بنت طيبة:
-صدقتِ.
-البعض يصعب عليه السماح في بعض المواقف وإن كان العفو مطلوباً.

براعم الحب:
نعم
هناك قصص كثيرة بخصوص ما ذكرتِ

يبقى هذا رأيك
والله المستعان

رحمه الله
وعفا عنه
جزاها الله خيراً

الأخت مكلومة:

صدقت

ليعلم كل إنسان كيف يحفظ حقوق الآخرين ولايعتدي

أعوذ بالله من الظلم

بعض الحالات لا تستدعي تلك القساوة
اما في بعض الحالات اخى الكريم البليغ
اذا الظلم تكرر الى ان قسى قلب المظلوم ولم يعد قادر على التحمل عندها تصبح المسامحة صعبة
وخاصة ان لم يستطع ان يأخذ حقه في الدنيا من الظالم
فيفوض امره لرب العالمين وتصبح قضيته عند الله والعدالة الالهية تأخد مجراها
وظلم عن ظلم يفرق
فهناك من يتوب ويطلب الصفح
وهناك من يستمر في الاذية الى يوم قدوم الاجل
ولدي قصة اعرف اشخاصها حق المعرفة
ستكون لي عودة بإذن الله لسردها
احترامي

__________________





اللهم إني أستودعك ديني و نفسي وأهلي وزوجي
وأولادي وأحبتي فاحفظهم يا من لا تضيع ودائعه

طلقت زوجتي بعد ان مكرتي بي لم اعش معها سوى 3 سنين
رزقت بطفلة منها لم اقصر معها في اي شيء بل كنت احرم نفسي العلاج من مرض كي اسعدها
و كنت اجلب لها افخم الامور متى استطيع
من زواجي الذي دام معها 3 سنين كانت كثيرت النكد لا يعجبها شيء مدة حردنها وذهبها لي بيت اهلها بعد عملية حسابية
كانت فترة 4 شهور + 6 شهور + 4 اي سنة و نصف مع حرماني من طفلتي اخر 4 شهور
والان مضى على طلاقي منها 9 شهور ولم ارى طفلتي الى الان
والله و الله و الله في حياتي لم استطع ان لا اسامح احد قد ظلمني كل من ظلمني سامحت
والله والله والله لا استطيع ان اسامحها ولن اسمحها ما حيت بل ادعو ان ينتقم منها الله
هي و كل من عمل على هذا الامر
الله لا يسمحها احنا بنعيش ظروف صعبة و الواحد بموت الف مرة تا يعرف يتزوج و يكون اسرة
تسرق تعبي و تعب اهلي و انحرم من طفلتي الي حبيتها بصدق بسبب خبث و الحقد الوراثي الي معشش في عقولهم
الله لا يسمحها لم اعد استطيع النوم من كرهي لهم الله لا يسامحهم
لا احد يطلب مني مسامحة لها استطيع ان اسامح اليهود على تعذيبهم لي و هي لاء بصدق

ابحث عن زوجة تخاف الله الان عمري 33 سنة
يقولون عني مطلق و يشوهون بسمعتي اينما ذهبو و يقولون عني هذا و هذا
و يصفون انفسهم في المظلومين و فقراء ويقولون ابنته لم يزرها و لم يئتي اليها و لو مرة و نحن لا نمنع ذالك وهم يمكرون و يمكر الله
والله خير الماكرين

سبحان الله
أسأل الله أن يحفظ ذرية الطليقة
وأن يشفي ابنة هذا الرجل من زوجته الأخرى