مرحباً أختي

من وجهة نظري

ليس المهم الآن شعورك تجاهه بالشفقة وأنك تريدي منع نفسك عنها والزعل على حاله

المهم هو أن تكوني واضحة وصريحة مع نفسك

إذا كان عندك إستعداد للرجوع له أم لا

فإذا كنتِ جازمة وحازمة في عدم العودة فأدخلي أحد من أخوانك للتصدي له ولوقفه عن المحادثة معك أو إرسال إيميلات أو غيرها .. ولو وصل الأمر إلى شكوته للشرطة

أما إذا كانت عندك نية للرجوع وتخافين أن تكون هذه الشفقة هي بداية الشرارة .. فأستخيري الله وأنظري للمصلحتك وأبنائك


أعانك الله

نعم معك حق وانا متاكدة انن من ناحيتي لا مجال للرجوع وانا من اول ماكلمني حكيت لاهلي عن ازعاجه وتناقضاته بين الصبح والمساء لكن بالنسبة لنا ماكان شي جديد لان اعتدنا تصرفاته

فقط اخر مكالمة هي الي خلتني اشفق عليه وانا متاكدة انها شفقة من باب الانسانية فقط..

وعلى فكره وعدني انخ ماعاد يفتح الموضوع وخلاص مايكلمني واليوم حكى مع بنتي وماطلب يكلمني بالفعل فقط طلب منها توصيني ما اخبر احد بالكلام الي قاله لي..

جزاك الله خير

__________________
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

صدق الله العظيم