![]() |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
هيدا كان ردك أخي لما كان سؤالي هل يذكر الرجل ما يثيره من مشاهد من نساء أخرى أثناء العلاقة الخاصة مع زوجته !!!!!!!!!!
اقتباس:
اقتباس:
|
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
بوفارديا ،، كلامك صحيح .... سلاما سلاما على الرسول و صحابته اجمعين ،،،،
|
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
أو عضوية .. كضعف الانتصاب فإن السبب غالباً يكون في عدم تقبل الزوجة |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
|
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
أهنئك على قوة ملاحظتك .. ما شاء الله وكل ما أتخيله .. تجدينه في الرابط أدناه لم تكن أبداً العلاقة الزوجية الخاصة .. في فضاء خيالاتي |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
فقد كان ردك لمداخلة الستاذ فهلوي و هو يتحدث عن التعدد بل عن (التجديد)حسب تعبيرهhhf و ذلك بحجة محبة النساء اي ميل حسي جنسي بحت فلما تكلمت انت عن الخيال في التعدد و جاء من بعدك العضو فليكا و قال لولا الخيال لانتحرنا لا اعتقد انه يفهم من كلامكم غير ما فهمت انا على كل حال الله يجعل زوجتك توافق خيالك و يهنيك بقربها و يسعدك ghgjgf |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
ما جعلني أستغرب في هذا الموضوع أن معظم أسئلة أخواتنا تدور في فلك التعدد .. أو الخيانة والتي تختبأ وراءها الغيرة الجنونية للمرأة أكل هذا هلع من التعدد ؟ أم لهذه الدرجة المُخيفة انتشرت الخيانة من الأزواج ؟ |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
يتراوى لي الثانية اصح ! ...
|
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
|
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
رد: هل تزوج المغيرة بين شعبة رضي الله عنه بألف امرأة ؟
زيجات علي والحسن والمغيرة المجيب د. محمد بن عبد الله القناص عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم التصنيف الفهرسة/ السيرة والتاريخ والتراجم/الصحابة الكرام التاريخ 25/06/1425هـ السؤال السلام عليكم. يقال إن علياً -رضي الله عنه- تزوج من 100 إلى 400 امرأة، والمغيرة بن شعبة -رضي الله عنه- تزوج 400 امرأة، هل هذا صحيح وكيف يكون مثل هذا الزواج؟ أرجو التوجيه لنكون على علم من ديننا والتفقه فيه، وهل صحيح ما قيل أن الحسن بن علي -رضي الله عنهما- تزوج من النساء ما بين 200 - 400 امرأة؟ أم أن ذلك يشمل ملك اليمين؟ رضي الله عن سيد شباب أهل الجنة. الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وبعد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. الحسن هو: الحسن بن علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي ، أبو محمد المدني ، سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته من الدنيا ، وأحد سيدي شباب أهل الجنة. ولد في النصف من رمضان سنة ثلاث من الهجرة. واشتهر بكثرة الزواج ، ومعنى هذا أنه يتزوج ويطلق، بحيث إن المرأة لا تبقى معه مدة طويلة، فعن جعفر بن محمد عن أبيه ، قال علي: "يا أهل العراق لا تزوجوا الحسن بن علي فإنه رجل مطلاق، فقال رجل من همدان: والله لنزوجنه، فما رضي أمسك وما كره طلق"؛ وعن ابن سيرين قال: "خطب الحسن بن علي إلى منظور بن زبان بن سيار الفزاري ابنته فقال: والله إني لأنكحك، وإني لأعلم أنك غِلْقٌ طِلْقٌ مِلْقٌ غير أنك أكرم العرب بيتاً وأكرمهم نسباً"، والملق: هو الذي ينفق ماله حتى يفتقر، وعن علي بن حسين قال: "كان حسن بن علي مطلاقاً للنساء وكان لا يفارق امرأة إلا وهي تحبه". "وعن عبد الله بن حسن قال: " كان حسن بن علي قل ما تفارقه أربع حرائر، وكان صاحب ضرائر ......."، وقد اختلفت الروايات في عدد النساء اللاتي تزوج بهن، قال المدائني: "وكان الحسن أحصن تسعين امرأة "ينظر: تهذيب الكمال (6/ 220- 257)، وسير أعلام النبلاء (3/245). أما المغيرة فهو: المغيرة بن شعبة بن أبي عامر بن مسعود أبو محمد الثقفي-رضي الله عنه-، أسلم عام الخندق ، وأول مشاهده الحديبية ، مات سنة خمسين بالكوفة . وكان المغيرة بن شعبة -رضي الله عنه- كثير الزواج ، نكاحاً للنساء ، وكان يقول: صاحب الواحدة إن مرضت مرض معها ، وإن حاضت حاض معها ، وصاحب المرأتين بين نارين يشتعلان ، وكان ينكح أربعاً جميعاً ويطلقهن جميعاً. وقد اختلفت الروايات في عدد النساء اللاتي تزوج بهن، فحكى المغيرة عن نفسه أنه أحصن ثمانين امرأة، وقال في أخرى: ولقد تزوجت سبعين امرأة أو بضعاً وسبعين امرأة، وعن عبد السلام بن نافع الصائغ قال: أحصن المغيرة بن شعبة ثلاث مائة امرأة في الإسلام. ينظر: تهذيب الكمال ( 28/369 - 375 )، وسير أعلام النبلاء (3/21). وأما أمير المؤمنين علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- فلا يعرف عنه كثرة الزواج، وقد ذكر له المترجمون أنه تزوج بما يقرب من عشر نسوة ما بين امرأة وملك يمين، فمن أزواجه: فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، خولة بنت جعفر بن قيس بن مسلمة بن ثعلبة، ليلى بنت مسعود بن خالد، أم البنين بنت حزام بن خالد، أسماء بنت عميس الخثعمية، أمامة بنت أبي العاص بن الربيع، أم سعيد بنت عروة بن مسعود. ينظر: طبقات ابن سعد (3 / 19 - 22). هذا والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل. **************************** و اكتفي بهذا الرد المنقول |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
السؤال أنا ميسور الحال جدا، وعندي رغبة كبيرة في الجنس الآخر، ونظراً لأني ملتزم، فإني أتزوج على سنة الله ورسوله، ولكن إلى الآن أنا تزوجت 38 مرة، وكل مرة أقوم بطلاق إحدى الزوجات لأتزوج بأخرى، مع العلم بأني لا أضيع حقوق الزوجة التي أطلقها، وتظل محتفظة ببيت الزوجية، وإذا أنجبت فإني ملتزم بكل مصاريف الزوجة إلى أن تريد هي أن تتزوج من آخر، فأقوم بأخذ ابني معي، وإذا كانت ترغب من البداية بإعطائي ابني فإني آخذه معي، وللعلم أني لا أكذب عند الزواج، ولكن أعلم العروس وأهلها بعدد الزوجات التي تزوجتهن وكل شيء، إلى أن أخبرني البعض بأن هذا الزواج حرام، لأني غالبا أتزوج عن شهوة، وعند قضاء الشهوة أطلق هذه الزوجة، الرجاء دلوني على الطريق الصحيح، وهل كنت مخطئا أو بالمعنى الصحيح ما فعلته محرم؟ ولكم الشكر. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا حرج عليك أن تتزوج من النساء من ترغب ما دام ذلك في حدود الشرع ووفق ضوابطه لتعف نفسك عن الحرام، إلا أن كثرة الطلاق كرهها أهل العلم لغير حاجة، قال السرخسي في المبسوط: وإيقاع الطلاق مباح وإن كان مبغضاً في الأصل عند عامة العلماء، وقد طلق النبي صلى الله عليه وسلم وطلق صحابته الكرام كعمر بن الخطاب وعبد الرحمن بن عوف والمغيرة بن شعبة وغيرهم بل إن الحسن بن علي رضي الله عنهما استكثر من النكاح والطلاق بالكوفة حتى قال علي رضي الله عنه على المنبر إن ابني هذا مطلاق فلا تزوجوه، فقالوا: إنا نزوجه ثم نزوجه. انتهى منه باختصار. وقال الزيلعي في تبيين الحقائق: ولم يقل أحد إنه مكروه إذا كان لحاجة. ومن الحاجة تنافر الأخلاق ونحوها. وخلاصة القول أنه لا حرج عليك أن تتزوج من تشاء ومتى تشاء ولو لغرض قضاء الشهوة فقط، ما دام ذلك منضبطاً بضوابط الشرع، لكن يجب مراعاة الأحكام الشرعية عند التعدد ولدى النكاح والطلاق لئلا تظلم المرأة وتهضم حقوقها، وانظر في ذلك الفتوى رقم: 3604، والفتوى رقم: 38677. ولمعرفة حكم إضمار نية الطلاق من الزوج عند العقد، وهل يؤثر ذلك في صحة النكاح أم لا، فانظر الفتوى رقم: 3997. والله أعلم. |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
عفوا و إذا كان الصحابة رضوان الله عليهم
بعضهم يفعل ذلك..هل ذلك سبب لاتباعهم في ذلك الامر حسستوني انكم ترون الدنبا بركة فيها نساء و انتم تقفزون عليهم ولو سمعت كلامك فتيات صغار لافتتنوا في دينهم شهالحياة اللي اقضي شهوتك و امشي و طلق! ان شاءالله تلاقوها في بناتكم على سنة الله و رسوله شهوات تقضى و ترمى بالحلال |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
|
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
😲😲😱 لاتعليق وبقوة ! خواتي شوفوا كلام الرجل باستفساره ترى اللوم نصه يقع عل البنت اللي قبلت به وهو بهذا الحال ! هو يخبرهم بعدد زيجاته فالمفترض ع الاقل يسالوا مو خذوه فغلووه ،، المجتمع او اهل البنت لهم دور بمثل هالزيجات ... الشرع حلل له صحيح ولكن بين نقطه شرطية بالنهاية وهي عدم الظلم ....
