فعلاً موضووع رائع أختي الفاضله ..
جزاكي الله خير .. ومنكم نستفيد =) |
عودا حميدا عزيزتي
أعتقد أن وضع أهداف ومن ثم العمل على إنجازها هو ما يشعر الإنسان بقيمة الوقت أقول هذا من واقع تجربة فاليوم الذي أنظم فيه وقتي بالقلم والورقة وأضع لي فيه مجموعة مهام لكي أنجزها وأمام كل مهمة الوقت اللازم لإنهائها بمعنى آخر أجدول أعمالي ابتداءا من صلاة الفجر إلى موعد النوم في ذلك اليوم أشعر بقيمة الوقت جربي أن تفعلي هذا عندها لن تشعري فقط بقيمة الوقت بل إنك ستتفاجئين أحيانا بأن الجدول مزدحم بالأعمال وأن لديك الكثير لتقومي به وتتمنى لو أن اليوم يمتد لأكثر من 24 ساعة !! بالإنجاز نشعر بقيمة الوقت وأهميته في حياتنا فللإنجاز لذة لا يقدرها إلا من ذاقها أكثر مايضيع الأوقات هو عدم تنظيمها واستغلالها فتجدين أن الشخص تمر عليه الساعات تلو الساعات دون إنجاز يذكر بل إن البعض يحاول جاهدا أن يقطع وقته كما يزعم وهو لا يدري بأن الوقت هو من قطعه إنَّا لنفرحُ بالأيام نقطعها ** وكل يوم مضى جزءٌ من العمر ولو أنه استشعر أن الوقت الذي يهدره ماهو إلا عمره الذي سيسأل عنه ما أهدره, موفقة |
بالنسبة لي المسألة تراكمية
فـ الأشخاص المنتجين الفاعلين لديهم إدراك كامل بمسألة الوقت بينما الأشخاص الإنبطاحيين لو مرت ألف سنة ضوئية لم يدرك أو يهتم حتى أنه لن يكلف نفسه عناء قول ( يا إلهي كم لبثنا ) من وجهة نظري تعليم الإبناء على أن يكونوا أعضاء فاعلين و منتجين يؤدي بالتبع للإحساس بالوقت و أهميتة و من هنا يبداء يتعلم التنظيم و الإستفادة من كل ( فيمتو ثانية ) في الحياة . |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|