لا شك بأن وظيفة المرأة الأساسية هي تربية الاجيال وإدارة أسرتها والاعتناء بزوجها وأولادها في المقام الأول
لا مانع ان ان تعمل بالطبع ،، ولكن بما يتواءم ويخدم وظيفتها الأساسية ،، وبما لا يضرها او يسبب لها خللا ،، فإذا رأت المرأة أن عملها قد سرقها من زوجها وأولادها وبدأ أولادها يفتقدون امومتها، هنا يجب ان تعيد النظر او توازن بين الأمور وتسدد وتقارب، فمهما كان طموح المرأة فالثروة الأساسية والإنجاز الحق الذي يمكن ان تقدمه للبشرية هو إخراج نشأ سوي ،، لكن التوجه في الزمن الحالي بالنسبة للنساء اصبح يرتكز على العمل كوسيلة لحمايتهن من غدر الزمان، او غدر الرجل على الأصح، انا مع عمل المرأة وبقوة، لكن ليس على حساب مهمتها الأولى ،، بوركتْ |
أخي نت مان السلام عليكم و رحمة الله
أنا امراءه سيدة عاملة من قبل ان اتزوج ،،،،،، كلا الأمرين له مزايا عمل المرأة و كذلك وجودها في المنزل أنا مع أن تعمل المرأة ولكن بعد دخول أبناءها المدرسة أو الروضة ( فيكون زمن عودتها يتوافق مع عودتهم ،، او يقترب منه في أغلب الأحوال) عمل المرأءة في مجالات عديدة جدا هو أهمية قصوى ولا شك ( التعليم و الطب، التمريض) الجدول اليومي لزمن للمرأءة العاملة في الأغلب منظم يتم الإستفاده منه اعتماد المرأة المادي على نفسها يؤمنها مستقبلها (سواء كانت زوجة أو عزباء) في حين أن وجود المرأة في بيتها يؤمن لها راحة نفسبية جيدة جدا ولا شك خاصة ان كانت أسرة متماسكة (سواء كانت متزوجة أو لا)فيكون عاطائها النفسي و الجسماني بلا حدود وجود المرأة في بيته يؤمن راحة نفسية لزوجها (أبيها أو أمها أو أخيها) أي كان المسؤول عنها ولا شك كما أنه ايحتضن أطفالها نفسيا بشكل جيد جدا ولا شك غير ان المرأة غير العاملة قد لا تستفيد فعليا من اليوم بالشكل المطلوب مع توفر الزمن،،، خاصة ان معظم الأعمال المنزلية أصبحت بها بالأجهزة (مكنسة - غسالة ملابس - غسالة صحون ،،،) المرأة العاملة قد تكون مدركة عفليا لما يدور في محيطها و مجتمعها اكثر من المرأة التي لا تعمل (( خاصة في تربية البناء بعد عمر الطفولة ،،، قد تكون أكثر قربا عقليا من أبناءها لما تراه وتدركة لوجودها خارج المنزل). ومن بيت لبيت ومجتمع لمجتمع تختلف الحاجة لوجود المرأة العاملة ،،، من وجهة نظري اتعقد وجود المرأة العاملة بشكل مقنن في مهن محددة لا ترهقها نفسيا وجسديا،،، أمر ضروري جدا |
أنا مع أن تعمل المرأة ولكن بعد دخول أبناءها المدرسة أو الروضة ( فيكون زمن عودتها يتوافق مع عودتهم ،، او يقترب منه في أغلب الأحوال) |
عمل المرأءة في مجالات عديدة جدا هو أهمية قصوى ولا شك ( التعليم و الطب، التمريض) |
الجدول اليومي لزمن للمرأءة العاملة في الأغلب منظم يتم الإستفاده منه |
اعتماد المرأة المادي على نفسها يؤمنها مستقبلها (سواء كانت زوجة أو عزباء) |
في حين أن وجود المرأة في بيتها يؤمن لها راحة نفسبية جيدة جدا ولا شك خاصة ان كانت أسرة متماسكة (سواء كانت متزوجة أو لا)فيكون عاطائها النفسي و الجسماني بلا حدود وجود المرأة في بيته يؤمن راحة نفسية لزوجها (أبيها أو أمها أو أخيها) أي كان المسؤول عنها ولا شك كما أنه ايحتضن أطفالها نفسيا بشكل جيد جدا ولا شك |
غير ان المرأة غير العاملة قد لا تستفيد فعليا من اليوم بالشكل المطلوب مع توفر الزمن،،، خاصة ان معظم الأعمال المنزلية أصبحت بها بالأجهزة (مكنسة - غسالة ملابس - غسالة صحون ،،،) |
المرأة العاملة قد تكون مدركة عفليا لما يدور في محيطها و مجتمعها اكثر من المرأة التي لا تعمل (( خاصة في تربية البناء بعد عمر الطفولة ،،، قد تكون أكثر قربا عقليا من أبناءها لما تراه وتدركة لوجودها خارج المنزل). |
ومن بيت لبيت ومجتمع لمجتمع تختلف الحاجة لوجود المرأة العاملة ،،، من وجهة نظري اتعقد وجود المرأة العاملة بشكل مقنن في مهن محددة لا ترهقها نفسيا وجسديا،،، أمر ضروري جدا |
اولاً .. انا من الفتيات العاملات وتربيت على هذه اقناعة منذ نعومة أظافري يعني لا اتذكر نهائياً إني أخذت فترة إجازة طويلة دراسة ومعارض ومسابقات وفترة خبرة ومباشرة بعد ذلك العمل لايوجد لدي وقت فرآغ ... ,,, بالنسبة للمرأة في نظري { جلوسها في بيتها } أفضل لها من اي شيء آخر أفكار اللي تربينا عليها منذ الصغر انها لها شخصيتها ولها استقلاليتها لازم تعتمد على نفسها . حالها حال الولد , ما ينقصها شي , لازم اتسوق , تخلص امورها بنفسها والخ .......... طبعاً في دولتي المرأة لها كل هذه الأشياء التي ذكرتها لكم بدون أي نقصآن ولها حقها من الوظائف ولها مكانتها اذا كانت إمرأة عآملة لها ميزاتها ,, لها حقوقها كااااااااااااامله وزيادة طبعاً بفضل شيوخنآ ربي يحفظهم لكن أرجع اقول ,,,, مكانها في بيتها لأن حتى لو كانت موفرة جميع احتياجات زوجها وابنائها تظل هي ( مرأة ) اذا كانت محتاااااااااااااااااااااااجة وبقووووووووووة للمآل والعمل ولا يوجد لها معيل لا بأس تخرج وتعمل ,,, لكن في حدود الشرع واذا ما تحتاج ليش تطلع ؟!؟!؟!؟!؟! شكراً ع الوتر الحساس ![]() |
مرحبا أتمنى أن أكون، وأشكرك على مداخلتكِ القيّمة.
