المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطى الراحة يعنى مبدى اشغلية لا يشغلك احجز مقعد ولي عودة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطى الراحة يعنى مبدى اشغلية لا يشغلك احجز مقعد ولي عودة

"اذا زوجك"

ليش اذا؟

اليس هذا هو الغالب

على فكرة

المشاكل مو شرط تجي من الزوج وهو زعلان

لأنها ممكن تجي منه وهو يضحك ويتريق عليها ويغيضها بسواليف التعدد او يتريق على لهجتها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لماذا نتزوج ؟ "اذا زوجك" ليش اذا؟ اليس هذا هو الغالب على فكرة المشاكل مو شرط تجي من الزوج وهو زعلان لأنها ممكن تجي منه وهو يضحك ويتريق عليها ويغيضها بسواليف التعدد او يتريق على لهجتها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lofty هذا هو التخبيب بعينه و لا حول و لا قوة الا بالله نسأل الله ان يبارك لهما و ان يبارك عليهما و ان يجمع بينهما في خير ...آمين

صح هو سيراضيها ويهتم فيها

ولكن يحبها؟

لااعتقد ذلك

هو ان حبها فسوف يمون عليها وياخذ راحته معاها، ولكن في هذه الحالة الذي سيصل للزوجة ان زوجها يكرهها (لانه يصرخ عليها ويهمل متطلباتها وهكذا ، بينما هو مرتاح منها ويحبها لأنها مريحته وماتعانده وهكذا)

وان عملت الزوجة بنصيحة قريبتك فسوف يلزم حدوده ويحترمها ولن يحبها ولن ياخذ راحته معها ، ولكن في هذه الحالة سيصل للزوجة ان زوجها يحبها ( لأنه يراعيها ويلبي طلباتها ويراضيها، بينما هو مضطر ومكره عشان تستمر حياته الزوجيه ( فراش واكل وملابس وتربية عيال) بلا منغصات .

طبعاً الافتراضيات والتحليلات كثيرة ولكن انا ذكرت اشهرها

طيب ممكن تسأليني : مافي طريقة يكون فيها الزوج يراعي زوجته ويراضيها ويلبي طلباتها وبنفس الوقت يحبها؟

اجاوبك : الا في ولكن هذه الحالات لاتظهر الا بعد سنين من المصادمات والاعتراكات والاحتكاكات والعديد من المواقف الزوجية ويكون الزوج او الزوجة او كلاهما يخافا الله والله يوفقهما لذلك

في هذه الحالة ستجدي ان شاء الله من يحب ويعمل مظاهر الحب (للطرف الاخر) بنفس الوقت.

طيب في النهاية وش تنصح الزوجة؟

انصحها :
1- الخوف من الله والعمل بما يرضيه سبحانه وتعالى.
2- تقديم الخير بلا مقابل فوري لأنها تريد تبني اساس زوجي متين.(بمعنى اعملي خير وارمي في البحر)
3- تصبر على جني النتائج.
4- التثقف والتثقف والتثقف، يعني ايه ذكر؟ يعني ايه انثى؟ يعني ايه حب؟ يعني ايه زواج؟ يعني ايه سعادة؟