المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هل ترانا نلتقي

دائم أقول ماكنت أحس أني عشت طفولتي.
يابخت من عاش طفولته. ٌ(تحسر على طفولتها !
من المواقف إلي اتذكرها و إن شاءالله اني مااطبقها على بناتي ياحليلهم حبيتهم و أنا ماشفتهم.
مدري فيه أحد مثلي من البنات تعرفون مطاط الشعر إلي يجئ طويل ونقصه اثنين عشان القرنين أمي الله يطول بعمرها كانت تشد شعري به وحتى تحكم الربط تزود شد بأسنانها
واقعد طول اليوم بالمدرسه وأحس رأسي مشدود على وراء وصداع يمسكني اليوم كله
لين ماارجع البيت يالله ركض على أمي بالمطبخ تفكه أحس وقتها والله لين الحين أحس بالشي
كأنه أعصاب الرأس ترتخي مع فكت المطاط. وقتها أحس براحه.
طبعاً ممنوع نعارض ولا نشكي. دائم أقول ليه ماكنت أقول ترا يوجع ؟!
مدري أدب ولا خوف ولا اصلاً زمان الأم و الأب ماحد يقدر يتجرا يقول لا.
أذكر جدي الله يرحمه هو الوحيد إلي كان يحس بي يفك لي شعري من دون ما أقوله.

والشئ الثاني مااتهاوش مع زوج المستقبل قدام عيالي نحط غرفه للمنازعات عشان مايتعقدون
قاهريني بعض الآباء والأمهات يتهاوشون قدام أعيالهم وكل واحد يقلل من قدر الثاني وفجاءة يدخلون غرفتهم وينامون ولا كأنه صار شيء ِِ!!! و أعيالكم وين مراعاة نفسياتهم !؟؟
وبعد ماخلي أحد يمد يده على عيالي ولا يتحكم بتربتي لهم ولا يركبون بسيارة أقرب الناس لهم.
أشياء كثيرة لا تذكرت جيتكم. بس أتركوا الباب مفتوح.