حديث بيني وبينك شقرديه
اعتبريه كورس شخصي لجهاد للنفس ان شاء الله ننجح
الصحيح: ان الامر لله ونحن نحب نشر الخير الذي هيئه الله للبشر نحب تلقيه ايضا وهذه الحركة القلبية هي التي تدفعنا الى الحركة الجوارحيه من سلك الكتابة باستخدام العلم الحكمة
فحين نفعل خيرا فقد وقع كل كل الهدف وتحقق بوضع البذرة
اسفه اذا كلامي غليظ بس تابعي معي
فحين نجد الخير نقول(الحمد لله ) (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى)
ان لم يكن هناك استجابة نقول(الله لطيف بعباده) فهو الذي يحول بين المرء قلبه ونحن سبب خيرمن الله باذن الله وهذا هو كل كل الرجاء
الغير صحيح:مؤشر واحد تعلم به انك اشركت نفسك مع الله وهو الاحباط من نتيجة عمل خير لان العمل لوجه الله خالصا لا احباط فيه ولا انا ولا انتظار حمدا ولا شكورا
لان كل تصرف حركة تبدر منا او من غيرنا مهما كانت سلبية بنظرنا او ايجابيه هي ليست منفصله عن الله
لذلك العاطفه تحتاج الى سيطرة وتهذيب واتزان واعادة توجيه
طبعا الردودهنا نموذج مبسط والامر الحقيقي يكون مع ابناؤنا والحياة الواقعية بشكل عام
سألت امرأه علم كيف نتعامل مع ابناؤنا باطمئنان فلا ننفعل عاطفيا نتأذى نؤذي حين نرى خطئا او تقصيرا؟
فقالت اجابة لذيذة على القلب ليتني افقهها:
ادي تكليفك اتجاه ملك الله كما امرك الله و على هذا ينتهي دورك.
اكثرت الحديث ولكن
عازمه على الجهاد بإذن الله مهما تعالى صوت العشوائية بداخلي فهل تجاهدين؟

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي