بسم الله

ليس الامر مخطئ او غير مخطئ ....

برأيي مخطء في نقطة الحب قبل الزواج...

اما من ناحية اللين والطيبة فليس خطئا ولا ضعف شخصية ... فتعاملك كما انت دون ابتذال او سوء ظن بالاخرين يعبر عن معدنك الطيب ..

قل ما قرأت من تفاصيل قصتك فهمت منها انعدام الخبرة وقلة الوعي بالحياة والواقع ....
... لا بأس فقد تعلمت درسا لن تنساه ...
عنه زوجتك واهلها .... ربما ثقافتهم مختلفة وكونهم ليسو من اهل البلد ربما هناك فارق في فهم الامور ...

اعانك الله

__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

أشكر مرورك الكريم أخي العزيز و أحترم رأيك

اخي الكريم

الغلطه الاولى: انك طلبت مساعده من اهل زوجتك

الغلطه الثانيه: انت الذي سمحت لاهل زوجتك انهم يتدخلون. لو انك وقفت وقفه صامده امامهم وقلت لا تدخلون كان وقفتهم عند حدك لكن يمكن ماقدرت لانك تذكرت جمايله معك.

أشكر مرورك الكريم صديقي
أولا" أحترم رأيك أكيد ولكن انا لم أذكر في القصه أني طلبت مساعدتهم أبدا"
أنا لم أكن جاهز للزواج صحيح و هذا أكبر خطأ ولكن بالمقابل كنت اواجه ضغوطات من زوجتي في تلك الفتره ولم يكن أمامي ألا خيارين أما أن انسحب من حياتها ويعتبر التصرف الصحيح طبعا" ولكن في ذلك الوقت كنت أعتقد أن قيم الصدق عندي فوق كل الاعتبارات و الخيار الثاني أن أمضي قدما" و أضع الكوره في ملعبهم وللاسف ما حدث خطأ أدفع ثمنه في الوقت الحالي
وفيما يخص ( جمايله علي ) ليس نكران لا قدر الله ولكن هو ساعد أبنته ولم يساعدني لشخصي أو لأعجابه بي والدليل عند أتفه المشاكل بيني وبين أبنته كان يقف ضدي وحتى لو كانت أبنته على غلط .. عصر الجمايل يا صديقي أنتهى منذ قدم
وفيما يخص أني سمحت لهم أن يتدخلوا !!
على مدار الخمس سنوات كنت أعاني من هذه المشكله ولم أعترض لمره أو مرتين بل في كل مره كنت أعترض على تدخلهم وكانت المشاكل تزداد إلى درجة أني منعتها من الذهاب إلى بيت أهلها لم أترك وسيله من وسائل التفاهم ألا و أستخدمتها
من الصعب يا صديقي أن تعيش مع زوجه لا ترى ما تقدم لها أو لبيتك و تنكر كل ما تقدمه طبعا" النكران ليس امرا" غير اعتيادي بالنسبة للنساء مع أحترامي لكافة الأخوات الموجودين معنا في المنتدى وذلك استنادا" لحديث النبي عليه الصلاة و السلام ( رأيت النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن. قيل أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئًا، قالت: ما رأيت منك خير قط )
متفق عليه ( والله أعلم )
العموم أسأل الله سبحانه أن أكون مظلوما" لا ظالما"
اللهم وكلت لك أمري و بك أستعين

طيب اخي وش الجديد الان ,, في اي شهر هي حامل ؟ وهل هناك بوادر للصلح من طرفك او طرفهم ؟؟

اخوي انت ضحيت كثيرررر عشانها ،، الحين المفروض تضحي اكثر عشان طفلك ,, الاصلح للولد ان يتربى بين ابوية ،

أخوي عبد العزيز تحياتي و شاكر لك مرورك
أولا" هي ليست حامل
عندي ولد منها عمره 3 سنوات
اليوم تم رفع قضية انقياد ( بيت الطاعه )
وتم تحديد الجلسه بعد شهرين من الان
في حال وافقت على شروطي أهلا" و سهلا"
وفي حال لم توافق و الأغلب أنها لن توافق سيتخذ الشيخ القرار
هذه أخر المستجدات ..
هل أستعجلت في رفع الدعوه ؟؟

الدعاء بان تكون مضلوما وليس ضالما لايجوز

انت لست بضعيف شخصيه
انما كنت تسايس لاجل استمرار زواجك
واصلاحه

من وجهة نضري ارا جميع الطرق مغلقه
مع زوجتك

بخصوص تشويه سمعتك من قبل والدها
عند مدرائك
يجب ان تهدد والدها لان هناك عقوبات على التشهير غرامه وسجن

-:*لم ير للمتحابين مثل النكاح.*
فالحديث رواه*ابن ماجه*وصححه*الألباني*بلفظ "لم ير للمتحابين مثل النكاح" ورواه*البيهقي" ومعنى الحديث أن الرجل إذا نظر إلى المرأة وأحبها، فعلاج ذلك الزواج بها، قال*المناوي*في "فيض القدير" بعد ذكره لهذا الحديث:*إذا نظر رجل لأجنبية وأخذت بمجامع قلبه فنكاحها يورثه مزيد المحبة، كذا ذكر الطيبي، وأفصح منه قول بعض الأكابر المراد أن أعظم الأدوية التي يعالج بها العشق النكاح، فهو علاجه الذي لا يعدل عنه لغيره ما وجد إليه سبيلا

عن ابن عباس قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن عندنا يتيمة وقد خطبها رجل معدم ورجل موسر وهي تهوى المعدم ونحن نهوى الموسر فقال صلى الله عليه وسلم: لم ير للمتحابين مثل النكاح
الحديث صحيح...(السلسلة الصحيحة برقم (196) و في صحيح الجامع برقم (5200)
وقد رواه ابن ماجه في سننه بسند صحيح





وهذى لايدل على ان الحب قبل الزواج
بمحرم بل هو شيء جميل اذا اتم بزواج

أشكرك مرورك الكريم أخي
أشهد الله و الله خير الشاهدين أن ما عندي غايه لأذيتهم ولا أفكر ولله الحمد
وانا عندي ما يثبت بأوراق موثقه بكلام سمعته منهم بمحادثات صوتيه كالتالي :-
تشكيك في نسبي و في أصلي
واعتباري أني من يهود المدينه المنوره
وهذا بعض ما اذكر لأن الله أعطاني ذاكره لا تحفظ سفالة البشر ( الحمد الله على نعمة النسيان)
ولكن مع كل هذا لم أفكر أن أخوض معهم في هذه الاشكاليات
حياتي بسيطه جدا" ولا أستحق كل هذه الاتهامات و الكلمات التي قد تهز كيان أي انسان يواجهه ولكني ولله الحمد استطعت أن اتماسك و أن أبتسم كعادتي عندما أحد يتطاول و يتجاوز حدود الادب معي ليس ضعف أبدا" ولكن ( تعايش ) مع الواقع ليس ألا

جزاك الله كل خير و منكم نستفيد
معلومات قيمة ذات مرجعيه لا شك بها
شكرا" جزيلا"