رد: طليقي كلمني وحزنت عليه
مرحباً أختي
من وجهة نظري
ليس المهم الآن شعورك تجاهه بالشفقة وأنك تريدي منع نفسك عنها والزعل على حاله
المهم هو أن تكوني واضحة وصريحة مع نفسك
إذا كان عندك إستعداد للرجوع له أم لا
فإذا كنتِ جازمة وحازمة في عدم العودة فأدخلي أحد من أخوانك للتصدي له ولوقفه عن المحادثة معك أو إرسال إيميلات أو غيرها .. ولو وصل الأمر إلى شكوته للشرطة
أما إذا كانت عندك نية للرجوع وتخافين أن تكون هذه الشفقة هي بداية الشرارة .. فأستخيري الله وأنظري للمصلحتك وأبنائك
أعانك الله