يا أخواتنا افهموااااااااااااااا طبيعة الرجل ووظيفته في الحياة أقصد الحياةالخارجية , يهون عليكم ما تلاقونه منه 0
1- الرجل ليس كالأنثى , قال تعالى ( وليس الذكر كالأنثى) نفسيا وفسيولوجيا 0
2- الرجل يتعارك مع الحياة في الخارج ويصطدم بمن هو أقوى منه ويقهرونه ألم يتعوذ النبي صلى الله عليه من قهر الرجال , فالزوجة اذا لم تكن حريصة بالتعامل معه قد يصب قهره عليها وقد يصبر ويحبس في نفسه
مما يؤثر في نفسيته , وكثير من الرجال لا يحب أن يثقل على زوجته بهموم لا يحتملها رجل فماذا لو كانت امرأة , والبعض ينفس همه مع زوجته اذا كانت حصيفة وتهتم بمعرفته خارجه وداخله وتسحب الحديث سحبا , وتهدي من روعه , وتسكن من باله , وهذا وظيفة المراة الأساسية , فماذا لو فقدتها أو لم تحسنها , عندها الرجل يصطدم ويهرب من البيت او يتزوج باخرى ليلقى السكن الذي ينشد عنه , لينفس عن ما يلاقيه في دنياه 0
3- الرجل وحدة الدفاع عن الأسرة وبه يتلقى الضربات , من الهموم والديون والنزاعات , والأعراض , وعليه المصروفات , قال تعالى ( فلنخرجنكما من الجنة فتشقى ) أي يا آدم ( الرجل )
4- الحب لا يجف عند الرجل كما تعتقدون لكن أشكاله تتغير عما لدى الأنثى
فالحب لدى الرجل لا يعني الكلا م المعسول وان كان يقوله فهو قليل مقارنة بالأنثى , فما يلاقيه الرجل ينسيه طعم الحب , وعلى المرأة ان تعي هذه النقطة , ان زوجها ما زال يحبها ولكن ما في قلب زوجها يزاحم الحب , وعليها ان تكون في صفه لا ان تلومه وتتهمه بجفاف الحب , لأن ذلك يعني
لديه ( حتى أنتِ أيضاَ 000)
5- الحب لدى الرجل رياضة نفس , الحب لديكن شغل شاغل , والحب لدى الرجل لا يحتل كامل قلبه , فلديه مهمام يجب اتمامها , وعليه التزامات يجب تأديتها فلو كان مثل الأنثى لا يستطيع القيام بواجبه , وستضطرب الحياة0
6- الحب لدى الرجل يحتاج حثيثاً فهو خامل حتى يجد من يحثه ويقلب جمره
وقد يطفأ مرة أخرى وهكذا وليس كالأنثى نار تشتعل في فؤادها , فعليكِ ان تعي ذلك وتحترفي ( كيف تشعلين اللهب في فؤاد زوجك )
7- تعبت 000بعدين نكمل 00