عمي بيتزوج على خالتي
 

السلام انا عندي مشكلة كبيييييييييييييييييييييييييييييرة

عمي بيتزوج على خالتي بعد كل هالسنين بدون ادنى سبب ومو مقصرة معاه في شي ابد وجايبة له

الصبيان والبنات ومريحتنه ولاتطول لسانها عليه يعني ماشاء الله عليها مسويه اللي يبيه واكثر

تخيلوا خطب وهي ماتدري وسمعته وهو يكلمهم ويقولهم انا اسماء اخواني كذا وكذا عشان لما يسألو عنه

بس هي سكتت عشان اولادها واختبارات وماتكلمت الا لما خلصوا نتايجهم يعني من شهر ذي الحجة قبل

العيد حتى لما قالها قامت تصيح بس ماسوت معاه مشاكل

والله لو تشوفوها تكسر الخاطر ضعفانة ومهمومة وعيونها سوده من السهر

هو يسافر لحاله لعباده وهناك يتعرف على ناس قاموا قالوله ليش ماتجيب معك زوجتك قالهم ماتقدر عشان

العيال قالوله تزوج وجيب معك زوجتك الثانية ورسخت في باله الفكرة وخطب وعقد ويمكن بيتزوج في ربيع

خالتي مو عارفة شنو تسوي لانها طيبة ولاتقولوا خلها تروح بيت ابوها لانها كبيرة وعاقلة وعندها بنت متزوجة

وانا تعبانة كثير من اللي صار احس عمي طاح من عيني تخيلوا لما قالولي قعدت اقولهم مستحيل تمزحوا

هذا آخر انسان اتوقع منه يسوي هالشي وضليت اصيح وماعندي ثقة بالرجال احس مهما عطيتيهم ومهما

حافظتي عليهم يغدروا بك احسهم كلهم مثل بعض لان ابوي تزوج على امي يوم كنت بالابتدائي وتاثرنا كثير

وضل وياها شهر عاقدين بس يعني مادخل عليها وبعدين تركها بس بعد ماتعبنه وصارت مشاكل وغيره

وصارت الناس تعرف عنه وغير لما شفنا عنده في جواله رقم جارتنا اللي امي معاها علاقتهم حلوة

وصارت مشاكل وبعدين انتقلنا من بيتنا وابتعدنا عنهم بس صارت امي علاقتها بذيك الجارة مو مثل الاول

وانتهت الحين انا خايفة اذا شاف عمي تزوج مايصدق على الله ويتزوج هو بعد

عمي هو ابو خطيبي وخالتي زوجته وهي اخت امي

خطيبي مسافر وبيرجع بعد اسبوع وخايفة عليه كيف بينصدم في ابوه

اما من جهتي اثنينهم طاحوا من عيني ابوي وعمي وماودي اروح بيتهم واشوفه

ساعدوني يناس والله تعبانة ومهمومة

تخيلوا بدل مايجهز لعرسي انا وولده الاول يجهز لعرسه هو آه آه آه وشقول تعبانة

وبنته بترجع من كندا وبتشوف ابوها خطب الله يساعد قلبها

11 واحد دخلوا ولا رد على الاقل ادعوا ان الله مايجمع بينهم

ولاحتى الدعوة مستبخلين بها

والله يا نور ما ادري وش الي بحصل بالرجاجيل كل مالهم ينجنون:25: ما اعمم
الله يهديهم لكن انت وش دخلك بالسالفه خليكي عاااااااااااااااااااادي انت وعمك وانا اعرف صعبه لكن ما تنسي انه هو ما عمل شي غلط يعني لو عرفتو انه خانها مع وحده وش بتكون ردت فعلكم بس هو عمل شي حلال الله يهديه لطاعت رب العالمين
اهم شي تشوفين خطيبك وش رأيه بالموضوع اذا كان مضايق والا لاء واذا كان مضيق اسئلي قولي له حبيبي انت ممكن تعمل كذا فيه ؟؟؟ وشوفي وش ردت فعله وان شاء الله الله بوفقكم للخير اما خالتك فـــ الله يكون بعونها يارب ويقويها على تخطي هذه المحنه بسلام بكره بتتأقلم مع الوضع الله يصبرها على ماهي فيه ويوفقها وانتم تكلمو معها كثير قولو لها يعني هو على الاقل ما خانك وهو تزوج بالحلال يعني كلمات يمكن تخفف عليها الله يكون بعونها يارب
وفقك الله حبيبتي وطمنينا على خالتك في حفظ الرحمن

لنقل جميعا كما قال سلفنا " سمعنا وأطعنا "
 

مهما كثر الحديث عن التعدد ستظل المرأة هي المرأة لا تقبل بحال أن يشاركها غيرها في زوجها وإذا حاول فالرد موجود مسبقاً وهو طبعا سيل عرم من الأسئلة الاستنكارية!!!
فلماذا يعدد وهي تقوم على راحته وله منها بنين وبنات ويشهد على اخلاصها له وتفانيها في خدمته القاصي والداني!!
ويلي هذا السيل طبعا النظر إلى الزوج نظرة دونية يصحبها سقوطه المشين المهين من نظر الزوجة وأهلها وصويحباتها وجاراتها ونساء الحي وإن شئت فقل نساء الأرض إلا من رحم ربك! وطبعا إلا الزوجة الجديدة وأهلها!!!!

سيظل الأمر هكذا شاء من شاء أم أبى من أبى !!

لكن يا أختاه اسمعي لقول ربك(( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم، ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)
وقوله: (إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا، وأولئك هم المفلحون)

والله إن اتخذت المرأة من قول ربها دستورا ومنهاجا لحياتها لهان عليها الأمر، فما فعل الرجل ليسقط من عينيك؟؟ فلا هو أصاب حدا ولا أتى بموبقة، غاية الأمر أنه أتى أمرا مشروعاً لا يعاتب مثله على فعله إن أخذ في اعتباره الشروط اللازمة .

فلما التسخط على شرع الله بدون قصد؟؟
ولسنا بصدد مناقشة التعدد لأنه قتل بحثا ونقاشا وسيظل هكذا إلى ما شاء الله
وعذرا إن كنت جاوزت الحد
وصلاة الله وسلامه على من سعادة الدنيا والآخرة في هديه واتباع ما جاء به ، وهلاك الدنيا والآخرة في مخالفة هديه وما جاء به.

تباع الاثر فتحي الباب مشكورين على ردودكم اللي تخفف عني شوي

ياربي ياربي اهدي عمي

اي والله وانتي صادقة يافتحي الباب مدري وشفيهم على الزواج من الثانيه الظاهر ماعدنا نكفيهم

تباع الاثر ادري انه ماسوى جريمة بس ليش يجرح زوجته اللي عاشت معه سنين بدل مايفرح بولده وبتخرجه

مااقول غير حسبي الله على اللي حط الفكرة في باله

احيانا اتمنى ان الشرع حنا اللي حلل لنا الزواج باربع رجال استغفر الله

كان والله بتحسوا فينا الحمدالله على كل حال

أختاه سلى الرجال من أهل الفجر وأعني أولئك الذين يخضعون لأمر ربهم ويخرجون لصلاة الصبح في المسجد صيفا وشتاء سواء عندهم حرارة الجو أو برودته

سلي هؤلاء لو كان الأمر بأيديهم هل كانوا ليجعلوا وقت صلاة الصبح كما هو الآن وخاصة في الشتاء والبرد القارس والمطر وو ....... ؟؟؟
لعلك ستجدين من أكثرهم الرغبة الشديدة أن لو كان ميعاده ليس كما هو للأسباب السالفة الذكر ولكن لا جدال ولا شك بأن تخصيص صلاة الصبح بهذا الوقت لحكمة من الله يغني وضوحها عن تفصيلها

ولو تأملت في كثير من أمور الشرع لوجدت أنها قد تأتي على غير مراد النفس ولو ترك الأمر للناس لغيروها هذا مع اليقين التام بوجود حكمة إلهية خلف هذه الأمور علمها من علمها وجهلها من جهلها..

وهنا في هذا الأمر وأعني التعدد فقد فطر الله الإنسان على حب نفسه وحب الخير لها ولولا ذلك لهلك الناس، فمن منا يحب أن يشاركه غريب في رغيفه فضلا عن بيته أو كما الحال هنا من تحب أن يشاركها غيرها في زوجها ؟؟؟..... الجواب لا أحد إلا من رحم ربي
ولكن هل يعني هذا خلو الأمر من حكمة إلهية قد تكون جلية ظاهرة أو خفية ؟؟؟ الجواب معلوم بالضرورة...

إذن فما الحل إن كان الأمر كذلك؟؟

الحل أن نتعامل مع أمور الشرع وإن أتت على غير مرادنا كما يتعامل أهل الفجر مع صلاة الفجر وإن أرعدت السماء وأزبدت...
لا سبيل لطيب العيش إلا الرضا بقضاء الله حلوه ومره وإلا فمن ركب جواد الطبع وأطلق العنان لنفسه فليس بخاسر إلا نفسه.

مشكور يتباع الاثر شكلك انت الوحيد المهتم ترد على موضوعي انت وفتحي الباب

على العموم مشكور

اليوم وانا اصلي الفجر دعيت ربي من كل قلبي ان الله يوفقها مع واحد احسن من عمي ومو متزوج

وان الله يهدي عمي ويسخره لزوجته

بنصبر وبنشوف يمكن يصير شي ويمكن هذي مراهقة الخمسين ويمكن نزوة

الحمدالله على كل حال

ما اقدر اقول الا الله يعين خالتك

الخوف ليس من زواج الرجل وتعدد زوجاته
ولكن الخوف من الظلم
فإن كان الرجل صالحا عدلا فالله يوفقه لتكثير امة محمد
بل ان هذه سنة سيد المرسلين ( صلى الله عليه وسلم )

من عظمة التشريع الإسلامي، ورحمة الله بعباده المؤمنين، ومنعًا للفتنة وانتشار الفاحشة، ورعاية للأرامل اللاتي استشهد أزواجهن، وتحصينًا للمسلمين، أباح الإسلام تعدد الزوجات، وقصره على أربع يَكُنَّ في عصمة الرجل في وقت واحد، والمرأة الصالحة لا تمنع زوجها من أن يتزوج بأخرى، إذا كان في ذلك إحصان له، أو لمرض أصابها، أو لرعاية أرملة، أو لمجابهة زيادة عدد النساء في المجتمع عن عدد الرجال، فإذا تزوج الرجل بأكثر من واحدة فعليه أن يعدل بينهن، قال تعالى: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثني وثلاث ورباع فإن خفتم إلا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم} [النساء: 3].