مبدأ قلته من قبل في احدي مشاركاتي و هو
"بيت الزوج كبيت الاب لا تخرج منه الزوجه الا للقبر او للزواج باخر"
اي ان الزوجة لا تخرج من بيت زوجها الا عند الموت او اذا استحالت عشرتها معه و لا يطلقها هنا الا اذا ارادت الزواج باخر فان لم ترد الزواج باخر فاليبقها علي ذمته حتي يرعاها و يصونها و لا يطالبها باي حقوق زوجية .
اما لا قدر الله اذا تطلقت منه و تزوجت باخر و رماها الاخر و طلقها فمن باب احسان العشرة ان يتكفل بها ان كان قادرا حتي لو لم يكن له منها اطفال ، فهذا من باب الوفاء للميثاق الغليظ الذي اوصانا به رب العالمين ، و لا اقول يتزوجها فهذا امر يصعب علي النفس و لكن اقول الرحمة ، الا يتذكر يوما حنت هي عليه فيه من قبل ؟ ، الم يتذكر يوما جعلته يبتسم فيه بعد هم ؟
الا يتذكر لها خيرا قط ؟
تقول والدتي دائما " ان غضبت من ابيك تذكرت له الخير دوما "