اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة good man2000
مبدأ قلته من قبل في احدي مشاركاتي و هو
"بيت الزوج كبيت الاب لا تخرج منه الزوجه الا للقبر او للزواج باخر"
اي ان الزوجة لا تخرج من بيت زوجها الا عند الموت او اذا استحالت عشرتها معه و لا يطلقها هنا الا اذا ارادت الزواج باخر فان لم ترد الزواج باخر فاليبقها علي ذمته حتي يرعاها و يصونها و لا يطالبها باي حقوق زوجية .
اما لا قدر الله اذا تطلقت منه و تزوجت باخر و رماها الاخر و طلقها فمن باب احسان العشرة ان يتكفل بها ان كان قادرا حتي لو لم يكن له منها اطفال ، فهذا من باب الوفاء للميثاق الغليظ الذي اوصانا به رب العالمين ، و لا اقول يتزوجها فهذا امر يصعب علي النفس و لكن اقول الرحمة ، الا يتذكر يوما حنت هي عليه فيه من قبل ؟ ، الم يتذكر يوما جعلته يبتسم فيه بعد هم ؟
الا يتذكر لها خيرا قط ؟
تقول والدتي دائما " ان غضبت من ابيك تذكرت له الخير دوما "
|
بصراحه لم افهم قصدك
اين الحل في ردك
اما اذا كنت تلومها فهي لم تطلب الطلاق لا من الاول ولا من الثاني
بل قالت لكليهم اتركني على عيالي وبسلامتك سو اللي يعجبك
سوأ الاول اللذي اصر على السفر للخارج وكانت ترفض لاسباب ذكرتها له واوجدت له حل بان يذهب هو وهي تجلس مع ابائها واذا كان يرغب تاتي له في الاجازات مع الاولاد ورفض هذا الحل
اما الاخر فبعد المشاكل اخبرته بانها باقيه في شقه هي اخذتها وهي ستصرف على ابنها ومتى ما رغب بزيارتها مع ابنها فليس لديها مانع بيتها مفتوح له ولكن لاتريد بيتها مفتوح للغريب والقريب من اهله عند عدم وجوده (انتقل للعمل في مدينه اخرى )
هذا ما ذكرته لنا وما عشناه معها فقد كنا لها مثل الاهل لان اهلها لم يقفو معها