الأخت الكريمة والأستاذة المثقفة/ الابنة الصغرى
-هو موضوع واسع، وأعلم –ويا لخجلي- أنني لم أعالجه كما ينبغي، إنما أتيت على القشور، وحاولت قدر الإمكان إيصال فكرة قدر الإمكان.
-والله يا أخية أنني كنت سأضع قصة الخليل وابنه عليهما السلام، وعن نصيحته بتغيير عتبة الباب، لكنني قلت ليس لها داعٍ، وأشحت بوجهي، واكتفيت بما كتبت.
-لا أجد حقيقة أن أضيف شيئاً على مشاركتك إلا احترامها، ووضعها تاجاً في هذا الموضوع، وهي أفضل من الموضوع في أساسه.