اخوي فارس الحجاز ،، معقولة فيه رجال بهالزمن لحد الان بهالتفكير ؟ يعني لمجرد شهوة يطلق ويتزوج ؟! اول مرة يمر علي فعلا .. |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
السؤال:
قرأت في إحدى المقالات على الويب أن الحسن بن علي رضي الله عنه تزوج أكثر من تسعين امرأة ، فما رأيكم في هذا ؟ الجواب : الحمد لله ذكر غير واحد من أهل العلم أن الحسن بن علي رضي الله عنهما كان كثير التزوج ، كثير التطليق . قال ابن كثير رحمه الله : " قالوا : وكان كثير التزوج ، وكان لا يفارقه أربع حرائر ، وكان مطلاقا ، مصداقا ، يقال إنه أحصن سبعين امرأة " انتهى من "البداية والنهاية" (8/42) . وذكرا نحوا من هذا الذهبي رحمه الله في "سير أعلام النبلاء" (3 /253) ، وينظر أيضا : "تاريخ دمشق" لابن عساكر (13 /251) ، "تاريخ الإسلام" للذهبي (4 /37) ، "محاضرات الأدباء" ، للراغب الأصفهاني (1 /408) . ولكن لا بد لنا أن نعلم أن كثيرا من مرويات التاريخ لا تصح ، ولذلك يجب علينا أن نكون منها على حذر ، وخاصة إذا كانت تخص أحدا من أعلام الإسلام وسادات المسلمين . قال الحافظ العراقي رحمه الله في "ألفية السيرة" (ص 1) : وليعلمِ الطالبُ أنَّ السّيَرَا تَجمَعُ ما صحَّ وما قدْ أُنْكرَا وقال الشيخ عبد الرحمن المعلمي رحمه الله : " على أن حاجة التاريخ إلى معرفة أحوال ناقلي الوقائع التاريخية ، أشد من حاجة الحديث إلى ذلك ؛ فإن الكذب والتساهل في التاريخ أكثر " انتهى . "علم الرجال وأهميته" (ص 24) وما ورد من كون الحسن بن علي رضي الله عنهما كان قد تزوج بأكثر من سبعين امرأة ، أو تسعين ، ونحو ذلك من الروايات ، لم نقف على إسناد تقوم به الحجة لشيء منها ، فينبغي التوقف في قبولها ، والتريث في التعويل عليها . يقول الدكتور علي محمد الصلابي في كتابه عن الحسن بن علي رضي الله عنه ( ص 27 ) : " وقد ذكر المؤرخون أن من زوجاته ، خولة الفزازية ، وجعدة بنت الأشعث ، وعائشة الخثعمية ، وأم إسحاق بنت طلحة بنت عبيد الله التميمي ، وأم بشير بنت أبي مسعود الأنصاري ، وهند بنت عبد الرحمن بن أبي بكر ، وأم عبد الله وهي بنت الشليل بن عبد الله أخو جرير البجلي وامرأة من بني ثقيف وامرأة من بني عمرو بن أهيم المنقري ، وامرأة من بني شيبان من آل همام بن مرة . وربما تجاوز هذا العدد بقليل ، وهو كما ترى لا يمتّ إلى الكثرة المزعومة بصلة ، بعرف ذلك العصر . وأما ما رواه رواة الأثر ، في كونه تزوج سبعين ، وفي بعض الروايات تسعين ، والبعض الآخر مائتين وخمسين ، والبعض الآخر ثلاثمائة ، وروي غير هذا ؛ إلا أنه من الشذوذ بمكان ، وهذه الكثرة المزعومة موضوعة . وأما الروايات فهي كالتالي : ... " ثم شرع في تخريج هذه المرويات وبيان ضعفها ووهائها ، فانظره في المصدر السابق ( ص 28 – 31 ) ثم قال حفظه الله (ص 31) : " إن الروايات التاريخية التي تشير إلى الأعداد الخيالية في زواج الحسن بن علي رضي الله عنه لا تثبت من حيث الإسناد ، وبالتالي لا تصلح للاعتماد عليها نظراً للشبه والطعون التي حامت حولها " إلى أن قال : " ومن هنا تتضح أهمية علم الجرح والتعديل والحكم على الروايات والدور العظيم الذي قام به علماء الحديث في بيان زيف مثل هذه الأخبار . ولذلك ننصح الباحثين في تاريخ صدر الإسلام بالاهتمام بنقد مثل هذه الروايات ، حتى يميزوا صحيحها من سقيمها ، فيقدموا للأمة خدمة جليلة ولا يتورطوا مثل ما تورط فيه بعض السادة الذين لا نشك في نواياهم، بسبب اعتمادهم في بحوثهم على الروايات الضعيفة والموضوعة " انتهى . ولعل الحافظ ابن كثير رحمه الله أشار إلى أن ما ورد في ذلك لم يصح بقوله : " يقال إنه أحصن سبعين امرأة " فتصديره الكلام بصيغة التمريض مشعر بعدم الثبوت ، أو على الأقل بعدم الوقوف على إسناد تقوم به الحجة في ذلك . والله تعالى أعلم . الإسلام سؤال وجواب |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
هل كان المغيرة بن شعبة يطلق النساءَ من دون سببٍ ؟ .
