السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

سؤالي مباشر
كيف يجب أن تكون حياة المسلم الحقيقي ؟
و كيف يكون روتينه اليومي ؟

اكتبوا كل ما يخطر على بالكم ..

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

طائعا لله .. وهذا هو الهدف الحقيقي ..

شاكرا لنعم الله التي لاتعد ولا تحصى ..

يبدأ يومه بحمد الله والثناء عليه الذي رد عليه روحه عند الاستيقاظ .. يصلي أول فرض فرضه الله عليه ويفتتح يومه بذكر الله

ويمارس حياته الطبيعيه مادامت بحدود الشرع إلا أن لسانه لايفتر عن الاستغفار والذكر والتسبيح
وهذا سر سعادته .. محافظا على صلواته في اوقاتها .. يحمد الله الذي هداه للإسلام ويفوض جميع أموره إلى الله

هناك وصفات ايمانيه لو استشعرنا فضلها وثمراتها لما فاتنا منها شي ..

الاذكار ..

اذكار الصباح والمساء .. اذكار النوم والاستيقاظ .. اذكار دخول المنزل والخروج منه

هذه والله كفيلة بتنظيم مسار حياتنا واجلاء للكثير من الهموم والامراض النفسيه التي تمر بنا


فإننا والله مقصرون ..

جعلنا الله واياكم من المحافظين على الطاعات وجنبنا المعاصي ماظهر منها ومابطن..

__________________
[img]http://im78.***********/FRd0Bi.jpeg[/img]

أن افعل مايحب الله لا ماتحب نفسي
فقط
بعباره اخرى
أن اتعامل مع الامور بقيمتها عند الله لا عند عاطفتي
تريدين توضيحا؟
"افعل الطاعه اخلاصا لاتخلصا وحافظ على النفل تقربا لاتكرما فأنت والله احوج للطاعه وربك سبحانه غني عنها
الحرام يبقى حراما حتى لو كان الجميع يفعله فـ"اسلك طريق الهدى لو قل سالكيه"



"فأسقتم كما اُمِرت لا كما رغبت"
ولا يحزنك سقوط بعد وقوف فالرضيع لم يهب توالي االسقوط بل هاب كونه قاعدا فانطلق
وأقول هذا لي انا الفقيرة واستغفر الله

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

حريص على دينه ( اعمل لأخرتك كأنك تموت غدا)
ساعى في دنياه ( اعمل لدنياك كأنك تعيش أبد)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
يبدأ روتين يومه بأن يخلص كل عمل لله فقط ..!
جُزيتِ خيراً ياهنودة النادرة ، وكثّر الله من أمثالكِ ..

ذكرتيني في كلمة لسيد قطب رحمه الله ..

ودع عنك رفعة الإنسان وهو يعيش لله. ينتصر- إذا انتصر- لإعلاء كلمته، وتقرير دينه، وتحرير عباده من العبودية المذلة لسواه.
ويستشعر في كل حركة وفي كل خطوة- أنه أقوى من قيود الأرض وأنه أرفع من ثقلة الأرض، والإيمان ينتصر فيه على الألم، والعقيدة تنتصر فيه على الحياة.
إن هذا وحده كسب. كسب بتحقيق إنسانية الإنسان التي لا تتأكد كما تتأكد بانطلاقه من أوهاق الضرورة وانتصار الإيمان فيه على الألم، وانتصار العقيدة فيه على الحياة.. فإذا أضيفت إلى ذلك كله.. الجنة.. فهو بيع يدعو إلى الاستبشار وهو فوز لا ريب فيه ولا جدال ..

إن هذا الدين لا يقوم إلا بجهد وجهاد، ولا يصلح إلا بعمل وكفاح ..!

أن تكون عبادته طااعه لله وليست عادة اعتاد عليها في حياته

موضوعك حلوو

__________________

أتمنى أن تكونوا قرأتهم ردودي عليكم
حين كتبتها ..
قبل أن تذهب في مهب الريح .
قدر الله و ما شاء فعل ..

أشكركم ثانية جزيل الشكر للوقت الذي بذلتموه في الكتابة
نفع الله بكم و جزاكم خير الجزاء .

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

غاية المسلم هي :

إرضاء الله تعالى و البعد عن غضبه .

فهل يمكننا أن نضع أهداف أو خطوات واضحة و متسلسلة لتحقيق هذه الغاية ؟

ساعدوني

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .