هل وجهة نظري صحيحة !!!
بالنسبة لما أراه لا ...
لأنك نظرت للحياة الزوجية من جانب واحد
و هي
متى يحصل الزوج على راحة بال تامة و اطراء و زوجة لا ينتهي عطاءها و تسأل عنه و تمدحه ووو
بالصرامة
نعم سيحصل
لكن لم و لن تسأل كيف هي حال المرأة
المرأة التي هي كتله عاطفة , ياترى هل بقسوتهم هي مرتاحة و إلا خايفة و ترتجف
المهم ان الظاهر احترام سواء كان بكسر خاطر او بعنف او بلعن خامسها المهم في النهاية سعادة الزوج
طبعا اللي حقوقه اكثر و اعظم من الزوجة شتبي هي غير مأكل و مشرب صح!!
بصراحة نظرية ارحم النساء اللي عايشين تحتها , لا فرح و لازوج يدلل و لا نقاش و لا مشاورة
حياة بائسة...
انت لاتعرف كيف تشعر نساء اخوتك
هل هن سعيدات من داخل
انت عليك من الظاهر ووجدت اخوتك مرتاحين البال و مطنشين ام العيال
فخلاص وجدت الحل
لا بالله مسكينة زوجتك ,
طيب انت قلت
اقتباس:
امامي صندوق مغلق ولكن صندوقي سرعان ما انفتح واصبح ينثر كل مافيه من حب وعطاء وبذل وكل ماتتمناه اي امرأة محرومة مما سبق ذكره ................. فرايت من زوجتي حب بدون عطاء ورايت شوق دون لقاء ورايت ورايت انه حتى في لحظات عدم السؤال مني لااجد ردة فعل وكأن شريكت حياتي تريد الصندوق مفتوح مع محافظتها على صندوقها المليء بالصمت
|
انت وزوجتك عطاءكم للأسف محدود
كل واحد ينتظر الثاني يفتح صندوقه ثم إ1ذا هو اقفل
يريد من الطرف الثاني الأستمرار بينما هو توقف
طيب ان قلت(صندوقي سرعان ما انفتح)
ليش هو كان مغلق
و هل زوجتك لاتحترمك لاسمح الله او ناشز
حتى تريد تطبيق النظرية بحيث انك تريد فو حقوقك عطف و حنان و سؤال
مقابل جدية و جفاف منك
هذا بؤس للمرأة التي ستطيعك حتما لكن سرعان ما تصل لأرذل العمر
فهي ستتمنى رحيلك قبل رحيلها (الله يطول بأعماركم) و ماراح تتذكر ك بأي دعوة
فأنت ابو عيالها فقط ....فقط
عندي مثال
ابي و امي صار لهم فوق 40 سنة متزوجين
عمره ابي ما قسى على الوالدة الله يطول بعمرهم
و امي غير متعلمة (اقصد كما تقول من الجيل القديم )
يدللها ...طلباتها مجابة,,,,يهديها هدايا....ثمينة سواء بقيمتها المادية او المعنوية
تسافر معه كل سنة ,,,الكل يعرف ماشاء الله انها مدللة من زوجها
في المقابل
محترمته و الكلمة كلمته و الشور الرأي النهائي له
وين القسوة و الجفاء و الهدايا اللي في السنة حسنة و الرسول يقول نهادوا تحابوا
هل ليست الطريقة التي تكلمت عنها
بل هي ثقافة التعامل بين الزوجين
يقدر رجل الماضي او الحاضر يطبقها
تحياتي