|
رد : من مدونتي الفكرية الخاصة.
سبحان الله...
قرأت توقيع بعض الإخوة هنا (و لا تخضعن بالقول فيخضع الذي في قلبه مرض).. فعلل هنا قوة التخيل و قوة الدافع و الرغبة حتى من الصوت بأنه مرضٌ ، ما يعني أن الإنسان السوي الخالي قلبه من المرض ليست بهذه الحالة النفسية. و هذا ما يدل على أن الكثير من السلوكيات و الأخلاق مخلوق من الله باسبابٍ في نفس تركيب الإنسان |
رد : من مدونتي الفكرية الخاصة.
و هل يُشكِلُ على هذا الإستدلال كونه سماه (مرضاً) ؟
فقد يقول القائل : سماه (مرضا) و المرض عارض طارئ . و هذا لا يدعم استدلالك. أعتقد و العلم عند الله أنه لا يُشكل عليه ؛ لأن المرض: اعتلالٌ بعد سلامة ، و هذا يؤكد الإستدلال و يزيده قوة. إذ أن مطلق الإعتلال سبٌ في حدوث العلة (تغير في شيء كان سواء السلوك او الصحة البدنية) |
| الساعة الآن 07:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©