![]() |
فعلا .. زوجك أخطـأ عندما اخبرك عن ماضيــه لأنـه زرع بذرة الشـك في قلبك بيـده ..
على العموم .. احسني الظـن بــه فكثير من الرجال يتوبون نهائيا عن سلوكيات الماضي بمجرد زواجهم .. |
اقتباس:
|
فعلا" أنا اوافق الرأي مع زرقة البحر و حارس الأزواج ، لأن أنا في بداية زواجي ، زوجي قال لي عن ماضيه و عن علاقاته السابقة ، و فعلا" أثر فيني هذا الشي كثير ، مع أنه هو نيته سليمة هو المسكين وده يفتح صفحة جديدة ، بس ماضيه أثر فيني ( في فترة الملكة) ، بس هذا الشي تلاشى مع العشرة و الأيام ، وخصوصا" أنه كثير من الأحداث حصلت في حياتنا أكدت لي أنه متمسك فيني و يحبني و اني اصبحت زوجته و حبيبته .
- في البداية كنت أشك انه يحبني و كنت ما أصدق انه يحبني ، خصوصا" اننا تزوجنا زواج تقليدي ، يعني هو ما حبني قبل الزواج ، أهله اختاروني و رشحوني ، بس مع الأيام و مع مواقفه معي في المحن و المصائب ، زالت الشكوك . -أنا حاسة عزيزتي في الي انت حاسة فيه ، بس صدقيني هو يحبك و نسى ماضيه ، بدليل انه اعترف لج فيه ، بس شنسوي في الغيرة . |
أختي العزيزه...ماذا لو عرفتي بأنها فتاه؟؟ هل فكرتي ماذا ستكون ردة فعلك؟؟ هنا الشك سيدمرك..........عزيزتي نصيحه من أختك لا تتصلي ولا تجعلي الشك يدمرك ويفتح الباب لزوجك بأن يتعرف على بنات كثر....
أنا أكتشفت وبالصدفه بأن زوجي مازال يتواصل مع صديقاته..والرسائل لا تهدئ حتى الفجر!!! لم أصارحه وأكتفي بالدعاء...و رغم حبه الشديد ودلعه لي إلا أن عزاتي الوحيد هو الذي في أحشائي... اللهم أقر عين أختي في الله بهداية زوجها وصلاحه وتقواه تحياتي اللقى |
سلامي للجميع
أختي أقول لك عبارة ((من لايثق بالرجل لا يستحق اهتمامه))((ونظرتك لزوجك ستنطبق عليه فيجب أن تثقي به وتمنحيه الثقة المطلقة)) ولا تسمحي للشيطان الدخول بينكم تحياتي |
أختي العزيزة
نعم كانت غلطة من زوجك حينما قرر إخبارك عن ماضيه بحسن نية .. ولكن ؟؟!! .. ماحصل قد حصل واعترف لك هذا الزوج الذي لم يقصر معك ِ في شيء حسب ماذكرتي وأنت ِ ولله الحمد تعيشين في سعادة مع هذا الزوج فلماذا تحاولين تدمير هذه السعادة الزوجية بسوء الظن وبلا برهان ؟؟ لا يصلح الآن بعد زواجك والعيش بسعادة أن تثور شكوكك ؛ فهي شكوك غير منطقية وفي غير موضعها، ولا يترتب عليها الآن أي فعل إيجابي غير أنكِ تنغصين على نفسك، وبما أنه ليس لديك يقين بحقيقة الأمر فلا داعي للتفكير فيه أو استعادة ذكرياته .. فزوجك حاول اقناعك ولكنك ِ للاسف وضحتي له شكوكك الدفينة ومن الواجب عليك ِ إعطاء الثقة لهذا الزوج الذي يستحق ذلك حسب كلامك ومدحك ِ له .. غاليتي ،،، الأصل في العلاقة بين الزوجين هو الثقة التي لا تتزعزع إلا بيقين ليس به ظن؛ فتوكلي على الله تعالى ، ولا تجعلي الظنون تفسد عليكِ حياتك التي ارتضيت في وقت من الأوقات أن تبدأ و تستمر .. فلا داعي للشكوك التي ان لم تتفاديها قد تتحول الى شكوك مرضية لا أصل لها إلا في خيالك وعقلك ، فتنغّص عليك ِ حياتك وتُفسدين حياة شريكك وقد تخسرينه ، وهي لا محالة مؤدية إلى إفساد العلاقة بينك ِ وبين زوجك إذا لم تتداركي نفسك ووقتها ياعزيزتي لن ينفع الندم .. واعلمي إن أكثر ما يخنق الحب ويقتله إحساس الشريك أن شريكه لا يثق فيه ويشك فيه! إنه يشعر في هذه اللحظة أن الحب قد تحول إلى قيود تكبل حركته وتشله، بحيث يصبح عاجزًا عن الحركة مطالبًا بأن يقدم مبررًا لكل تصرف يفعله أو لا يفعله، وهو شيء لا يطيقه البشر مهما كان الحب الذي يربطه بهذا الشريك.. فلا تجعلي زوجك ِ يصل لهذه المرحلة من الشعور ثقي بنفسك ِ وقدريها حق قدرها أولا ً ومن ثم ثقي بزوجك وحاولي ياأختي الكريمة أن تُسيطري على تفكيرك وشكوكك سيطرة اكبر ووفقك الله لكل خير تقبلي تحيات أختك سحابة عابرة |
انتي من كثر ما تحبينه تشكين فيه
|
يا جماعة اشكركم من كل قلبي واشكر كل شخص ساعدني وجاوبني على مشكلتي لانكم بصراحة ساعدتموني كثيرا جدا حتى اني تندمت على هذا التصرف اشكركم مرة ثانية من كل قلبي
|
ان بعض الظن اثم
|
اقتباس:
وإن كان من لوم فهو عليك إذا كان الشك لا يزال بداخلك لماذا لم تضربي الرقم لتتأكدي ؟ وحتى الآن لم يفت شي لعلك تأخذين الرقم وتتأكدي لعله يزول عنك الشك تنبيه لك أختي نصيحتي لك لا تفسدي بيتك بنفسك ولا تجبري من تحبيه أن يتجه إلى غيرك بسبب كثرة الشكوك والظنون أيضا أمر آخر حتى لو تأكد لديك أنها بنت نصيحتي لك إن كنتي تحبين زوجك وتريدين الإستمرار معه أن لا تواجهيه بإنفعال بل بهدوء وتحاولي أن تستفهمي منه ( ماهو الشيء الموجود فيها ليس موجود فيني ؟ ) وأيضا ( هل يوجد بي عيوب ؟ .. لماذا لم تصارحني بعيوبي ؟ .. فمصارحتك لي بعيوبي مع قسوتها أهون علي من أن أراك مع فتاة أخرى ) أدام الله عليك السعادة وأبعد عنك الشيطان ووساوسه |
| الساعة الآن 09:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©