المشكلة في الي عمره اربعين سنة وزوجته عشرين على يستطيع اشباع رغباتها ؟؟

اذاً لماذا تطلب الزوجة الصغيرة هذه الايام بالرجول الكبير

مع انه معروف عندنا يامعشر الشباب وعلمياً كذلك كل ما كبر الواحد قلة قدراته من جميع النواحي

وخاصة الجنسية .

اخي الكريم الرغبة الجنسية ليس لها عمر محدد ...
مالبعض يراء ان الصغيرة لا تكون ناضجة جنسيا كما الكبيرة في السن
وكما نسمع غالبا ان المراءه الناضجة تزيد رغبتها الجنسية عن الصغيرة ..
وتستطيع المراءه الناضجة ان تستخدم عقلها في ابتكار اشياء جديده ومثيره مع الزوج بعكس الصغيره التي غالبا لا يكون لديها ادراك لماهية العمليه الجنسية ...
هذا ما اراه ...

هذا يدل ويؤكد عدم خبرتها واهتمامها بتلك الناحية ، انها ترغب بالرجل الكبير لسببن اولها رغبتها في الحصول على الحنان الابوي الذي حرمت منه في طفولتها وايضا رغبة في التنعم بالمستوى المادي المرتفع لكبير السن الذي غالبا ما يكون مستقر ماديا .
وآخر ما تفكر فيه هو التوافق الجنسي ، وماسوف يكون عليه الحال عندما تكون هي ثلاثين وهو خمسين او هي اربعين وهو ستين ، صغر سنها وقلة ثقافتها الجنسية و عدم نضج احتياجاتها الخاصة يجعلها تظن انها مجرد أداة لاشباع الزوج جنسيا دون ان تكون طرف مشارك ، أو دمية جنسية يتسلى بها الزوج ، لا تفكر بأن لها احتياجاتها وتطلعاتها ولا تكتشف ذلك الا بعد فوات الاوان ، ودليل صحة كلامي هو ما يحدث غالبا، فإما طلاق بعد مدة طويلة من الزواج ، او انحراف ان لم يكن هناك رادع ووازع ديني .

موشرط فيه نساء تتزوج صغيرة ويغلب عليها الحياء و تعزف عن الجنس لكن بعد الإنجاب وتعودها على الزوج
تصبح اكثر رغبه لهذه العلاقة وتتفنن فيها و المرأه بعد الثلاثين تصبح أفضل بالعلاقة الحميمه

مو شرط أبدا

النساء والرجال كليهما متباين فى هذه الأمور

بس اللى أنا أعرفه أن المرأة بعد سن الأربعين بتكون قدرتها ورغبتها أكبر .... وعند انقطاع الطمث قد تزيد أكثر من ذلك

السلام عليكم

بصراحة كلام غريب ..

اولا : اقول ان الطاقة الجنسية موجودة في الانسان ذكر و انثى منذ وقت مبكر جدا ولا تقتصر عن جنس بعينه دون الأخر و تهذيب هذة الطاقة يخضع لعدة اسس اهمها التربية الاسلامية و الدينية المحافظة للفتاة و الصبي ..

ثانيا : اغلب نساء الزمن القديم كانوا يتزوجن بسن صغير جدا اقل من سن الزواج المبكر المحدد الان وهو الاقل من 17 سنة ,,, وماشاء الله كانوا زوجات و امهات فضليات !! و كان يوجد منهن من تتعرض لظروف سفر زوجها ولا يمكن ان تفكر في مثل ما ذكره كبير السن ( غفر الله له ما قال به !!) مع الاختلاف ان زمان , كان الرجل لديه من الوعي ما يجعله يرفض ان يترك زوجته اكثر مما ذكره ديننا و كان يعود لزوجته او يتردد عليها في اجازات كل 4 اشهر -6 اشهر على الاكثر او يصطحبها معه الى مكان إقامته ...

ثالثا: معلوم ان الفتاة الصغيرة تكون نعم لديها فضول و اندفاع جنسي و هى احد سمات فترة المراهقة وتكون بالتالي بيئة خصبة لتلقي المعلومات و الخبرات ,,, لكن نظراً لقلة الخبره الفطرية و الطبيعية فقد لا تعرف بطاقتها الجنسية او حتى تحاول ان تكتشفها او تروضها او تظهرها ! ومن هنا تاتي النصيحة انه على الزوج ان يدرب زوجته و يعلمها ,, وهذة النصيحة تنتطبق على كل الزوجات الصغيرات في السن حتى لمن حرصت على تثقيف نفسها بواسطة الكتب الطبية ..

على الاغلب هذة الزوجة الصغيرة تعرضت لضغط شديد من قبل سيدات وسطها ممن يجلسن في الجلسات ويتباهين بازواجهن و ما يفعلونه في العلاقة الحميمة , فتأثرت الزوجة و تضايقت و تحركت في نفسها الشهوة و منه طلبت من زوجها ان يعود ,, و هذا الامر يثبت ما قال به سيدنا رسول الله من التحذير بالحديث عن اسرار الفراش لما له من مخاطر و اثار سلبية ..

وانا شخصيا انصح هذا الزوج ان يعود من سفره او يصطحب زوجته معه فلا معنى ان تترك زوجة حديثة في جو مشجون من حولها و نغفر لها اي زلة ممكن ان تقع فيها , فالشيطان شاطر وليس بالضرورة ان تمارس الرزيله ( فهذا امر لا يمكن اعتقد به عنها حتى وانا لا اعرفها ) لكن قد يفتح بعد زوجها عنها ان تمارس العادة السرية كأقل فعل لعصمة نفسها وهذا امر له كذلك اثاره السلبية عليها و على علاقتها بزوجها ..

اما الطاقة الجنسية فبصرف النظر عن السن و العمر فهى تتحدد بالخبرات المكتسبة

تحياتي لكم ..