الحمدُ لله ، والصلاة والسلام على رسول الله _صلوات الله وسلامه عليه _ أما بعدُ : فمن الأمور المستنكرة والمستغربة في "سير أعلام النبلاء " (3/ 31) ، ما أورده الذهبي _رحمه الله_ عن المغيرة بن شعبة _رضى الله عنه _ ، فقال : " أبي إسحاق الطالقاني قال حدثنا ابن المبارك، قال :كان تحت المغيرة بن شعبة أربع نسوة ، فصفهن بين يديه ، وقال : " أنتن حسنات الأخلاق ، طويلات الأعناق ، ولكني رجل مطلاق ، فأنتن الطلاق "!! . وعن ابن ابن وهبٍ عن مالكٍ : " وكان ينكح أربعا جميعاُ ، ويطلقهن جميعاً ". انتهى من السير . ولقد استنكرتُ هذا الخبر ، عندما قرأته في السير قديماً ، وإنما كان ذلك كذلك ؛ للآتي : أولاً : أن هذا الخبر ، ليس له إسنادٌ يعوَّل عليه ، في دواوين السنة النبوية المطهرة ، لذا لا ينبغي مطلقاً أن ننسب كلاماً إليه ؛ لم يصح إسنادُ ذلك إلينا عنه . ثانياً : أن هذ الكلام ، يحمل غرابةٌ في نفسه ، فكيف بصحابيٍّ جليلٍ مثل المغيرة بن شعبة _رضى الله عنه _ ( داهية الرأي ) ، أن يكون مغرماً بطلاق النسوة ، من دون سببٍ شرعيٍّ واضح _ ، وذلك ؛ لما ورد معاً في المتن ، أنه كان يجمع الأربعة من نسائة ، ثم يقول لهنَّ مادحاً : " أنتنَّ حسنات الأخلاق ، طويلات الأعناق ، ولكنِّي رجلٌ مطلاق ، فأنتنَّ الطلاق " ! . فكيف بعد مدحهن ، والاعتراف بفضلهن ، طفق يطلقهن بغير سببٍ شرعيٍّ واضح ، وإنما يعلل ذلك بقوله : " ولكنِّي رجلٌ مطلاق ... " ؟! . أي : عبر بصيغة المبالغة : " مطلاق " . ثالثاً : على فرض ثبوت ذلك عنه (أعني : المغيرة _رضى الله عنه_) ، فهل الصحابة _رضوان الله عليهم _ معصومون ؟ . الجواب : لا ، ولقد عُقد إجماع أهل العلم على ذلك ، لذا ، لا ينبغي أبداً ، أن يقلد أحدٌ من الناس المغيرة فيما فعل _هذا إن صحَّ عنه _ ، لأنه ليس من هدي المصطفى _صلوات الله وسلامه عليه _ ، ولا من هدي أصحابة _رضوان الله عليهم جميعاً_، أن يطلقوا النسوة من دون سببٍ شرعاً واضح ، كوضوح الشمس في رابعة النهار ، بل قد ورد عن النبي _صلى الله عليه وسلم _ خلاف ذلك ، وذم التعجل في الإقدام عليه . فقد روى الإمام أحمد في "مسنده " (22/275 رقم 14377) بإسنادٍ صحيحٍ عن جابرٍ_رضى الله عنه _ قال : قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_: " إن إبليس يضع عرشه على الماء ، ثم يبعث سراياه ، فأدناهم منه منزلةً ؛ أعظمهم فتنةً ، يجيء أحدهم ، فيقول : فعلت كذا وكذا ، فيقول : ما صنعت شيئاً ، قال : ويجيء أحدهم ، فيقول : ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله، قال: فيدنيه منه - أو قال: فيلتزمه - ويقول: نعم أنت أنت " . فأقول _والله أعلم _ أنه لا يليقُ برجلٍ تخرَّج من مدرسة النبوة ، أن يصدر منه مثل ذلك ، وهو يعلمه ، فكيف ذلك وهو لم يصح عنه ؟ : (أعني : المغيرة _رضى الله عنه_) !! . ولقد كانت هذه المسألة ، من ضمن المسائل التي استوقفتني وأنا أقرأ في كتاب " سير أعلام النيلاء " للإمام الذهبي _رحمه الله _ ، مما حملنى على التصدر لبحثٍ في ذلك الكتاب القيم ، في تلك هذه المسألة المهمة في بابها ، ومنذ يومها ، وأنا أعمل في هذا البحث ، الذي اصطلحت على تسميته بــــ : "كشفُ الغطاءِ عمَّا استُنكر واستُغرب في تراجمِ الرواة في سير أعلام النبلاءِ " ، فالله الموفق والمعين على إخراجه . وأخيراً ! أنصحُ إخواني _بارك الله فيهم _ أن يتحرَّوا الدقة ، فيما ينسبونه للنبي _صلى الله عليه وسلم _ بصفةٍ خاصةٍ ، وما ينسبونه لمن دونه بصفةٍ عامةٍ ، لاسيما إذا كان لقوله وقعٌ في القلوب ، أو قد يُحتج به في المسائل العملية _كأقوال الصحابة _عليهم من الله الرضوان_ ، مثل المسألة التي مضت معنا . وجزاكم الله خيراً ، وبارك الله فيكم جميعاً . |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
استغفر الله واتوب اليه ياريت يكتب المرجع اسم الكتاب واسم المؤلف هل المرجع ﻷهل السنة وللجماعة؟؟؟؟؟؟ |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
سؤالي هل ترضى مثل هذا الرجل زوج لأختك..؟ |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
استغفر الله العظيم واتوب اليه اخذ الشرع بالتعدد ذريعه لاشباع رغبات بهائميه |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
ههههههههههههههههههه
