رد : لست أدري كيف صارت الأمور إلى هذا الحد ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ
عزيزي/ ساري
1) أنا أتفق مع ما جاء في رد أستاذنا أبو حكيم في مشاركته رقم 48.. وأختلف معه في نقطة عدم إرسال ملابسها أبداً حتى وإن أتاك طلب منها.. فقط اكتفي بقولك "أنا لن أخرج أي غرض لها من بيتها وأسلمه لأي أحد مهما يكن فهذه أمانة، وهي زوجتي وعرضي.. أما إن جاءت هي بنفسها تريد أغراضها فهذا شيء آخر".
سأختلف معك هنا أخي الكريم ..
قد يُفهم من عدم إرسال ملابسها في حال طلبتهم , أنه يقصد أن يساومها عليها لتأتي هي بنفسها , وهي لن تأتي والله أعلم لأخذ ملابسها بنفسها , وأي تصرف يُفهم على أنه مساومه ليس في صالحه في الوقت الراهن وسيزيد النار حطبا .
2) لعلك تترك الاتصال الهاتفي والتواصل عبر الرسائل النصية والواتس أب لمدة 7-10 أيام.. ودعنا نرى ماذا يحصل.. ثم إني أحذرك أن تخطيء عليها، أو تتبادل معها بعض العبارات غير الجيدة هاتفياً أو عبر الرسائل.. لأني أي خطأ في هذه المرحلة يُحسب ضدك.
نعم أتفق معك تماما بهذه النقطه
وعليك أخي ساري أن تتحكم بانفعالاتك وتلجم نفسك عن الخطأ بحقها , حتى لو هي استثارتك .
3) لا تغير أي شيء تكتبه من عبارات الواتس أب أبداً.. ودع كل شيء على ما هو عليه.
4) بادر بالسفر إلى الحرم المكي أو المدني.. أو ارحل في نزهة مع أصدقائك.
5) الجأ لله كثيراً.. فلا يستطيع أحد رفع هذا البلاء عنك إلا الله سبحانه.
6) لعلك تُكْثِر من قراءة القرآن الكريم.. وابدأ بسورة الانشراح+سورة يوسف.
7) أكثر من التسبيح والاستغفار.
8) نحن معك بإذن الله حتى نهاية الطريق.
أحسنت .. كل ما تقدم جميل . :::
الأخ الأستاذ/ أبو حكيم
لعلي أدخل بالنيابة عن الأخ ساري بخصوص شرح عبارة التفلت النسائي..
التفلت النسائي يقصد به أن يُعرف بيت أو بيوت بسيطرة النساء على الرجال فيه بالرأي.. حيث تقود النساء البيوت، ويخرجن ويدخلن متى يشأن بدون تعقيب أو تعليق عليهن.. ويصبح هذا الأمر معروفاً للعيان.. وترى أزواجهن قد أنزلوا رؤوسهم، وسلموا النساء دفّة الأمور فلا نهي أو زجر..
هل شرحي صحيح يا ساري ؟ |
أشكر لك ثنائك العطر أستاذي الفاضل
وأشكر كل من أثنى علي جزاكم الله جميعا خير الجزاء , وجعلني خيرا مما تظنون .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حكـيم ; 25-04-2013 الساعة 02:04 AM