يعني اعتبروها فضفضة او اي شي
ياناس انا احس ربي مو راضي عني
صحيح اتصدق واصلي وادعي ربي
ولكن احس اصلن اني مدري ربي مو راضي عني
ارتكب معاصي ثم اتوب واصلي ركعتين واستغفر لذنبي ثم اقول ربي فوقك
توبتك ماطلعت من قلبك انتي بس تسوين كذا عشان تنصلح دنياك
اصرخ على الاطفال واتحسف / ثم اروح اراضيهم واقول نفس الشيء
حتى في صلاتي ماحستي اصلي كويس
اقسم بالله اصلي الوتر لكن احسني مادري شلون وانا اصليها احس مو راضي عني وهذي الصلاة يمكن شكلها ماتنقبل ، مع اني ما انام وانا ماصليتها استحي من ربي
ربي وفقني بدراستي ولله الحمد، لكن للحين ابحث عن عمل واقول شكل مو راضي عني
عشان كذا ربي يعاقبني بشهادتي
اتوقف بعض المرات عن سماع الاغاني ، ابي الله يرضى علي بعدين اقول خلاص ربي مايحب المنافقين انتي تحبين تسمعينها ربي يبيك تعبدينه باللي بتفسك مو تحلسين تمثلين
اطالع الناس حولي اقول ربي رزقهم وكذا لان سريرتهم حلوه لكن انا شكل سريرتي مو حلوه
انا قبل انام اقوم ارتب الصالة عن امي وكذا وانا احب اساعد امي لكن اذا خلصت قلت وبعدين انتي تسوين كذا عشان تنصلح احوالك يمكن لو تعدلت طلعت شرانية
اذا عندي الاطفال امانه يصير مالي خلقهم بس اتذكر ان الله يشوفني مثل لو بلل ثيابه بالبرد والا طلب اكل رغم اني اعجز لكن اذكر ان ربي بيحاسبني عليه بس ولو احسني كذابة ومنافقة رغم انه محد يشوفني بأعمالي هذي ، من صدقة من صلاة من ترتيب عن الوالدة من رعايه لطفل اصبح بذمتي
ما كنت قبل كذا ، كنت عايشه ومستانسه
لكن انا احس ربي مو راضي عني يعني اول عادي مو شديدة ملاحظة على نفسي ، يمكن بعد طلاقي صار هالشيء بداخلي
احس كل حلم بحلمه بيروح مني اصلن احس كل شيء اتممناه مر جايني
استغفرالله ، لكن مادري ليش يمكن انهبلت
ماعاد استخير بأموري ابدا لان خلاص اصلن انا استخرت بالاول وصار طلاقي استخير بعدين ليش
دام مو محتارة ليش استخير ودي
بكل خطوة للامام اجلس كثيييير افكر بكل شيء ارجح فشلي ؛لان الله غاضب علي
لاني ماحسني نظيفة من جواتي دايم اتذكر قول ربي تعالى بل الانسان على نفسه بصيرة
يضايقني اسمع مدح وثناء من الناس عن خلقي او ديني
لاني اقول انا مو زينه انا داخلي شين
انا مو قاعدة اذكر اعمالي الصالحة رياء ولا قاعدة اذكر تقصيري مجاهرة انا جد متضايفة

انتي بس تدققين بزيادة على نفسك

مرحباً أختي
تدرين مرة بنصح شاب على منكر كان يفعله... فقال لي... تنصح إيش ولا إيش... أنا مسوي كل شئ وحاجات كثير.... قلت طيب ممكن تعدد لي وش مسوي... قال بطريقة المستهزء خذ عندك... وبدء يذكر منكرات يفعلها وأنا أعد... يمكن ثمان أو تسع منكرات.... ثم سكت... قلت أكمل... قال خلاص تقريباً هذه أهمها وأكبرها.... قلت طيب بعد عليك بعض المنكرات وقول لي هل ترضاها وتفعلها أم لا.... وعددت عليه إذا كان يمكن أن يسب الله أو يسب الرسول صلى الله عليه وسلم ... أو يقتل أحد أو يسحر أحد أو يذبح للقبور أو يدعو غير الله أو يضرب والديه أو يتحول لديانة أخرى أو أو أو... إلخ.... فقال أعوذ بالله أنا ماني لهذه الدرجة.... قلت إذن كيف تقول فعلت كل شئ.. ؟؟

