أضيف :
إن الحزن أو التعاسة ، ليس لهما مقياس فيخضعا لميزان معين. إني وجدتهما في المُخيلة فحسب. بدليل أن مرور الزمن و تقادم لحظات الحزن تجعل منها ذكرى جميلة أو حزينة فقط. و بدليل أن المرء بعد الصدمة الأولى باسباب الحزن أو الكأبة يبدأ العقل بالتدخل و تهوين الأمور و وضعها في نصابها الصحيح فجاءت التوجيهات النبوية بالصبر ، (ليس الشديد بالصرعة ؛ إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب) ما يعني أن الإنسان -بعاطفته- يضخم أسباب الحزن أو الكآبة ، ولو تريث قليلا ,, لعدَّها من سفاسف ألأمور. |
مُساعدتك للآخرين وإن نسوا ؛ خيرٌ لا ينساهُ .. الله ♥ !
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|