أضف إلى هذا .. علاقات أخرى مع أربع أو خمس نساء .. بعضها فيها تبادل عواطف وكلمات حب .. وفيها مقابلات .. ولا أدري حقيقةً هل هو متزوج بأيٍّ منهن أم لا! كل هذه أمور تحيرني! |
بالنسبة لأطفالك يجب أن يعلموا أن والدهم متزوج , وليس من صالحهم كتمان الأمر عنهم فهو اقع حصل وقد يولد لهم مستقبلا إخوة وأخوات .. هل أيضا سيستمر الوضع كما هو ولا يتعرف أطفالك على إخوتهم ؟! ما علمته أنها كانت متزوجة سابقاً لمدة عشر سنوات تقريباً وتطلقت بعد ذلك دون إنجاب .. ولكنني رغم ذلك أضع في ذهني وقوع هذا الاحتمال فربما لم يكن العائق منها. وإن قدر الله هذا وأنجبت فلن يكون لي حق إبعادهم عن إخوتهم .. أعلم هذا تماماً. أما الآن فوالله يا أخي لا أجد في نفسي طاقة لهذا .. واعلم أنني لست من قرر إخفاء الأمر عن صغارنا .. وما دام زوجي ساكتٌ عن الأمر فلن أكون أنا من يتكلم فيه وينقله لهم. بشكل عام وبدون الدخول بتفاصيل كثيره عن علاقة زوجك بزوجته أرى أنها زوجة تعيش في الظل , وأنت الزوجه التي تظهر أمام الناس في المجتمع ربما أنها وافقت أن تكون في هذا الوضع , وربما زوجك شرط عليها هذا ووافقت ولكن على أي حال واضح جدا أنها لم تأخذ حقها كزوجه , كما هو واضح جدا عدم تقبلك أمر زواجه واعتراضك عليه . لا أطلب منك أن تكوني سعيدة بزواجه , ولكن أطلب منك تقبل الأمر والرضا بقضاء الله فمن يدري قد تتغير الأمور نتيجة هذا الإعتراض على نحو لا يرضيك . الله يرضى عليك يا أبا حكيم .. لماذا تخيفني؟!! التقبل مسألة بيني وبين نفسي .. أصارعها وتصارعني .. تغلبني أحياناً وأغلبها أحياناً .. ولكن كل سلوكي العام والظاهر للجميع .. كله حرفياً ليس فيه إلا تكيف ومعايشة .. حتى قهري وضيقي وخيبتي أخفيها ولا أظهرها لا له ولا لغيره! لا تعليق على هذه الجزئيه .. لا أدري كيف يفكر زوجك ! |
دخلت اسلم عليك مهره عزيزتى ^_^
و اتمنى لك حياة سعيدة باذن الله لا تفكري كثيرا و استمتعى بما عندك و الله ان عندك نعم كثيرة الحمدلله محروم منها كثيييير من الناس و الزوجات |
لهذا أشعر بتأنيب الضمير مما يعتريني من مشاعر يا سر.
طيب فهموني .. منذ بداية هذا الأمر كله ورغم كل المشاعر السلبية التي عصفت بي إلا أنني تعاملت معه بكل هدوء .. لم أثر ولم أقم الدنيا .. لم أترك بيتي ولم أهجر زوجي ولم أشتت أبنائي .. وابتلعت الأمر وكتمته في نفسي .. ثم بدأت ولازلت ألقن نفسي: (قدر الله وما شاء فعل) رغم تخبطي في البداية لاعتقادي بأن السبب مني .. إلا أنني بعد ذلك تفهمت دوافع زوجي ـ بغض النظر إن كانت صحيحة أم لا. دوري وواجباتي ومسؤولياتي كلها لم تتأثر على الإطلاق .. رغم سوء نفسيتي .. وقائمة بكل ما يجب عليّ القيام به .. لم أتقاعس بحجة زعل أو ضيق. أرى جيداً النعم التي أنعم الله بها عليّ وأحمده ليل نهار .. وأدرك جيداً أنني أفضل من غيري .. وأن هناك من يعيشون معاناة حقيقة لا أُعتّبَر شيئاً أمامها. أعلم أن المؤمن مبتلى .. وأن أمر المؤمن كله خير .. وليس لنا إلا الشكر والصبر .. وحمد الله على كل حال. رب العالمين أمرني بالصبر عند الابتلاء .. ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يقول: إنما الصبر عند الصدمة الأولى .. وأنا صابرة على الابتلاء ولا أشكو لأحد .. وابتلعت صدمتي منذ اللحظة الأولى التي صُفِعت فيها بخبر زواجه. بعد كل هذا .. هل المفروض أن أكون سعيدة ومبسوطة بما فعله زوجي حتى أكون راضية بقضاء الله وقدره؟! |
