ضاقت بيا الدنيا وحبيت افضفض عن مكنونات مافي قلبي لعلي اجد النصح والارشارد ما يهون عليا
انا انسانه والحمد لله اصلى واعرف ربي لدي شهاده جامعيه بسيطه فى تفكيرى عفويه فى طباعى بدايه زواجنا وصفني بالهبله لانني كثيره الزاح والضحك ليس مع الرجال او خارج البيت اهلى يمدحوني امى تثق برآى لا احقد على احد والحمد لله .تزوجته باجماع من اهلى امى تحبه جدا لدى منه اطفال عصبي يحب السيطره لا يصلى الا فى المغرب ولو سالته ان يصلى يقول انه قد صلى وانا على يقين وجزم بانه لم يفعل كم مره اقول له الناس لما ترجع من العمل تتوض وتصلى العصر او الظهر مره قالى لو كرتيها ساضربك انا لم اعد اخافه فالرجل الذى يمد يده على مرته يسقط من عينها ويصبح كالصبي لا احب ان اشكى لاهلى احاول لملمه جروحى لوحدي هو كثير المن طور من قدراتي علمني قياده السياره فهويتها وتحصلت على الرخصه الانجليزيه بعد مشاق تحصلت على الجنسيه الانجليزيه ايضا ...................
اصبحت فى رآيه الدميه التي اعاد تاهيلها او ربما المعاقه اصبح كل ما بد نقاش يمد يده لى لكى اقبلها اضنها مزحه

لكنها تحولت الى حقيقه ذلك الرجل مللت من كلامه ومنه والله اريد لم شمل العائله لكنه يذرف الدمع على وجهي كنا جالسين نخطط فى ماسنفعله فى العطله الصغيره تشاكلت مع اختها نهض وذهب ولا كان شئ لم يحدث يتصرف وكانه الملك ونحن الجوارى سالته لماذا هو هكذا تمخض وقال بانه لا ينسجم معي
لاني اكرر هو يكره التكرار مع العلم ان اهله يكررون التحدث وطرح المواضيع باستمرار

يقو لى احمدى ربك انك فى اوروبا انا من اتي بكى وعطاك الجنسيه وخليتك بني آدمه
منها كلما تخصمنا اخذ مفاتيح السياره واللمدرسه ربع ساعه امشيها وكلما سألته يقول ارجعى زي ماكنتي
والله اعرف صديقات اول مانجحو ازواجهم شرولهم سياره وانا اتحاسب على كل شي
حتي مصروفى يدخل فيه من 8سنوات لم ازور مزينه والان وجدت طالبه فى المزين فصبغت لى شعري باقل اسعار وعندما رآها على الكريدت طوف يومى واصبح يهدد بان يسحب ال 100جنيه رغم انه ميسور الحال يضيق علي الخناق لاخروج من البيت الا باذني قلت له هل ترضي ان تكون سجانا اتقزز منه عندما يقولوها
لاني اانه مايعرف من الدين الا مافسره له هواه لم اعد اخافه انا وصلت لمرحله سابيع فيها كل ما املك لاسترجاع كرامتي والله شبعت وتعبت اشعر بالم فى ماعدتي اتمني الموت والله القهر الذى قهرني اياه امام اهلى لم استطيع نسيانه ابدا لم اجازى على صبري احمد الله .