وتستمر الحياة سبحان الله كنت اعافر ونافر لحالي مع الاخوات في موضوع التعدد الان انفتح مرة ثانية ههههههههههه لكني ساكون مطلع فقط .............. |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
^
سؤال لك اخي ما رأيك بالفتوى اللي حطها فارس الحجاز |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
فارس الحجاز فتة فتيتها كلها الله لا يهنك hrth لكن احب الفت الانتباه لشئ دوبي قريته في وحدة من الاخوات اسمها نوف العامودي مقيمة حملة على النساء باعادة احياء التعدد الزبدة المطلوب من الاخوات عدم جحدها bht |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
نعم أخي .. في حال كان معافى بدنياً ونفسياً. في انتظار باقي الإخوة. |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
تعدد أخي الكريم بقصد تكوين أسره أو حماية أطفال أرملة من الضياع تعدد وليس تذوق وتجارب وإقلاع وهبوط من مرأة لأخرى تعدد يقوم به رجل قادر عليه , وليس شخص مزواج مطلاق تعدد للقادر عليه نفسيا وجسديا وماديا وعادل بين زوجاته تعدد تكون الأولويه فيه للمطلقه والمتأخره والأرمله ولمن قل خطابها ولا يرفع احدهم لواء العطف على هذه الفئه ويتبنى معاناتهن في المجالس والمنتديات ثم يتزوج بكر فقيره فقط لأنه يملك المال , أين عطفه على من قلت فرصها بالزواج ؟ |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
هنا رابط الفتوى التي نقلتها وأنا شخصيا لا أؤيد هذا العبث بالنساء، ولكن نقلت الفتوى عندما أرى بعضهن يهاجمن التعدد، وكأنه موبقة من الموبقات السبع! ويضعن له شروط وقيود ما أنزل الله بها من كتاب ! |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
إمام مسجدنا، وكذلك هو جارنا، رجلٌ لا يزال في الأربعينيات من عمره، وهو بالمناسبة من أشهر الرقاة في المدينة التي أسكنها. تزوّج في حياته تسع مرات. وعلى ذمته الآن أربع زوجات! |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
|
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
أتمنى أن تقرأي جيداً ما نقلته لك من الفتوى " وخلاصة القول أنه لا حرج عليك أن تتزوج من تشاء ومتى تشاء ولو لغرض قضاء الشهوة فقط، ما دام ذلك منضبطاً بضوابط الشرع " |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
الفتوى اتيت بها أخي بعد الاستنكار على الطلاق المكرر و العبث بالنساء
فهذه الفتوى كأنها الشاهد على ما رآه وايده الفهلوي هذا ما يفهم من سياق الردود |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
وين حتى اسم الشيخ المفتي؟؟؟
ولا اي فتوى جات على المزاج صاروا ياخدوها مو اي فتوى صحيحه وموكل من افتى صار شيخ ومن اهل اﻹفتاء اكتبوا اسم المفتي واسم المرجع والكتاب وصحيح البخاري ومسلم او كتب اخرى غير مأخوذ بفتوها عنندنا لا تجيبوا تأليف عامةوتقول فتوى |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
وهنا فتوى للشيخ عبدالعزيز بن باز، رحمه الله. يسأل سماحة الشيخ عن الحكم فيمن يعدد الزوجات، وهل يصغي إلى الأقوال القائلة بأن ذلك يخالف الفطرة، وجهونا جزاكم الله خيراً؟ قد شرع الله -عز وجل- لعباده تعدد النساء إذا استطاع الزوج ذلك ولم يخف الجور والعول في قوله جل وعلا: وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ.. (النساء:3) وقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم عدة من النساء، وتوفي صلى الله عليه وسلم وعنده تسع، وهذا من خصائص عليه الصلاة والسلام فيما زاد عن أربع، أما الأمة فليس لهم إلا أربع فقط، فقد فرق النبي صلى الله عليه وسلم بين من أسلم على أكثر من أربع وأمره أن يفارق الزائد وخيره أن يختار أربعاً ويفارق ما زاد على ذلك. فالواجب على المسلم أن يقف عند حد الله وأن لا يزيد على ما شرع الله وهو الأربع، فإن استطاع أن يتزوج أربعا وقام بحقهن فلا حرج عليه في ذلك، بل ذلك أفضل له إذا استطاع ذلك؛ لما في ذلك من المصالح من عفة فرجه وغض بصره وتكثير الأمة وتكثير النسل الذي قد ينفع الله به الأمة وقد يعبد الله ويدعو لوالديه فيحصل لهم بذلك الخير العظيم. ولو لا أنه أمر مطلوب وأمر مشروع وفيه مصالح جمة لما فعله النبي عليه الصلاة والسلام، فهو أفضل الناس وخير الناس وأحرصهم على كل خير عليه الصلاة والسلام، وقد جعل الله في تزوجه بالعدد الكثير من النساء مصالح كثيرة في تبليغ الدعوة ونشر الإسلام من طريق النساء ومن طريق الرجال، فإذا تزوج المؤمن