المقصود أختي... أن الشيطان يعظم الذنوب في أنفسنا ويجعلنا نصاب بالإحباط والقنوط والهم والكآبه ... ونعتقد أننا نفعل الكثير من الذنوب وأننا لاخلاص لنا منها... وأن قلوبنا راغبه فيها حتى لو قلنا غير ذلك.
والصحيح... أننا دائماً نحسّن الظن بالله... ونخاف منه أن نعصيه ونرجوه أن يرحمنا... وهو أعلم بحالنا ... فكلما أحدثنا ذنباً ألحقناه بتوبه وعزم على أن لانعود ونندم على ذلك... فإن غلبتنا أنفسنا على العودة... نعيد معها الكره مرة أخرى وهكذا... وندعو الله أن يصلح لنا ظاهرنا وباطننا ... مع الإكثار من التعوذ من الشيطان الرجيم.


بارك الله فيك

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم اشرحوا لنا هذا الحديث جزاكم الله خيراً.

معنى الحديث أن الله سبحانه وتعالى قضى في سابق علمه أنه لا بد من وقوع الذنوب، حتى تظهر آثار مغفرته ورحمته سبحانه، واسمه التواب الغفور والعفو؛ لأنه جل وعلا لو لم يكن هناك ذنوب لم يكن لمعنى العفو الغفور والتواب معنى، فهو سبحانه وتعالى سبق في قضائه وعلمه أن الجن والإنس يذنبون فيتوب الله على من تاب، ويغفر الله لمن شاء، ويعفو عمن شاء سبحانه وتعالى، وليس معناها الترخيص للذنوب، لا، الله نهى عنها وحرمها، لكن سبق في علمه أنها توجد، وأنه سبحانه يعفو عمن يشاء ويغفر لمن يشاء إذا تاب إليه، هذا فيه دلالة على أنها هذا لا بد منه، فلا يقنط المؤمن، لا يقنط ولا ييأس ويعلم أن الله كتب ذلك عليه فليتب إلى الله ولا ييأس ولا يقنط وليبادر بالتوبة والله يتوب على التائبين، فليس القدر حجة، ولكن عليك ألا تقنط، وألا تيأس، وأن تتوب إلى الله سبحانه وتعالى؛ لأن هذا شيء قضاه الله عليك وعلى غيرك، فلا تيأس ولا تقنط وبادر بالتوبة والله يتوب على التائبين سبحانه وتعالى، فقد سبق في علمه أنها تقع الذنوب من الجن والإنس، وأنه يتوب على من تاب، ويعفو عمن رجع إليه، ويعفو عمن يشاء ممن أصر سبحانه وتعالى، فضلاً منه وإحساناً حتى تظهر آثار أسمائه الحسنى التواب، الرحيم، العفو، الغفور.

http://www.binbaz.org.sa/mat/12041

__________________
حسبي الله ونعم الوكيل

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم اشرحوا لنا هذا الحديث جزاكم الله خيراً.


معنى الحديث أن الله سبحانه وتعالى قضى في سابق علمه أنه لا بد من وقوع الذنوب، حتى تظهر آثار مغفرته ورحمته سبحانه، واسمه التواب الغفور والعفو؛ لأنه جل وعلا لو لم يكن هناك ذنوب لم يكن لمعنى العفو الغفور والتواب معنى، فهو سبحانه وتعالى سبق في قضائه وعلمه أن الجن والإنس يذنبون فيتوب الله على من تاب، ويغفر الله لمن شاء، ويعفو عمن شاء سبحانه وتعالى، وليس معناها الترخيص للذنوب، لا، الله نهى عنها وحرمها، لكن سبق في علمه أنها توجد، وأنه سبحانه يعفو عمن يشاء ويغفر لمن يشاء إذا تاب إليه، هذا فيه دلالة على أنها هذا لا بد منه، فلا يقنط المؤمن، لا يقنط ولا ييأس ويعلم أن الله كتب ذلك عليه فليتب إلى الله ولا ييأس ولا يقنط وليبادر بالتوبة والله يتوب على التائبين، فليس القدر حجة، ولكن عليك ألا تقنط، وألا تيأس، وأن تتوب إلى الله سبحانه وتعالى؛ لأن هذا شيء قضاه الله عليك وعلى غيرك، فلا تيأس ولا تقنط وبادر بالتوبة والله يتوب على التائبين سبحانه وتعالى، فقد سبق في علمه أنها تقع الذنوب من الجن والإنس، وأنه يتوب على من تاب، ويعفو عمن رجع إليه، ويعفو عمن يشاء ممن أصر سبحانه وتعالى، فضلاً منه وإحساناً حتى تظهر آثار أسمائه الحسنى التواب، الرحيم، العفو، الغفور.
^
" من موقع فتاوى بن باز رحمه الله "..

