السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

أنا سيدة عمري 31 ، وقد حملت مرتين بعد الزواج والفترة بين الحمل الاول والثاني ثلاث سنوات ، في الجمل الاول حدث اجهاض في الشهر الثالث ، ولم استطع الحمل بعدها الا بمنشطات دبروجين وكلوميد فقط ،وفي نفس هذا الحمل الثاني ولدت ولادة مبكرة في الاسبوع 28 تقريبا بطفلة ولكنها توفيت بعد يوم من الولادة ، واخبرني الدكتور انه لا بد من اجراء عملية ربط لعنق الرحم في الحمل القادم بعد الشهر الثالث،بسبب ارتخاء عضلة الرحم، وارتفع عندي هرمون الحليب بعد الولادة ،الدكتورة كتبت لي دبروجين ولا زلت استخدمه منذ ستة اشهر من ولادتي ، وانتظمت دورتي بعدة علاجات كلوميد لمدة شهرين 50 وفي الشهر الثالث اخذت كلوميد 100 ودبروجين حبة كل ليلة وجلوكافاج حبة واحدة 500 ، وهذا هو الشهر الثالث الذي اخذت فيه من يوم ثاني الدورة لمدة خمسة ايام كلوميد 100 واضافت لي الدكتورة دوفاستون حبتين في اليوم صباحا ومساء لمدة 10 ايام من اليوم 19 للدورة ، علما بأن دورتي في الاشهر السابقة :
شهر رمضان تاريخ 10
شوال 10
ذو القعدة 12
ذو الحجة 10

سؤالي : هل أيام التبويض بالعلاج هي نفسها بدون العلاج ، وأضيف الى اني أمارس الجماع يوم نعم ويوم لا ،و هل استمر على العلاج في حال عدم حدوث الحمل هذا الشهر أم استبدله بالابر التفجيرية ، وودت الاشارة الى انني لم اتابع التبويض في المستشفى واعتمدت على الحساب العادي ؟ ومتى يمكن ان تأتيالدورة بعد تركي للدوفاستون ، أو متى أستطيع اجراء فحص الحمل ، وفي حال حدوث الحمل هل استمر على الدوفاستون كمثبت للحمل ؟

ملاحظة : الدكتورة قالت لي أن أعراضي هي تكيس مبيايض ولا يحتاج الى جراحة وإنما يعالج بالأدوية ،وودت الاشارة الى نزول وزني 8 كيلو خلال هذين الشهرين .

وشكراً