيتِها وولدِها والمملوكُ راعٍ على مولاه ومسؤولٌ عن مالِه وكلُّكم راعٍ وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيتِه فأعدُّوا للمسائلِ جوابًا قالوا يا رسولَ اللهِ وما جوابُها قال أعمالُ البرِّ

الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد

الصفحة أو الرقم: 5/210 | خلاصة حكم المحدث : [روي] بإسنادين وأحد إسنادي الأوسط رجاله رجال الصحيح

كل رجل ينظر لزوجتك المتبرجة فأنت تشاركها الاثم لأنك سمحت لها بأن تخرج بهذا الشكل

فكن صارما فالبيوت لا تبنى على اساس الحب والاحتياج الجنسي بقدر ما يبني الملتزمون البيوت ليكون هذا البيت مسلما يسير كما يرضي الله ويكون الزوجين عونا لبعضهما البعض على الطاعات والنجاة من الفتن وينتج اطفالا ملتزمين

وأطفالك الاربعة يحتاجون تربية ومتابعة فأحرص ان يكونوا جميعهم قريبين منك ولا تفرط في هذه الامانة

فإن وجدت ان محاولاتك في جعل اسرتيك يعيشان معك في المدينة التي تعمل بها قد فشلت فأستخر الله وفكر في الزوجة الثالثة

اسأل الله تعالى ان يرزقك الاستقرار ويحفظ ابنائك وزوجاتك

في رعاية الله




__________________

كتبتُ وقدْ أيقنتُ يومَ كتابَتِـــي *****بـِأنَّ يدِي تفـْنَى ويبْقى كتابُـهـــــا

فإن كتبتْ خيرًا ستـُجْزَى بمثله*****وإن كـَتبتْ شرًا عليها حسابهــــا
رد مع اقتباس
قديم 21-06-2016, 04:35 PM
  #3
الأصائل
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2016
المشاركات: 2
الأصائل غير متصل  
رد: هل أرد طليقتي وأنا أبحث عن زوجة؟/مستشارة

جزاكم الله خيرا و الله رد فيه كل الفائدة و النصيحة.

و سوف أعمل جاهدا علي لم شمل الأسرتين،
مع العلم بأني بدأت بعض المحاولات لإرجاع الثانية و لكنها ترفض الرجوع و بشدة.

و من جهة أخرى فقد بدأت أحسن علاقتي مع الأولى و أبشرك بأن ما بيننا ليس هو إلا المودة و الإحترام و ربما الحب الذي يضرب به المثل علي مستوي الأسرة.

بخصوص جلب أولادى من الأولى و خاصة أنهم في عمر المدارس إلي بغداد لهو أمر يتمثل بالخطورة أكثر منه من أن يتمثل بالصعوبة أو الإستحالة. خاصة و أننا في طور الغرباء في بغداد المجتمع الذي يعتبر مغلقا و بل ربما مرتابا بخصوص الغرباء.

بخصوص الثانية كان الأمر من السهولة بمكان تواجدها في بغداد حيث أنها كانت لوحدها. و كانت تتميز بإجتماعيتها.
علي العموم سوف أعمل جاهدا علي محاولة إرجاع الثانية علي الشروط التي ترضي الله و رسوله خاصة و أني أخاف علي المولود في بطنها من أن تجهضه و خاصة و بتهديدها بذلك الأمر في أكثر من مناسبة. المولود في الإسبوع الخامس الآن.

أسأل الله أن يبارك فيكم و يجزيكم خيرا في مجهودكم....
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2016, 04:46 AM
  #4
00لحظة 00
نائب رئيس الهيئة الاستشارية
 الصورة الرمزية 00لحظة 00
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 2,846
00لحظة 00 غير متصل  
رد: هل أرد طليقتي وأنا أبحث عن زوجة؟/مستشارة

الله يسدد خطاك اخي الفاضل ويرزقك التوفيق والاستقرار ويعينك ويقر عينك بأبنائك وزوجاتك صالحين
__________________

كتبتُ وقدْ أيقنتُ يومَ كتابَتِـــي *****بـِأنَّ يدِي تفـْنَى ويبْقى كتابُـهـــــا

فإن كتبتْ خيرًا ستـُجْزَى بمثله*****وإن كـَتبتْ شرًا عليها حسابهــــا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:12 PM.


images