اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Heart225
والله انك رجال في زمن قله فيه الرجوله
معليش اخوي سامح وعطها فرصه اخيره وانسى الماضي عشان البنت وعشان نفسك. الرحمه والسماح والستر مافيه احسن منه واعلم ان الله بياجرك اعظم الاجر على هالشي. ادري انه صعب بس مدام رجعتها خلاص تعايش مع الوضع وخلها تثبت لك انها فعلا ندمانه وكل البشر يخطون ورب العالمين يسامح سبحانه احنا البشر مانسامح؟. خلك الكريم وتعوذ من ابليس وفرصه اخيره ماتضر
|
نصيحتك على رأسي وأنا أعمل بها حالياً وأحاول جاهداً أن لا أشعرها بما يدور في خلدي ... وأشكر لك مرورك وتعليقك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة × الرسمي ×
أخي الكريم
أوزن نفسك بين هاذين الأمرين
الناحية الإيمانية
الناحية الإجتماعية
فإذا كنت تملك روحاً إيمانية مرتفعة وأستطعت أن توصل لمرحلة أن تسامحها لوجه الله تعالى .. وأن ماضيها لن يؤثر عليك .. لأنك أوكلت أمر معصيتها التي فعلت وتوبتها التي أستجدت .. إلى الله العليم الخبير
وإذا أستطعت أن تقتنع أن تعيش معها ولا يهمك من قد عرف بأمركما .. أو كان حبها في قلبك محرك أساسي لرضى البقاء معها .. فأفعل فمن سيعيش هو أنت ومن سيسعد هو أنت .
أعانك الله
|
أعاننا الله وإياك وجميع المسلمين ... تعليق قيم أشكرك عليه أخي الكريم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتفائل بالله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي في الله
الله سبحانه وتعالى بعظمتهِ وجبروتهِ يغفر ويسامح عبادة من كبائر الذنوب ، فما بالنا نحن البشر نتكبر على صفة من صفات الله تعالى وما نحن إلا لاشيء أمام الله ؟
أقسم بأني تألمت لما أصابك جداً وأعرف أن الوقع شديد على القلب ، ولكن دعنا نتعلم من الأخطاء ، ودعنا نستفيد منها ونعالجها بالطرق السليمة لا بالطرق الخاطئة.
هي بين بيديك الآن فلو أمرتها ما أمرتها سوف تنفذ لك ماتطلب دون تردد ، ليس هي فقط بل أهلها كذلك ، وإن كنت تريد أن تتأكد من توبتها عليك بالخطوات الآتية :.
1- أهجر فراشها إلى إشعاراً آخر.
2- لاتكثر الحديث معها ، بحدود الأسئلة فقط ودع ديدنك الآن " خير الكلام ماقل ودل ".
3- ألغي سبب المشكلة " الأنترنت " وأمنعه نهائياً من الدخول إلى البيت.
4- إن كان هاتفها النقال مما يدعم الشبكات الإجتماعية أبدله بغيرهِ مما لايدعم هذه البرامج.
5- لاتأكل من يدها إلى إشعاراٍ آخر.
6- أجعل زيارتها إلى أهلها يوماً واحداً في الأسبوع.
7- أمنعها من الخروج مع أي شخصٍ من أهلها ، وخروجها يقتصر معك وحدك.
8- أمنع عنها كل صديقاتها ولربما أن يكونن هن سبب المشكلة.
9- قلل من النفقة إلى الضعف ولكن لاتدع شيئاً ينقصها في البيت.
10- أجعل أبنتك معك طوال الوقت ولاتدعها مع والدتها إلى في وقت النوم او الوضوء
فإن رأيتها صابرة على هذا كلة و محتسبة صدقني ستكون من عداد التائبات وأضمن لك أنها لن تعود لهذا الطريق أبداً ، وتلك الخطوات أيضاً ستكون خير عقابٍ لها .
أحياناً الحب الزائد يعتبر قصوراً ، الإتزان في المشاعر يعتبرُ كمال ، أي لا إفراط ولا تفريط.
دع عنك الطلاق الآن ولاتفكر بهِ فأنه من الشيطان ، وأعطها فرصة ، فأن رأيتها تستحق الفرصة فأمسكها بمعروف ، وإن رأيت مالا تطيقه بعد إعطائها هذه الفرصة فلا تتردد بتسريحها بإحسان ، وكفى الله المسلمين شر القتال.
أسئل الله أن يريح قلبك .
كل التقدير.
|
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته ... ولاتوجد مقارنة بيني وبين الله تعالى الله علواً كبيرا ... فالمولى عز وجل عندما يغفر ويصفح فهو يعلم ما تخفي الصدور ويعلم صدق النوايا أما نحن البشر فليس لنا إلا ظواهر الأمور وعلى هذا الأساس أنا أخذت بالظاهر وأعدتها لعش الزوجية مجدداً ما يخيفني هو ما تخفي الصدور ... وبالنسبة لنصائحك أخي الكريم فهي قيمة وقد قمت بتطبيق بعضها وبعضها لا وبالتأكيد لن أتخذ قرار الطلاق إلا بعد أن أستنفد جميع الخيارات المتاحة أمامي وجزاك الله خيراً ... وأشكر لك مرورك وتعليقك
ملاحظة : ما كتب باللون الأحمر هو ما خطه كيبوردي رداً على الأخوة والأخوات الأفاضل