اثنتين أو ثلاثا أو أربعا لمصالح شرعية لأنه يحتاج إلى ذلك أو لقصد تكثير الأولاد أو لقصد كمال العفة وكمال غض البصر؛ لأنه قد لا تكفيه الواحدة أو الاثنتان أو الثلاث فكل هذا أمر مطلوب شرعي. ولا يجوز لأي مسلم ولا لأي مسلمة الاعتراض على ذلك، ولا يجوز انتقاد ذلك، ولا يجوز لأي إذاعة ولا أي تلفاز أن ينشر ما يعارض ذلك، بل يجب على جميع وسائل الإعلام أن تقف عند حدها، وليس لها أن تنكر هذا الأمر المشروع، ولا يجوز لمن يقوم على وسائل الإعلام أن ينشر مقالا لمن يعترض على ذلك لا في الوسائل المقروءة ولا في الوسائل المسموعة ولا في الوسائل المرئية، بل يجب على وزراء الإعلام في الدول الإسلامية أن يحذروا ذلك، وأن يتقوا الله وأن يبتعدوا عما حرم الله -عز وجل-، وهل يرضى مسلم أن تبقى النساء عوانس في البيوت والإنسان يستطيع أن يأخذ اثنتين وثلاثا وأربعا؟! هذا لا يجوز أن يفعله مسلم أو أن يراه مسلم يخاف الله ويرجوه، وهل يجوز لمسلمة تخاف الله وترجوه أن تنكر ذلك؟ وهي تعلم يقينا أن كونها مع زوج عنده زوجة أو زوجتان أو ثلاث خير لها من بقائها بدون زوج حتى تموت عانسة لا زوج لها؟ وربما رزقها الله بهذا الزوج الذي ليس لها إلا جزء منه ربما رزقها الله ذرية صالحة تنفعها في الدنيا والآخرة، وربما حصل لها في ذلك عفة فرجها وغض بصرها وحصن سمعتها وسلامة عرضها، فالواجب على الدول الإسلامية عامة وعلى حكومتنا خاصة إظهار هذا الأمر وتأييد هذا الأمر والإنكار على من عارض هذا الأمر في أي وسيلة مرئية أو مسموعة أو مقروأة بل يجب إنكار ذلك. وإنه ليسوؤني ويسوء كل مسلم يخاف الله أن يسمع في إذاعة أو يشاهد في تلفاز أو يقرأ في صحيفة من يعترض على شرع الله ويدعو إلى الاقتصار على الواحدة إلا على الوجه الشرعي إذا خاف ألا يقوم بالواجب أو عجز عن أن يقوم باثنتين فهذا قد وضحه الله سبحانه وتعالى، لكن من استطاع أن يتزوج اثنتين أو ثلاثا أو أربعا فلا حرج عليه، بل هو مأجور ومشكور إذا نوى بذلك إظهار دين الله وتكثير الأمة وغض بصره وإحصان فرجه والإحسان إلى أخواته في الله المحتاجات إلى النكاح، فهو مشكور ومأجور. والواجب على جميع المسلمين وعلى جميع المسلمات أن يرضوا بما شرع الله، وأن يحذروا الاعتراض على ما شرعه الله، وأن يخافوا نقمته سبحانه، وعقابه في اعتراضهم ومخالفتهم لأمر الله -عز وجل-، وقد قال الله -عز وجل- في كتابه العظيم: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (محمد:9) فأخشى على من كره هذا المشروع أن يحبط عمله وأن يخرج من دينه وهو لا يشعر!! نسأل الله العافية، وقال تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ(محمد:28) فالمقصود أنه يجب على المؤمن أن يرضى بما شرعه الله وأن يبغض ما أبغضه الله وأن يكره ما كرهه الله وأن يحب ما أحبه الله في جميع الأمور إذا كان مسلما مؤمنا يخاف الله ويرجوه، نسأل الله للجميع الهداية والسلامة. يقول مقدم البرنامج: الواقع سماحة الشيخ وأنتم تتفضلون بهذا التوجيه المخلص: كثيرا ما نسمع عن كثرة العوانس في البيوت فهل لكم من كلمة سماحة الشيخ؟. ج/ هذا ثابت عندنا؛ ولهذا نوصي جميع النساء ألا يمتنعن من الزوج الذي عنده زوجة، نوصيهن جميعا أن يحرصن على عفتهن وسمعتهن الحسنة، وعلى حفظ فروجهن وغض أبصارهن وعلى حفظ أعراضهن، أن يبادرن بالزواج ولو كن جارات ولو كانت ثانية أو ثالثة أو رابعة، فأنا أوصي بهذا وأسأل الله أن يهدينا جميعا لما يرضيه. وأوصي الأزواج القادرين أن يتزوجوا وأن يعفوا كثيرا من نساء أمتهم، وأن يحرصوا على تكثير النسل، وعلى حفظ فروجهم وغض أبصارهم بما أحل الله لا ما حرم الله. كثير من الناس -نعوذ بالله- يأبى أن يتزوج ثانية ولكنه يرضى بالصديقات فيما حرم الله!! وتعلم زوجته ذلك وذلك قد يكون أحب إليها من زوجة مسلمة على الوجه الشرعي!! فهي تعلم عنه أنه يذهب إلى المحرمات وإلى الصديقات وإلى الزنا ولكن لا يهمها ذلك، لكن لو تزوج لغضبت وأنكرت!! ولا حول ولا قوة إلا بالله، فترضى بالحرام أو تقر الحرام ولكن لا ترضى بالحلال! هذه من المصائب ومن ضعف الدين ومن ضعف الإيمان وقلة البصيرة، نسأل الله الهداية والسلامة. - الوقع كدت -سماحة الشيخ- أ طلب من سماحتكم نصيحة إلى الأخوات المتزوجات فكثير من الإخوة عندما يتزوج وهذه نيته يريد على الأقل أن يكتسب الإنفاق على أخت مسلمة لا عائل لها، زوجته تغادر المنزل وتقوم وتولول وتفسد أولاده عليه وتؤنبهم عليه أيضاًَ!!؟؟ ج/ هذا منكر، هذا منكر مثل ما سمعت، هذا منكر، وليس لها أن تفعل ذلك، ليس لأي زوجة أن تنكر على زوجها ذلك، وليس لها أن تعترض عليه، وليس لها تسيء إليه ولا إلى أولاده، وإنما فعل ما أباح الله له. نعم، إذا ظلم إذا جار عليها إذا لم يعدل فلها أن تتكلم، ولها أن تشكوه إلى المحكمة إلا أن تصبر وتحتسب، أما مادام لم تر منه إلا الخير أو حتى الآن ما قد فعل شيئاً فإنها تصبر وتحتسب وترجو الله أن يقدر لها الأصلح، وأن يعينها على الصبر، وسوف يجعل الله فرجا ومخرجا، يقول الله -عز وجل- في كتابه العظيم: ..فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً(النساء: من الآية19) ويقول سبحانه: كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (البقرة:216)، فالله هو الذي يعلم سبحانه وتعالى، فربما كان هذا الزواج سببا لعطفه عليها ومزيد من محبته لها؛ لأنه رأى من الثانية ما لم ير من الأولى، ورأى أن خصال الأولى أحسن وأن سيرتها أطيب وأن دينها أكمل فيعطف عليها أكثر، وربما طلق الثانية وزاد حبه للأولى، فلا ينبغي لها أن تجزع من هذا وربما كان خيرا لها، فإن نجح في زواجه وعدل بينهما فالحمد لله، المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه، فينبغي أن تحب لأخواتها في الله أن يرزقهن الله أزواجا وذريات، هكذا المؤمن مع أخيه، يقول الله النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وهكذا لا تؤمن حتى تحب لأختها ما تحب لنفسها هذا معنى كلامه عليه الصلاة والسلام، لأن قوله يعم الرجال والنساء والله المستعان. سماحة الشيخ إذا قامت المرأة الداعية إلى الله بالنصح المخلص على هذا المنوال الذي تفضلتم به إذا قامت به للأخوات المتزوجات لعل له تأثير؟ نعم، نعم أنا أوصي الداعيات إلى الله والمتعلمات والعالمات أوصيهن جميعاً أن يتقين الله وأن يبحثن هذا الموضوع كثيراً وأن يرشدن ما أرشدنا الله إليه ويوصين أخواتهن بهذا الأمر وينصحن لهن ما فيه من الفوائد والمصالح وأن يكن عوناً للأزواج المؤمنين على هذا المشروع الناجح المفيد للرجال والنساء جميعاً، فإن كلام الداعية المؤمنة والمرشدة المؤمنة قد يؤثر على أخواتها فأنا أوصي جميع طالبات العلم وجميع المدرسات وجميع من لديهن علم أن يساعدن في هذا الموضوع وأن يرشدن فيكون لهن في ذلك خير كثير. والله المستعان. |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
يا فارس هداك الله
الكلام عن المطلاق المتذوق !!!مو عن امر واضح و مشروع سواء يقهر النساء اولا وهو التعدد الكلام كان عن وحدة تجي ووحدة تروح..احسك فاهم بس مدري شصاير! |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
سؤال
هل يصبح الرجل اكثر ليونة مع النساء عندما بتزوج.اقصد مع محارمه..خواته و امه او لا و مالسبب؟ |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
منهجية الفتوى في مركز الفتوى بـ إسلام ويب: لا تختلف المنهجية المتبعة في المركز، عما قرره أهل العلم من ضوابط الفتوى المعروفة عندهم، والمتمثلة في الاعتماد على الأدلة الشرعية "الكتاب والسنة والإجماع والقياس"، وإن كان ثمة اختلاف بين أهل العلم فإننا نتحرى القول الأقوى دليلاً، وما عليه المحققون من أهل العلم في المسألة بحسب علمنا، ولسنا بالخيار أن نأخذ ما نشاء ونترك ما نشاء، وقد قال الإمام النووي رحمه الله: "ليس للمفتي والعامل في مسألة فيها قولان أو أكثر أن يعمل بما شاء منها بغير نظر، بل عليه العمل بأرجحها". اهـ. ولا نتتبع رخص المذاهب وسقطات العلماء، حيث عد بعض أهل العلم - منهم أبو إسحاق المروزي و ابن القيم - من يفعل ذلك فاسقاً، وقد خطأ العلماء من يسلك هذا الطريق، وهو تتبع الرخص والسقطات، لأن الراجح في نظر المفتي هو مظنة حكم الله تعالى عنده، ولولا ذلك لم يكن راجحا، فتركه والأخذ بغيره لمجرد اليسر والسهولة استهانة بالدين. إضافة لما سبق فإننا نبذل الوسع في مراعاتنا لسلامة الاستدلال ومقاصد الشرع، وملابسات الواقع وتغير الحال، ونختم ذلك كله بذكر الرأي الذي يترجح لدينا، بما لا يخرج عن أقوال الأئمة المعتبرين. والحاصل أن منهجنا يتلخص في التالي: 1- الوسطية بين نبذ المذاهب والخروج عليها، وبين الجمود على التقليد والتعصب المذهبي المذموم. 2- ذكر دليل الحكم أو علته، أو عزوه للقائل به من أهل العلم، مع نقل كلامه تقوية للفتوى، وإقناعاً للمستفتي، وخروجاً من العهدة. 3- الاعتذار للسائل، وإحالته للقضاء الشرعي في مسائل الخصومات، والمناكرات، وقد نذكر له أحكاماً عامة تتعلق بموضوعه من باب الفائدة. 4- الرجوع في المسائل المستجدة تكييفاً وحكماً إلى المجامع الفقهية، وهيئات الإفتاء المعتبرة، والمعنيين بهذا الشأن من أهل العلم المعاصرين. هذا ما نتبناه منهجا، ونحاوله - جهدنا - عملا وممارسة. والله نسأل بمنه وكرمه أن يوفقنا لأصوب القول والعمل. آلية تحرير الفتوى واعتمادها: تخضع الفتوى في مركز الفتوى بـ إسلام ويب لآلية منضبطة في إعدادها ومراجعتها، وفي إجازتها ونشرها، وهي على النحو التالي: 1- استقبال السؤال: يتم استقبال الأسئلة عن طريق الرابط المخصص لذلك على موقع الشبكة الإسلامية، فإن كان السؤال مطابقا لسؤال سابق قد أجيب عنه في فتوى سابقة أحيل السائل إلى رقم الفتوى السابقة، ويرسل له رابط الفتوى السابقة المطابقة لسؤاله على بريده الإلكتروني ، وأما إن كان سؤالا جديدا أو فيه ما هو جديد فإنه يرسل إلى المرحلة التالية، وهي مرحلة تحرير الفتوى. 2- تحرير الفتوى: يتم تحرير الفتوى (الجواب) من أحد الباحثين الشرعيين (المفتين) في مركز الفتوى كلٌ حسب اختصاصه والمجال المعني به. 3- مراجعة الفتوى: تحال الفتوى بعد تحريرها إلى اثنين من المراجعين ليراجِعا ما تم تحريره من الناحية العلمية واللغوية. 4- تدقيق الفتوى وتصحيحها: بعد إجازة الفتوى علميا تحال إلى المدقق الذي يقوم بتدقيقها لغويًّا، إضافة إلى تنسيق نص الفتوى بحسب المعايير الموضوعة للنشر. 5- نشر الفتوى: تحال الفتوى بعد تدقيقها وتصحيحها إلى الآذن بالنشر، والذي يتولى المراجعة النهائية، بالإضافة إلى فهرستها ووضع عنوان ملائم لها، ومن ثم تأخذ طريقها للنشر على الموقع، ويتم إرسال رابط الفتوى إلى السائل. منهجنا في النوازل والمسائل الاجتهادية: في حال الاختلاف في مسألة معينة من المسائل الاجتهادية التي قد تختلف فيها أنظار أهل العلم، فإن المشرف على فريق الفتوى بـ إسلام ويب يعقد اجتماعا مع أعضاء المركز المختصين بالفتيا لكي تتم مناقشة هذه المسألة من جميع جوانبها حتى يتم الوصول إلى ما يترجح، بعد مناقشة الأدلة وأقوال أهل العلم فيها. |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
ليش تجاوبوا فقط علي الاسئلة الي هلا علاقة بالتعدد !!!!!!!!!
الغالبية من الرجال تشترك في صفة تاجيل الامور مثل اصلاح الاعطال في البيت اذا استبعدنا السبب المادي , يعني الفلوس متوفرة , ما هو سبب هذه الخصلة المزعجة في اغلبكم ؟ |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
اقتباس:
يا غالي ردي كان باسلوب شماته ليس مساندة وكان هدفي من الرد ان اوضح اني كنت لحالي اتناقش مع الاخوات ومحد كان بيساندني او بيدافع معايا علما انو الان ماشاء الله طلعت السنة كثيييييير للاخوان في هذا الموضوع والغريب من الموضوع انوا الاخوات لم ولن يمللوا من طرح هذة القضية كل مرة تطرح فيها قضية التعدد بيصادف انو احد الطرفين بيزودها حبتين او ممكن من غير قصد يهضم حق الثاني ومن هنا تبدا الفجوة بالتوسع وتجد الرجال يتحدثوا عن ما مدى ما يمكن ان يصل اليه الرجال من شهوة وافتتان بالنساء في حال عدم التعدد وتجد النساء يتحدثون عن ما مدى ما يمكن ان يصل اليه الرجل المعدد من ظلم وعدم عدل بين زوجاته وانه قد لا يتوقف ويكون مزواج مطلاق وكلا يفتى على الاخر بدون ما يحس فيه ويفهمه على الطبيعة الربانية التى خلقها عليه الله عز وجل والموضوع بسيييييييييييييط جدا وانا لا اعني انه محسوم من ناحية الشرع وان النساء ليس لهم فيه حول ولا قوة ولكن لو ان النساء وضعوا مكانهم في مكان الرجال وحسوا بما يحسون لما كان كل هذا الجدال والنطاح وكذلك الرجال لو انهم وضعوا مكانهم في مكان النساء وحسوا بما تعانيه المراة من ظلم في التعدد لما كان هناك ظلم ولما كان هناك جدال لكن طول ما احنا متفريقين وكل واحد فينا بيحاول يبحث عن راحته واشباع انانية واحنا ندعي باننا مكوينين اسرة قائمة على مبداء الاشتراكية عمرنا ما راح نحل هذا الموضوع ولا راح نتوصل لحل وراح نسعد الغرب في حصادهم للبذرة الي زرعوها فينا |
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
يغلق لاكتمال الردود ......
|
الساعة الآن 12:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©