فإذا كنت تملك روحاً إيمانية مرتفعة وأستطعت أن توصل لمرحلة أن تسامحها لوجه الله تعالى .. وأن ماضيها لن يؤثر عليك .. لأنك أوكلت أمر معصيتها التي فعلت وتوبتها التي أستجدت .. إلى الله العليم الخبير
وإذا أستطعت أن تقتنع أن تعيش معها ولا يهمك من قد عرف بأمركما .. أو كان حبها في قلبك محرك أساسي لرضى البقاء معها .. فأفعل فمن سيعيش هو أنت ومن سيسعد هو أنت .