__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

موضوع جميل، نحن مجتمع تمت برمجتنا على النقد. نقد أنفسنا، ابنائنا، النخبه من مجتمعاتنا، مجتمعنا.
فقدنا اللياقة لنستمتع بجمال الأمور.
لن أقول أني الان انقدنا او انك تنقد
نحن فقط اشتقنا للايجابيه فارهبنا واقعنا
جزاك الله خيرا

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

صحيح نحن امة تحب الحديث كثيرا وتقل من الافعال اذهب لتويتر فسترى عجبا تحليلات ونقد طويل لاطائل منه وجدال لا ياتي بخير فقط الحديث لاثبات الذات او الراي او الحديث فقط لمجرد الحديث
انا احمل شيئا من الجانب الانتقادي في داخلي واحاول ان اتخلص منه فالتركيز على الجوانب الايجابية ف الموضوع افضل

ممكن الاجانب ما ينقدون ليس لروحهم الايجابيه ممكن لان اساس حياتهم كل واحد يعيش لروحه ولا احد يهتم للاخر

عاش مات مرض وقع في مصيبه ما يهمه

واحنا العرب ممكن ننقد لان ظميرنا حي ولا يرضى على اخوه المسلم ما لا يرضيه لنفسه فهنا يوجهه واحيانا ينقده

ليس كل نقد سلبي ،المهم هي الطريقه في النقد وسعة الصدر

__________________
وهل من مصير اخر ؟

كوكي فعلا صدقتي نحن نهتم ببعضنا اكثر منهم لكننا تجاوزنا الحد المعقول من النقد البناء حتى خرج عن مايراد له

اذا تجاوز الحد المعقول وعمال على بطال فهو شخص فاضي

والفاضي يعمل قاضي

__________________
وهل من مصير اخر ؟

(مكانه الأنسب)

__________________
الحمد لله بلا سبب ولا طلب..
الحمد لله في حياتي وبعد مماتي..
الحمد لله دائمآ وأبدا..

صحيح، يجب أن نحاول كأفراد أن نخفف إلى درجة الإزالة من نقد الأخرين وعيبهم، حتى ولو كنا نشعر أننا محقين 100%، بعد ذلك سنشعر بمرتبة عقلية أكبر ووعي أكثر ونظرة للأمور بشكل أوسع، ودخولنا بسلام مع انفسنا والأخرين.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

أشكر لك إضافتك الرائعة، يجب أن ندرك فقط، أننا كأشخاااااااص فينا من العيووووووب الكثيرة، التي تؤهلنا لو آمنا بالانتقادات أن نكون على رأس قائمة الناس المُنتقدين، ولذلك لنركز على أنفسنا ونترك الآخرين وحياتهم بحالها.

جربي أنك تتعهد أنك ماتنتقدي أحد مع المشاركة مع زميلة، أو انتقاده بشكل موجه، أو انتقاده داخل نفسك وبينك وبينها، ستشعرين بنهاية اليوم بشعور راااااائع جداً.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

كلامك مثير للتفكير والنقاش، والدخول في التحليل الثقافي لسلوكيات المجتمعات.
كنت أقول لأصدقائي الأمريكان، أننا كلما ملنا إلى الإيمان بالجانب الفردي والحرية الشخصية، لكما ابتعدنا عن الحياة الاجتماعية، وكلما آمنا بالعلاقات والحياة الاجتماعية والأسرية كلما تقلصت مساحة الحرية الفردية، لأن من يؤمن بالحرية الفردية التامة للشخص فإنه لن يتدخل بالأخرين، وهنا يكون تجنب الانتقاد بحكم أن للأخرين حريتهم وآرائهم وسلوكياتهم الخاصة، وحينما يكون الإنسان اجتماعياً وبحكم كثرة التصاقه بالآخرين فإن الكثير من الخطوط وحضوض النفس والصراع الخفي والأهواء الشخصية ستتقاطع بفعل التفاعل الاجتماعي الزائد، ومع ذلك فإن المرء يمكنه أن يكون اجتماعياً وراقياً بأن يخفف إلى أكبر قدر ممكن من الانتقاد للآخرين، وأن يؤمن أن للأخرين مساحات ومواهب واتجاهات واهتمامات وظروف شكلتهم تختلف عنه. إن مجرد الوعي بحق الإنسان باختيار الطريق المناسب وحقه بأن يحدد خياراته وأن الجميع ليسوا سواسية، وأن الحياة تتغير والأذواق تتبدل تجعل المرء أكثر تفهماً وأقل انتقاداً للأخرين وميولهم وخياراتهم وشخصياتهم وقراراتهم إلخ.....

ليس بالضرورة أن السبب هو أن ضميرنا حي، ربما لأننا لم ننشأ ونؤمن بحرية الناس في الاختيار، أكثر انتقاداتنا ليست منطلقة من الضمير الحي، لكن من غياب المنهجية في طرح الرأي وفي الحياة بشكل عام وفي المواقف.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..