الله يرضى عليك يا أبا حكيم .. لماذا تخيفني؟!! التقبل مسألة بيني وبين نفسي .. أصارعها وتصارعني .. تغلبني أحياناً وأغلبها أحياناً .. ولكن كل سلوكي العام والظاهر للجميع .. كله حرفياً ليس فيه إلا تكيف ومعايشة .. حتى قهري وضيقي وخيبتي أخفيها ولا أظهرها لا له ولا لغيره! |
مهره الزر هو الرضا
لو علقنا قلبنا بالله هان علينا كل عسير بحسك كثير متعلقة عاطفيا فيه بتعرفي الفرق بينا وبين الاوربية الفرق بينا وبين المراة الاوروبية ان سر استقلالها العاطفي انها فاهمة نفسية الرجل صح يعني متقبلته بكل مساوئه يعني تعلم يقينا انه انسان مزاجي و الغريزة من اولوياته لدا هي لا تنتهي عندها الحياة ادا خانها زوجها هي لا تحب احدا اكثر من نفسها اما عن المناعة التي لديها فتكون في انها داخلة اصلا علاقتها مع الزوج او الرجل من اجل ان تشبع غرائزها هي و ليس لتجاهد معه و تضحي هنا فقط المراة تنصدم و تهتز حياتها ادا بنت علاقتها مع زوجها على اساس العطاء و التضحيات اما النساء الناجحات مع ازواجهن هن النساء الاتي ياخدن اكثر مما يعطين فالعطاء بلا حدود يعرضنا لسكتة قلبية في اي لحظة اصلا الاحساس اننا ضحية يقهرنا و يميتنا مئة ميتة اما ادا كانت علاقتي مع زوجي اخد اكثر من عطاء فستحسون انه هو الضحية حتى لو خان فانا لست المغفلة في الحكاية انا ايضا عن الاستقلال العاطفي عن الزوج انا اطبق مبدا الاوروبيات لمادا لا تنتهي عندها الحياة ادا خانها زوجها هدا بسبب ثلاث اشياء اول شيء هي تحب نفسها و تعشق نفسها اما الزوج فهو في حياتها من اجل الجنس و من اجل ان يوفر لها الرفاهية اما نحن فحطمتنا الرومانسية و التضحيات ثاني شيء الاوروبيات متفهمات لنفسية الرجل و تعلم انه انسان يعيش من اجل الغريزة فتقبلته بسلبياته ثالث شيء هي تاخد في الحب و الزواج اكثر مما تعطي لدلك تحس نفسها مستفيدة حتى ادا خانها زوجها مع مئة امراة لا يهمها و ثقتها في نفسها عالية و متعودة على الازمات العاطفية حتى قبل بلوغها يجب ان نطبق هدا مع ازواجنا حلالنا حتى في العلاقة الحميمة نفعل هدا من اجل اشباع رغباتنا و عندما تنتهي العلاقة لا يهمنا ان دهب الى الاخرى فهو رجل وله القابلية ان يكون علاقات مع نساء كثيرات و هده غريزته اجذبيه و لا تحسسيه ان هدا من اجله هو ادخلي غرفتك احتسي شاي في كوب جداب اسدلي شعركي ضعي اصوات هادئة مثل صوت المطر او العصافير و اقرئي كتاب دعيه يعجب بكي شاهدي مسرحية و اضحكي و بيني له انكي مرتاحة و لا تنسي ان طاقة الزوج المعدد تقل لانها مقسومة لطرفينا شئنا او ابينا كما ان الضغوط النفسية تؤثر على قدرته للجماع كوني و كانكي عمركي تسعة عشر سنة تدللي و لا تنكدي و لا تلوميه ابدا و لا تحاصريه بالاسئلة و لا تتصلي به ابدا ادا اتصل هو لا تردي من اول مرة بل ردي المرة الثالتة و كوني مبتسمة و مرحة و انا لم اعد اصطدم عاطفيا ابدا من زوجي لانني في هده الحياة اصبحت متوقعة اي شيء من اي احد اي شيئ و هنا ستحسين بالاستقلال العاطفي |
[COLOR=darkorchid]
أضف إلى هذا .. علاقات أخرى مع أربع أو خمس نساء .. بعضها فيها تبادل عواطف وكلمات حب .. وفيها مقابلات .. ولا أدري حقيقةً هل هو متزوج بأيٍّ منهن أم لا! كل هذه أمور تحيرني! اعذرني على الاستفاضة .. ولكن ربما أحتاج لمزيد من الردود العقلانية البعيدة عن العاطفة. |
أنا متزوجه من معدد انا الثالثه لذالك الكل سوف يقوم بطردي وركلي
|
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|