لا اقول غير الله يفرج همج حبيبتي واذا الله كاتب انه يطلقها بيطلقها حتى لو اهي راضيه بحياتها واذا الله مب كاتب هالشيء ما بيدج حيله اذكري الله واصبري000000000

السلام عليكم
اخي البحر الهادئ الاترى انك اغلظت في الرد لهذة المرأة فما هكذا تكون النصيحة قال تعالى ادعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن وقال تعالى ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
وقد قرات لك اكثر من رد وكنت عنيف فيه على اصحابه فارجو ان تغير اسلوب نصيحتك وفقك الله حتى يتقبل منك الاخرون النصح وجزاك الله خيرا

اختي حاولي ان تعيشي حياتك دون التركيز على زوجته الثانية لأنك ستظلين حبيسة للحزن ، ضعي نفسك مكانها في كل مرة تساورك الافكار السلبية تجاهها، ما ذنبها المسكينة، لا بد ان عذابها اكبر من عذابك لأنها تشعر ان زوجها يميل عنها وانه لم يأخذها الا لنزوة عابرة ايضا هي لم تنجب وتمارس غريزة الامومة وهي في انتظار للمستقبل الغامض امامها وهي تقبل هذا الوضع المؤلم لها لتتجنب الامر الاسوأ , بصراحة انا ارثي لحالها وارجو منك ان تشعري معها وكأنها اختك او ابنتك ، كل الحق على زوجك لأنه اقدم على هذه الخطوة دون حس بالمسؤولية بل اصغى لرغباته التي ما ان اطفأها حتى صحى على واقع يفرض نفسه ويطلب منه تحمل المسؤولية واحقاق العدل وهذا امر يرهق كاهله ، المهم ما عليك انت من كل ذلك ركزي فقط على ان لا تتصرفي بما يغضب الله عليك ولا تكوني سببا في وقوع الظلم عليها ولا تنصحي زوجك بأي نصيحة تجعلك امام الله ظالمة, فليتخذ هو قراره بنفسه وليتحمل نتيجة قراراته لأنه هو من سيحاسبه الله على ظلمه وتقصيره، وحاولي وهو معك ان لا تفتحي له اي امر يتعلق بها وان هو اراد الشكوى والحديث اطلبي منه ان لا يحدثك عن ذلك وان يتصرف معك كما لو كنت الوحيدة بحياته وليتصرف معها كما يريد هو ، اي ان لا يتحول محور احاديثك انت وزوجك عن هذا الموضوع لأنه يتعب اعصابك ، اشفقي عليها لأنها هي من تستحق الشفقة وليس زوجك .

اختي في الله
قد صار واقع عليك ان تتقبليه وتاخذي العذر لثانيه فلم تعرفي واقع حياتها كي تحكمي عليها بانها انانيه ,فهي من ظلمت لا انتي ولا زوجك فاتقي الله وتعاملي انتي وزوجك معها ( بانك ان لم ترى الله فالله يرك). وتقربا الى الله هو خير من تقرب الى زوج فقط فلا يعلم ولاتعلمين اين الخيرفي هذا , ومن كان الله وكيله فلا يخاف من ظلم ولا من قهر.
اختك ملك

الله يكون في عونك أختي وايضا في عون هذه الأنسانة فأنت وهي مظلومتان والظالم بصراحة بدون زعل هو زوجك لم الزواج الثاني وهو عنده الزوجة المحبة والبنات والبنين زوجك يدفع ثمن أنانيته لست أنت الأنانية كما يقول البحر الهادئ فكل واحدة تتمنى أن، يكون زوجها ملكها وحدها وأنا بصراحة لا أتخيل أن يتزوج زوجي علي ,أنا برأي الحل أن، يسأل زوجك رجل دين ويشرح له قصته ويعمل بنصيحته

السلام عليكم


أخى العزيز عفارم عليك نعم معك حق الصراحة بعض الأحيان افضل ان ردى يكون مثل اخى ماقرئت


لأن بعض الأحيان الزجر والكلمة الموجه تكون نافعة

وصدقنى أخى العزيز اعتبرت موضوع الأخت أنه غيبة إنتقاص فى حق اختها فى الله وهية ضرتها

لأن عم تذكرها بكلمات صراحة ماأحب ان اسمعها فى خطابات كثير من الناس فهية تقول على اختها فى الله انانية

وبلوى ووو سبحان الله هاكذا نصف بعضنا البعض أأسأل الله السلامة الي ولكم


أما اعتماد الكلمات الجارحة بعض الأحيان مطلوبة حتى تحسس الطرف الثانى بالذنب الذى يرتكبه


وهل سمعت تلك القصة ذالك الرجل الى اتى لسيدنا عمر رضي الله عليه وسأله وقال له ياأمير المؤمنين ماذا تعنى

الأية ( فبأي آلائكما تكذبان ) فضربه سيدنا عمر على رأسه بطرف عصاه الصغيرة التى كانت بيده

فقال ذالك الرجل والله ان ضربة عمر عرفتنى معنى الأية وهية تعنى الأنس والجن


..................................

ياأخى الكلام كثير وكثير ومالنا الا أن نستغفر الله ونتوب اليه وأن ندعو الله سبحانه وتعالى بالتوبة لجميع المسلمين


ولكن عندى سؤال للأخت كاتبة الموضوع ماذا هية كانت ستفعل اذا علمت ان اختها فى الله قصدى ضرتها


قالت عليها انانية وبلوى ولا تريدها ان تنجب - اريد الجواب منكى وجزائكى الله ألف خير




ولاحولة ولاقوة الا بالله العلي العظيم



وبالله التوفيق وبه نستعين وعليه نتوكل




والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته




اخوكم البحر الهادئ

حذفت المقاطع التي ليس لا علاقة بالموضوع- عاشق محب

التعدد من الاسلام ومثل ما الواحده تبى زوج لها فاثانية ايضا تبى زوج

ولولا التعدد لفسدت الارض ولكثرت العوانس

اتقي الله ايتها المراة المسلمة وارض بالزوجة الثانيه فإنها مسلمة وهي اختك في الدين ومن كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليحب لاخيه مايحب لنفسه

والسلام