اختي الشيطان للانسان بالمرصاد ان راى منه اعراض عن المعاصي
زينها له وهون المعصية بنفسه وذكره بان الله غفور رحيم
وان راى منه محاسبه لنفسه واصرار على مقاومة اغراء الشيطان له
اتاه من مدخل اخر وهو بانك منافق وليست هذه حقيقتك ف اخرج على حقيقتك

حتى يتعب الانسان من هذه الوساوس ويريح نفسه بفعل كل ما يريد لانه بنظر نفسه منافق لا يصلح للاستقامه

وهذا مدخل لا ينتبه له كثيرين ممن فيهم خير ويريدون طريق الله

اكثري من الدعاء في سجودك ان يريك الله الحق حقا ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلا ويرزقك اجتنابه
وايضا دعاء اللهم الهمني رشدي..

وعليك بكثرة الاستغفاااااار..

__________________
( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات )
ادعوا الله ان يجعلكم من الذاكرين له..

هذا الشيطان يعظم ذنوبك ويوهمك ان عباداتك لأسباب دنيويه

وهي بالاساس لأسباب السعادة بالآخره

اذا سويتي خير لاتقولين بنفسك ابي المقابل يارب اني القى وظيفة

لا سوي الحسنة واطلبي من الله ان يضاعفها لك اضعاف كثيرة بالآخرة

ستحتاجين صدقاتك وصلاتك في يوم الحساب يوم ماينفع الا عملك

الشيطان يحاول التغلغل في عقلك واقناطك من رحمة الله والله رحوم بالعباد لو كانت خطاياك مثل زبد البحر وشاء الله ان يغفرها لك لغفرها ولا يبالي عز جلاله

كلنا نخطئ ونستغفر ونرجوا من الله الرحمة

استمري بالاستغفار واستمري بصالح الاعمال ولاتهوني من العمل شيئ حتى لو بشق تمره

الله يحب عبده القلق على حبه له
ولله المثل الاعلى لو عندك طالبات مدرسة وفي طالبات يهمهم انك تحبينهم ودايم يظهرون حبهم لك ومرات يغلطون ويستحون لما يجونك وخايفين ماترضين عنهم بس لما يشوفون وجهك ينشرحون ويفرحون ويقدمون اكثر
بما انك مازلت تقدمين لوجه الله فالله راضي عندك
سخط الله يوجب الغفله والغفله يعني نسيانه سبحانه وانت محور كلامك الله سبحانه
احبك في الله
همسه:
تحتاجين ثقافه عن العلاقة مع الله لتدركي ان هناك جواب من الله تتيقنين به مما يحصل لك وهذا يختلف عما تظنينه
اجعلي العلاقة مع الله هدفا وكل شيء وسيله لتحقيق هذا الهدف وحذاري ان تكون الاشياء اهدافا وعلاقتك مع الله وسيلة لتحقيقها

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

الله يهديك ويثبتك
دام قلبك ينبض فانتي الى خير ولكن ابليس يقنط الشخص بأنك تعمل الشي وتتوب والله لن يقبل منك
الله عزوجل يقول (واتبع السيىئة الحسنة تمحها)
وحديث النبي صلى الله عليه وسلم أَتَرَوْنَ هَذِهِ الْمَرْأَةَ طَارِحَةً وَلَدَهَا فِي النَّارِ ؟ " قَالُوا : لا وَاللَّهِ وَهِيَ تَقْدِرُ عَلَى أَنْ لا تَطْرَحَهُ ، فَقَالَ : " وَاللَّهِ ، لَلَّهُ أَرْحَمُ بِعِبَادِهِ مِنْ هَذِهِ الْمَرْأَةِ بِوَلَدِهَا " .

ممكن شرح أكثر ومفصّل قليلا مع أمثلة لهذه الجملة لو سمحتِ؟

عفوا الدليل الاول حديث وليس ايه واتبع السيئه الحسنه تمحها