اقتباس:
رحت يوم الخميس بيت أهلي ونمت عندهم الى السبت الي هو اليوم على أساس ان في عمال وازعاج فقلت أقعد أرتاح
|
حبيبتي اعذريني اشعر انكى ضخمتى الموضوع واعطيتيه اكبر من حقه
البيت فيه عمال لذا ليس فيها شىء ان دخلت ونظرت على التجديدات التى يقومون بها
ساعطيكى مثال على شىء مشابه ولكن فى بيت به شقق منفصلة وليست عائلة فتجدى معظم الشقق تتجهز فى وقت واحد احيانا وتجدى ان صاحب شقة ما يدخل على العمال فى بيت جاره وينظر فاذا وجد ان تجهيزاته احسن سال العمال عن الخامات او الرسومات او المهندس او ربما السبب فى العمال نفسهم وربما يستحى ان يدخل ويسال العمال فى وجود جاره
وعندما يعلم جاره ربما ينصحه هو بالمهندس فلان او بمكان به خامات جيدة ولا يغضب ابدا من دخوله
كنتى حبيبتي استغليتى الفرصة حتى تقتربي منهم وتشاركيهم واخذتى بيدها وادخلتيها وقلتى لها ما رايك بهذا وهذا لقد كان قبلا كذا لكنى غيرته لكذا ما رايك وهكذا يكون بداية الحوار وبداية الصداقة التى كنتى تتحدثين عنها مسبقا
اقتباس:
أول زواجي كنت أروح وأقعد وساعات أسهر معاهم لكن ما أشوف أحد يجي لي أو حتى يشوفني لو مرضت .. فصرت ما أروح أكتفي اني أشوفهم عند خالتي
مع ان هم زيارات هم لبعض ما انقطعت ودايما يقعدون عند بعض وانا لا
|
عرفتى لماذا يودون بعضهم وانتى لا لانكى عندما لاحظتى وجودها اخذتى من الموضوع الجانب المزعج الذي احرجها وكان من المفترض ان كنتى تريدين ان تندمجى معهم كاختهم ان تذهبي عنها الحرج وتقولى لها البيت ازداد نورا بدخولك وبداتى فى استشارتها حتى وان كنتى فى غنى عن رايها ولكن هكذا تصنع الصداقات والعلاقات الحميمة
الله يؤلف بين قولبكن ويحبب خلقه فيكي
__________________
كتبتُ وقدْ أيقنتُ يومَ كتابَتِـــي *****بـِأنَّ يدِي تفـْنَى ويبْقى كتابُـهـــــا
فإن كتبتْ خيرًا ستـُجْزَى بمثله*****وإن كـَتبتْ شرًا عليها حسابهــــا