رأيت العنوان أكثر من مرة لكنني لم أتحمس لقراءة الموضوع إلا اليوم فوجدته مختلفا ويحمل دررا
والله أنه لأمر عظيم لو أحسنا صدق التوبة والإلتجاء إلى الله لتيسرت أمورنا فالذي رزق التاجر الفلاني والعلاني هو ربك وخالقك ورازقك ومدبر أمورك وحاجاتك فأين المشمرون لرفع أكف الضراعة.. والله قصة بسندها المتواتر القريب حيث كان صاحب القصة يحدث أخي ومختصرها أنه كان عليه دين يقارب ألف لعدة أشخاص وأصيب بالذل والهوان لكثرة مطالبتهم وفي أحد الليالي وبعد أن تقلب على جمر الهم ولم يذق طعم النوم توجه إلى البر عند نوق له وتوضأ من ماء عندها وصلى وبكى حتى الفجر عند رب كريم..
وبعد الظهر يتصل أحد التجار من منطقة أخرى على أحد أبنائه ليقول انظر على أبيك من الدين..
يقول فوالله لم يؤذن المغرب وعلي ريال من الدين
__________________
.
.
من مواضيعي:
كشفت أسرارنا.. فهاك أسرارهن(مميز)!!
انتبهي أن تقتل فرحتك..!!
آآآآه أيها العزوبي مت حسرة كما مت..!!(آهات وأبيات)!!
___________________________________
ليكن من دعائك ..
اللهم أعني على تربية أبنائي ..
ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً