10-07-2012, 05:46 PM
10-07-2012, 06:08 PM
10-07-2012, 06:10 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيان87
استفسار: يعني إيه أكشن..؟ تقصدوا كلمة Action؟
|
10-07-2012, 06:25 PM
10-07-2012, 06:33 PM
10-07-2012, 07:31 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هل ترانا نلتقي
دائم أقول ماكنت أحس أني عشت طفولتي.
يابخت من عاش طفولته. ٌ(تحسر على طفولتها ! من المواقف إلي اتذكرها و إن شاءالله اني مااطبقها على بناتي ياحليلهم حبيتهم و أنا ماشفتهم. مدري فيه أحد مثلي من البنات تعرفون مطاط الشعر إلي يجئ طويل ونقصه اثنين عشان القرنين أمي الله يطول بعمرها كانت تشد شعري به وحتى تحكم الربط تزود شد بأسنانها واقعد طول اليوم بالمدرسه وأحس رأسي مشدود على وراء وصداع يمسكني اليوم كله لين ماارجع البيت يالله ركض على أمي بالمطبخ تفكه أحس وقتها والله لين الحين أحس بالشي كأنه أعصاب الرأس ترتخي مع فكت المطاط. وقتها أحس براحه. طبعاً ممنوع نعارض ولا نشكي. دائم أقول ليه ماكنت أقول ترا يوجع ؟! مدري أدب ولا خوف ولا اصلاً زمان الأم و الأب ماحد يقدر يتجرا يقول لا. أذكر جدي الله يرحمه هو الوحيد إلي كان يحس بي يفك لي شعري من دون ما أقوله. والشئ الثاني مااتهاوش مع زوج المستقبل قدام عيالي نحط غرفه للمنازعات عشان مايتعقدون قاهريني بعض الآباء والأمهات يتهاوشون قدام أعيالهم وكل واحد يقلل من قدر الثاني وفجاءة يدخلون غرفتهم وينامون ولا كأنه صار شيء ِِ!!! و أعيالكم وين مراعاة نفسياتهم !؟؟ وبعد ماخلي أحد يمد يده على عيالي ولا يتحكم بتربتي لهم ولا يركبون بسيارة أقرب الناس لهم. أشياء كثيرة لا تذكرت جيتكم. بس أتركوا الباب مفتوح. |
10-07-2012, 08:35 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيان87
طيب ليه سميتوها أكشن..؟
|
10-07-2012, 10:23 PM
10-07-2012, 10:26 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعماق
كان والدي الغالي في شبابه - ولايزال في نظري - مولعا بافلام الرعب ..
فكان يشتريها ويخبئها عنا ..وان ارد ان يشاهدها يغلق الباب مع اصحابه واقاربه.. مما اثر فضولنا .. لما يغلقه وماذا يشاهد . كان عمري انذاك تقريبا 6 سنوات .. وكان لي اخ اكبر مني ومشاغب جدا وكنت ساعده الايمن فكان ينتظر خروج والداي .. ومن ثم نذهب الى الغرفه ونخرج الافلام ونشاهدها بعدها اصبحت حينما ارغب بالنوم وانا على سريري .. اتخيل الوحوش تدخل من الشباك او ستخرج يد من اسفل السرير وتمسك بساقي - كما حصل للمراه في الفلم فلم يتحمل قلبي الصغير تلك الخيالات المخيفه .. فاترك غرفتي واذهب الى والدي في غرفته . فانام بحضنه وكنت اكرر ذلك شبه يومي وان وجدت بابهم مغلق نمت عند الباب ولا اذهب الى غرفتي .. استمريت هكذا فتره ليست بقصيره .. وكان ابي يفسر ذلك بقوله - هاذي البنت تحبني مره >> الله العالم بالحقيقه الى اليوم والدي لا يعرف تفسير تلك التصرفات الا انه حب وقبل تقريبا اربع سنوات تحدث عن فلم من الافلام فشاركته بالحديث وانا متحمسه عرفته اللي كانو بكوخ بالغابه وماتو كلهم وبقي واحد .. قال وش عرفك وانا اخبيها عنكم قلت اوووه شفناها كلها .. قال عفاريت وعليه طبعا مستحيل اخلي ابنائي بالمستقبل يشوفون افلام مخيفه |
10-07-2012, 10:53 PM
تاري كل البنات مرو به ..
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض العادي
