◥ما معنى◤ تُمْنُونَ ؟!

( أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ [58] أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ ) 59 الواقعة

تمنون : أي تريقون من نطف المني في أرحام النساء ، أأنتم تقرونه في الأرحام وتخلقونه فيها أم الله الخالق لذلك.

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ تَفَكَّهُونَ ؟!

( لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ ) 65 الواقعة

حطاما : أي نباتا يابسا لا حب فيه فنحن أنبتناه بلطفنا ورحمتنا وأبقيناه لكم رحمة بكم ولو نشاء لأيبسناه قبل استوائه واستحصاده
تفكهون : تفكه أي تعجب وتندم ، والمعنى تتعجبون فيما نزل بكم في زرعكم وتندمون .

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ لَمُغْرَمُونَ ؟!

( إِنَّا لَمُغْرَمُونَ ) 66 الواقعة

اختلف أهل التأويل في معناه فقال بعضهم أي إنا لمولع بنا من مغرم المولع بأحد أو بشيء ، وقيل أي إنا لملقون للشر ، وقيل أي إنا لمعذبون وهو أولى الأقوال بالصواب وذلك أن الغرام عند العرب العذاب.

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ أُجَاجًا ؟!

( لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ ) 70 الواقعة
أجاجاً : أي الماء الشديد الملوحة الذي لا يمكن شربه، و المرّ الذي لا ينتفعون به في شرب، ولا زرع، ولا غيرهما.

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ لِّلْمُقْوِينَ ؟!

( نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ )
73 الواقعة

نحن جعلناها تذكرة : أي جعلنا هذه النار التي في الدنيا تذكرة لنار جهنم الكبرى
للمقوين : قيل أي للمسافرين الذين ينزلون بالقواء وهي الأرض القفر لا نبات فيها ولا ماء ، وقيل أي المستمتعين بها من الناس أجمعين في الطبخ والاستضاءة ، وقيل أي للجائعين في إصلاح طعامهم ، يقال أقويت منذ كذا وكذا أي ما أكلت شيئًا.

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ مُّدْهِنُونَ ؟!

( أَفَبِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ ) 81 الواقعة

أفبهذا : أي أفبهذا القرآن الذي أنبأتكم خبره
مدهنون : المداهن أي المنافق الذي ظاهره خلاف باطنه كأنه يشبه الدهن في سهولته وقيل أي معرضون مكذبون غير مصدقين.

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ ؟!

( فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ) 89 الواقعة

فروح : قيل أي الراحة من الدنيا والاستراحة من أحوالها، وقيل أي الرحمة لأنها كالحياة للمرحوم، وقيل أي الفرح
ريحان : أي الرزق في الجنة، وقيل هو الريحان المعروف الذي يشمّ.

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ الظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ؟!

( هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) 3 الحديد

هو الأول : أي قبل كل شيء
والآخر : أي بعد كل شيء الباقي بعد فناء خلقه
الظاهر : أي العالي الغالب على كل شيء وقيل أي الظاهر وجوده بالأدلة الواضحة في صنائعه وجميع نعمه.
الباطن : أي العالم بما بطن من قولهم وقيل أي المحتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم .

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ الْغَرُورُ ؟!

( وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) 14 الحديد

الغَرور : بفتح الغين أي الشيطان والمعنى أنه خدعكم بحلم الله وأطمعكم بالنجاة من عقوبته والسلامة من عذابه .

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ يَهِيجُ ؟!

( كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ) 20 الحديد

الكفار : المراد بالكفار هنا أي الزراع لأنهم يكفرون البذر أي يغطونه بالتراب وكما يعجب الزراع ذلك كذلك تعجب الحياة الدنيا الكفار، فإنهم أحرص شيء عليها وأميل الناس إليها
يهيج : أي يجفّ بعد خضرته وييبس

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته