اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين المحبسين
أيهما طبقت منهما؟ أولاً أم ثانياً؟ وأيهما لم يتحسس منه؟
فأولاً، ستشير إلى أنه يغلِّب مصلحةً أكبر من مصلحة رجولته ونظرته إلى نفسه، وهذا دليلٌ على أنه يهتم بالمال! وهنا المنطق السليم يقول بأنه سوف يتحسس ويظهر غضبه، أو على الأقل عدم رضاه.
أما ثانياً، فهي تؤكد قطعاً، بأنه يفكر بذلك المال، ولا يريد أن يصرف شيءٌ منه إلا له، أي أنه يريد المحافظة عليه، حتى يتحصله في النهاية كاملاً دون نقص. وهنا المنطق السليم يقول بأنه لن يتحسس، لأنه مالكِ أنتِ، وهو مرحلةٌ سيتجاوزها بعد فترة من الزمن، حيث أنه سيقوم بدوره بالصرف عليك وابنتك، ولن يهتم بصرفك لمالك الخاص.
لدي سؤالٌ إن أذنت بإجابته..
لماذا هذه النظرة إليه؟ حيث كتبتِ (ما أبغى واحد سلتوح يستغلني)؟ وهل صليتِ الاستخارة قبيل كتابة العقد، أم عقدتها وتوكلتِ؟
أشعر بأنكِ لم تكونِ مقتنعة به تماماً، ولكن لظرفٍ ما، وافقتِ، أو ربما بدأت الملل من تصرفاته والتي ربما تكون صبيانية نوعاً ما، ولا تليق برجلٍ متزن..
تذكري دائماً أخيه، بان ربيع النفس هواها، فلا تتحملي ما لا تطيقين!
|
شكر الله لك أخي
الله يجعل تفاعلك معي في موازين حسناتك
بالنسبة لتساؤلكم::
أنا طبقنهم كلهم..
خرجت بالفعل مع أهلي..ماقال شي
وبالنسبة لشعري هو يحب الشعر بطريقة معينة وأنا خالفتها تماما..
الصراحة ما غضب مني وهذا اللي خلاني اكتب لكم(( إنه ما تحسس..أوضح عشان لايحصل لبس في الفهم)) .. لكن قال لي: والله مو حلو
وانا زوجك ولازم تسمعي كلامي وما تسويين الشعر بهذه الطريقة لأنه مايعجبني..
قلت له: بس هذه حرية شخصية..
وصار كل مرة بمزح بطريقة مؤدبة يفهمني إن شعري مو حلو بهذا الشكل..
المهم انا الحين ماودي أزعله عشان كدة قلت له على العيد بصلح شعري..
ماقال شي ضحك وقال كيف؟؟
قلت له الطريقة ... سكت وهو مبتسم..
بالنسبة للتساؤل الثاني:
صليت الإستخارة مرار وتكرار والحمد لله عندي يقين في الله ماخاب من استخار... وكل شئ الله يكتبه لي خير .. لأن الله هو خلقنا وهو أعلم بما يصلح ومالا يصلح لنا..
تصرفاته أبدا ماهي صبيانية بالعكس ناضج ماشاء الله عليه تماما..وأنا والله ما مليت منه أبدا ..
وأدعوا الله يكون صادقا.. يارب العالمين
سبب النظرة إليه (ما أبغى واحد سلتوح يستغلني)
ما يجيب لي شي إلا بعد طلب والحاح
وعشان ما اظلمه أوضح كل شي::
بعد الملكة بشهر جاب لي هدية جوال..
بعدها 4 شهور ما جاب لي شي نفسي يجيب لي أي شي.. لو وردة بريالين مو مهم المهم يجيب شي
أحس إنها منه..
لمحت مافي فايدة..
طلبت ما في فايدة
آخر شي بكيت ليش ما تجيب؟؟
قال مين قال مابدي أجيب إنت مو حقك شي عادي تستاهلي هدية عليها القيمة..
وانا والله عارفة ظروفه المادية ماودي أرهقه ماديا..وفهمته الهدية تقرب بين القلوب فما بالك لما تكون بين
زوجين.. وانا مايهمني قيمة الشئ اللي يهمني إنك تذكرني وتجيب لو حاجة بسيطة جدا..أحس إنها منك
وهذا الشعور يكفيني..
قال لا حقك مو أي شي عادي
بعدين جاب طقم ذهب خفيف جدا جدا يعني ما يزيد سعره عن 700 ريال وقارورة عطر ما سألت عن سعرها
والله فرحت بهم فرح الدنيا كلها رغم إنه جا بعد بكاء
وعشان ما أظلمه يدخل معاه فاكهة وحلا لما يجي
طبعا مو كل مرة بس يجيب..
يعني يا اخي احس إني أبادر بالعطاء بمجرد احس بحاجته للشئ من غير ما يطلب.. وإن طلب كما في
غرفة النوم ماكسفته ولا ذليته..عشان لا يحس بالمن
لكن هو ما يعطي غير لما ألح في الطلب...
فخايفة يستغلني ويستغل حاجتي لرجل في حياتي..
اتمنى اكون وضحت الصورة تماما..
التعديل الأخير تم بواسطة أصغرهم ; 08-09-2009 الساعة 07:43 AM