هل الزواج مثل الطبخه ؟؟
 

قال لي رجل كبير بالسن ومن اليوم ونا افكر بكلامه




الزواج مثل الطبخه؛ لا نعرف إذا كان جيداً أو سيئاً إلاّ بعد فوات الأوان

اي لا تحدد فشله من نجاحه الا بعد ماتاكل الطبخه


اوف لو فيه زواج بضمان

لا يا أخي هذي نظرية خاطئة

تستطيع أن تتأكد من الطبخة إذا كانت جيدة أو لابالتذوق قبل ان تكتمل

وكذلك الزواج تستطيع قبل ان يتم الزواج ان تسأل وتتحرى وتستخير

وبهذا تعرف إذا كانت جيدة او لا

أما مقولة الرجل فهي تنطبق على من يتزوج ويزوج كل من هب ودب

دون يحمل نفسه عناء السؤال أو الإستفسار

وقد قالها حبيبي رسول الله

أظفر بذات الدين تربت يداك >> أي وإلا خسرت يداك

أسأل الله ان يرزقك الزوجة الصالحة كما ترغب وتريد في القريب العاجل

وفقك ربي لمرضاته

الذيبه شكرا جميلا على كلامك الجميل


رجل طيب : ياخي انت رهيب
احسك حاس فيني وفاهمني بقوه ههههه



والله ياخوي يارجل يا طيب جالس اتصفح قسم المتزوجين بالمنتدى لقيت انواع المشاكل والخيانات

قلت ياهوه ارفق لا تستعجل خخ


قصدي بضمان يعني انه ينجح الزواج مايكون فيه مشاكل (يعني اذا تزوجت عطوك ضمان 20 سنه ضد المشاكل والمهاوشات)

الزواج كالبطيخة، لا تدري أأحمر لونها من الداخل أم أبيض!

الزواج كالكبسة، إذا زاد الملح فسدت، وإذا زاد الماء عجُنت.

الزواج كقدر الملوخية، لا ترى قطع اللحم طافية في الأعلى حتى تخوض فيه بملعقتك.

الزواج كطبق الفول، كلما نلتَ منه طبقاً، ثقل عقلك!

الزواج كالبيف برغر مع شرائح البطاطا المشوية، قد يسبب بعض التلبك المعويّ!
_____________________________

لا عليك مما ذُكر بعاليه، فهي تباريح جائع!!

جاء في الأثر عن المصطفى عليه الصلاة والسلام في حديث لابن عمر أنه قال "الشؤم في ثلاثة: المرأة والدار والفرس". وعلى الرغم من الخلاف حول هذا الحديث وتأويله إلا أنّ العارفين بأحوال الدنيا، المتبصرين بأنواع البشر، يؤكدون أنّ الزوجة تحديداً، دوناً عن بقية صنوف النساء، تكون إما مفتاحاً للخير مغلاقاً للشر، أو عكس ذلك. ولا وجود لمنطقة وُسطى بين هذين الطرفين إلا فيما نَدر.

أنظر بنفسك إلى أحوال البيوت. تجدُ الرجلَ إما سعيداً، أو تعيساً. وإن كان بينَ بينَ، فستجده حتماً غير مرتاح وربما حدثته نفسه كثيراً بالانفصال والبحث عن حياةٍ أفضل. فهذا والحال كذلك محسوبٌ في جملة التُعساء.

والسؤال، كيف يعلم المرء إن كانت المرأة التي يودّ الاقتران بها من هذا الصنف أو ذاك؟

الجواب لا سبيل إلى معرفة ذلك إلا تخميناً! هذه أمورٌ غيبها الله عن بني البشر، فهي خارجة عن طاقتهم. لذلك شُرعت الاستخارة وجاء الحثّ على طلب ذي الدين وذات الدين، من الرجال والنساء معاً. والاستخارة والبحث عن ذوي الدين يُقللان بإذن الله من عواقب الفشل وانهيار بيت الزوجية وما يتبعه من تداعيات يتحمل وزرها غير الذين سعوا فيها.

لذلك أرى - من وجهة نظر خاصة ليس إلا - أنّ كلام الشيخ فيه أوجهُ كثيرةٌ من الصواب.

وفقكم الله لكل خير،

عبدالله،،،

يكفيك ضمان من الله عزوجل في قوله تعالى ...(( وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لاتعلمون ))

اطلب واسأل التوفيق من الله عزوجل وماراح ترجع خايب ابدا ((( واذا سألك عبادي عني فأني قريب اجيب دعوه الداع اذا دعان ))) (((أمن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء )))

إذا جاز لي التعليق ....أعتقد أن تشبيه العجوز ..يحمل شيئا من الصحه في التشبيه ..

فإ

عفوا على الانقطاع ...ولكن ما أحببت قوله..هو إذا قدم لك طبق الطعام ..فلا تعرف طعمه حتى تتذوقه ...وتأكل منه..

كذلك الزواج فلا يعرف الزوجين أطباعهما حتى يجرب أحدهما الآخر..ولا يعرف معدنه الا بعد العشره..

وإذا استطعت تعديل الطبق وصفاته بقليل من الملح أو الفلفل أو السكر أو ....أو.......

كذلك الزوجين يستطيع أحدهما تغيير صفات طعامه ..أقصد نصفه الآخر ...بالحكمه والموعظه وطيب الأخلاق وهكذا

حتى يتكيف معه...وإلا تركه إذا عافته نفسه ..كطعامه..أوما طبخ له.

لا تعقد الامور اخوي الموضوع بسيط ...

والله صادق الرجل اللي قالك وصادق بقوة

المراة تتزوج واحد ماتعرف الا اسمه ومن وين وش يشتغل وماتعرف تصرفاته وأطباعه وتفكيره الا بعد الزواج يعني فات الآوان

والرجل نفس الشي مايعرف غير اسمها وشكلها واذا تزوج وطاح الفاس بالراس فهمها

وان توافقو الحمدالله واذا ماتوافقو الله يعينهم

الله يكتب لك الخير توكل على الله وسهلها وربي يسهلها عليك