|
هل أفضحه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحتوا أبغى مشورتكم طبعا كتبت قبل قصة طلاقي ولكن قبل كم يوم بعد ست سنوات طليقي بدا يرسلي رسايل على الموبايل ( طبعا كلها شوق وانه مستحيل ينساني من هذي الخرابيط ) هو غير متزوج . أبغى رايكم هل اخبر أخوي ويمسحه فيه الارض ويبرد خاطري فيه ولا أتجاهل رسايله ( على العموم أنا أول ما توصل رساله أمسحها ) في خاطري ردله لو شوي من اللي سواه فيني صح مستغربه كيف عرف رقمي ومين المريض اللي رضى يعطيه الرقم. شو رايكم |
متزوجه ؟؟ اذا مو متزوجه ردي علي قوليله لو سمحت لا تتصل على رقمي اذا تبيني اطرق باب بيتنا وتكلم مع الرجال لا تستسلمي للعواطف اننتبهي انا استغرب من بعض التصرفات ليس لنا ولا تقرب للاسلام بصفه فعلا اااااااااااخر الزمن الله المستعان |
يا أختي شو يطرق باب بيتنا شو أبغا فيييه
بعدين انا مطلقه واللي أتكلم عنه طليقي الله ...... |
ابنتي الكريمة ميثى
المرأة اعتباره عاطفية فأكثر من الرجل يأخذ موضوع الطلاق منها الشيء الكثير وتحس بجرحه أكثر من الرجل الذي يفكر في الغالب بعقلانية وحساب الربح والخساره. هو الآن منفصل ليس محرماً لك ورغم ذلك ندم على قراره أو وجد سبباً يجعله يفكر فيكِ وأياً كان السبب الذي دعاه فلا تلتفتي إليه وواصلي أسلوبك معه بعدم الرد ومهما كانت رغبتك قوية في الانتقام منه ورد بعض ما فعل بك فلا أنصحك بالانتقام فالتواصل معه بأي وسيلة سيضرك أنتش لا هو وحتى لو انتقم لك أخوكِ فأنظري ما الفائدة وما الضرر عليكم فإن كان ظلمك فسيجد فعله وسيعوضك الله خيراً, وإن وجدتي باباً للصلح بينكما على خير وعرفتي صدق نيته فكما قالت لك الأخت فالبيوت من أبوابها واطلبي ضمانات لعدم عودة سبب الطلاق بينكما. أسأل الله لكما الهداية والتوفيق والجميع. |
اختى : أشعر أن هنالك شيىء مفقود فى هذه القصة...
يعنى كيف يتذكرك طليقك فجأة بعد ست سنوات من الطلاق... أين كنتم خلال كل هذه السنوات ؟؟ يعنى فجأة تذكر انه يحبك ويريدك؟؟ لو كنت تريديه .. وانا أستبعد ذلك ..ليس فيها شيىء أن تردى عليه بكلمة واحدة ..أذهب لأهلى لوكنت جاد... أما لو كنتى لاتريديه فانصحك بأن تقولى له ذلك ... ثم تغيرى خطك ... ولاداعى لإدخال الأهل إلا لو تحول الأمر لمطاردة ... فهذا ليس من حقه.. اخوكمm.s |
| الساعة الآن 01:14 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©