فكرة رائعة جداً، لأنكِ ركزتي على التنشئة الأولية للطفل والتي يحتاجها لأن تتفرغ له بدلاً من الخادمة، لأن الطفل في ذلكَ العمر طفل خام من كل النواحي ويحتاج إلى الكثير من الأمور النفسية والعاطفية والتي لايمكن أن تمده إلا أمه، لكن هنا نواجه في مشكلة تتعلق بأن الأم ستلد ربما كل أربع سنوات بمعنى أنه لن يكون هناك فرصة لها لأن تعمل فهي ما أن يدخل أبنائها المدرسة إلا وقد حملت. لاشك في ذلك، وهذه أمور يحتاج فيها إلى المرأة وهي الأكثر نجاحاً بها. ربما أختلف معكِ قليلاً في هذا الأمر لأن وقتها قد يكون مزحوماً، هذا إذا أفترضنا إنها أم وزوجة حقيقية وليست مهجنة، فما بالك إذا كانت كذلك فإن جدولها عشوائي لأنها غير قادرة على الوفاء بمستلزمات العمل مع انشغالها بالحياة الخارجية الخارجة عن حياتها الزوجية. بالنظرة الأولية كلامك صحيح، ولكن هنا نناقش الفكرة بعيداً عن التأمين المالي كما أشرت في موضوعي، وهو هل العمل مؤثر على المحيط الأسري؟ ولعل مايجيب ذلك هو الاقتباس التالي الذي يؤكد نجاح المرأة الغير عاملة في الاستقرار النفسي والجسماني والعطاء للأبناء والزوج. كما ذكر الأخ الفاضل عمران في موضوعه المتداول الحالي في هذا القسم أن المرأة الأصل فيها أن تربي وتتفرغ لبيتها، وحقيقة موضوعه رائع جداً وفيه توضيح بشكل سلس انصحكِ بقراءته والتفاعل معه. ليس بالضرورة في نظري أن تكون المرأة الغير عاملة متفرغة للكنس والغسل، نعم جميل جداً وجود تلك التسهيلات، لكن تذكري أن لديها أمور كثيرة تحتاج إلى وقت، مثل توفير الغذاء ترتيب البيت العناية بالأطفال الاستعداد للزوج وغير ذلكَ مما لايخفى عليكِ كأمرأة. أختلف معكِ حقق الله أمنياتكِ، الحقيقة والواقع يقول أننا لانشاهد النساء العاملات وقد أرتقين بتفكيرهن أو أصبح لديهن أساليب الممارسة التربوية أو القدرة الفائقة على العناية والأهتمام بالزوج، بل تكرست ثقافة الأهمال رغم أني لا أعمم، ولكن المجتمع يؤثر ببعضه، المرأة الغير عاملة تحتك بغيرها من أخوات جيران صديقات حتى القنوات البرامج الكمبيوتر "إذا أستخدمت الأستخدام الأمثل" على سبيل المثال كل أخواتي موضفات عدا الكبرى، ومع ذلك أرى أن أختي الكبرى أكثرهن تميزاً وأبداعاً وفكراً وثقافة، وهذا لايعني أن أخواتي الأخريات خلاف ذلك، لكن فقط وددت الأشارة إلى أنه رغم أن أختي الكبيرة غير موظفة إلا إنها متميزة، ولدينا في هذا المنتدى مستشارات ومبدعات وهن ومعروف عنهن أنهن غير موظفات، لذلك من يربط الوظيفة بالانفتاح أو الثقافة كما يقال أو التجربة الجيدة التي تكون نتائجها إيجابيه تجاه الأطفال لا أتفق معه حقيقة. أتفق معكِ، وشكراً على أسهامكِ الرائع. |
الجدول الزمني العشوائي سواء للمرأة العاملة او غير العاملة يؤدي للفشل في كل الأحوال ،،لكن نحن نتحدث عن مرأة عاملة واعية و أمرءة غير عاملة واعية ،،، فكلاهما سيكون ناجحا بأذن الله ،،،،
لذا هي معطيات فيها الإيجابي و السلبي وما هو ايجابي لأسرة قد يكون سلبي لأسرة أخرى و العكس صحيح |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|