نحن نرى ....نسمع نقرأ ....ولكننا أيضا نميز .......


أنقل لكم هذا الحوار الذي سمعته من إحدى الإذاعات العربية حول

معاكسات الشباب وفيه يدافع أحدهم عن الشباب المعاكسين ويقول (كان الحوار باللهجة العامية ) :

الشاب : ليس كل الشباب صنفا واحدا صحيح أن هناك بعضهم تستهويه مضايقة البنات لكنه يرى البنت تلمح


إلى شيئ معين وإذا أعطته مجالا فسوف يكلمها ولا شك . وأحيانا يكون الشاب في طريقه ويجد البنت


تنظر إليه فسينظر إليها بالتأكيد . فليس من المعقول أن تنظر إليه البنت فيغض طرفه !!


المذيع : ولماذا لا يغض طرفه ؟


الشاب : لأن هذا الشي انتهى . قديما كانت الناس تستحي أما الأن

فلا . كل شي صار ( free) يعني إن

كل شي صار مباح !! لأن البيئة أصبحت هكذا . وأصبح الإختلاط في كل مكان ...

المذيع : هل أنت سعيد إذن بما يحدث في الأسواق من معاكسات ؟


الشاب : لا لأنني نشأت على أن لا أضايق أحدا . لكن ليس معنى ذلك

أنني إذا رأيت بنتا أنني لن أكلمها !!

المذيع : أفهم من كلامك إن لك مفهومات خاصا في المعاكسات ؟؟ تعاكس بإحترام

الشاب : بالضبط ... بإحترام !!

المذيع : هل هذه هي وجهة نظرك ؟؟

الشاب : نعم .......

انتهى

((نقلا من مجلة مساء ))

ما أقول بعد هذه المقابله إلا الله يعيننا على تربية هذا الجيل

جيل الإنترنت والفضائيات والبلوتوث والجوالات

جيل الكاميرا المتنقلة والمعاكسات بإحترام

أنتظر تعليقكم وبكل صراحة

__________________

صدقت

وأصبحت كلمة صديقي للبنت وصديقتي للولد جدا عادية

جزاك الله خير على المرور

__________________

للرفع

__________________

السلام عليكم ...

والله مثل ما تفضلت يا اختي ...

ألحين البعض يفكر بطريقة تستر على شبابهم والبنات بالذات بطريقة قد نقول أنها عادت إلى أيام أجدادناأو متحضرة شوي أكثر أنك تزوجي البنت أول ما تخلص ثانوي ...<<<<هذي صارت طريقة تفكير أمهاتنا اللي معاهم شهادات جامعية!!

!!!!!!

لأن هالجيل للأسف ما عاد تقدرين تسيطرين عليه سيطرة كاملة صار التمرد والعناد أساس تعامل جيل اليوم مع الأم والأب ...

الله يستر على شبابنا ...

الله يرحم حالنا ...
أم حمزة

لا حول ولا قوة الا باالله

__________________
يارب

ذكرتني بأحد الراقصات وهي تعترف أنها ترقص وتتخلع ولكن .......

باحترام

الله المستعان الاثم هو إثم ماله لون مغاير

الله يسعدك غاليتي ويهدي أمة محمد لمايحب ويرضى

__________________

واجبات الزوجين نحو غــزة

من غــــزة الصمود دروس لتهذيب النفوس

اطـــمــــئنـــــي ياغــــــزة