هكذا الأيام تحكي قصة الآمال : قصة فيها نرى أحلامنا أفعال
ثم آخيت الرجال : أهل صدق واعتدال
فرأيت الخل ينجي من ضلال
واستعنت بالكتاب : والدعاء المستجاب
[blink]فوجدت الهم يمضي كالسراب[/blink]
هكذا صغت حياتي واعتقادي بالمزيد : [blink]
ثم سارت خطواتي فوجدت ما أريد[/blink]
أحمد الرحمن ربي ذا الجلال : أن حباني الحكمة والاعتدال
وهداني دين عز وكمال : كي ألاقي جنة فيها ظلال
[blink]قصة تستحق الاشادة [/blink]
قصة نجاحه في الثالث ثانوي يحكيها احد الشباب عن نفسه وتخرجه ما شاء الله بتوفق وتميز فهو يحكي قصته بفخر واعتزاز
صاحب هذه القصة عضو موجود في المنتدى وافق على نشرها
إبتغاء الأجر ودعائكم الكريم
ويقول: أما مرحلة الثالث ثانوي فقد كان لي فيها تميز ملحوظ لي ليس في جانب واحد بل في جوانب متعددة .لأن غالبية الطلاب و الطالبات في هذه المرحلة ينصب جل اهتمامهم في الدراسة ويتنازلون عن كثير من الرغبات والهوايات وذلك حرصاً على النجاح الدراسي .
كانت هذه المرحله متميزة في الدراسة وفي قراءة القرآن وفي الانشطة الطلابية وفي العبادة
[blink]في الدراسة :[/blink]
فلقد حصلت في الدراسة في الفصل الأول على نسبة 96% وهذا يعني في نظري من حولي أنه احتمال كبير أن تهبط نسبتي في اختبارات الوزارة لما تحت 90% نظراً لصعوبة اختباراتها وهذا ما حصل لكثير من الطلاب، لكن بالنسبة لي فالأمر مختلف، لم يبدأ الفصل الدراسي الثاني، إلا واتخذت إستراتيجية "[blink]أول بأول[/blink] " للمواد الدراسية،،،
وإستراتيجية "المهم أولاً " 20/80
لم أكن أعرفها من قبل، لكن طبقتها وأثمرت معي، فركزت على الأهــم الذي بدوره سهل علي ما دونه، وأصبح في متناول اليد...
وإستراتيجية "كثرة المساس تفقد الإحساس " وهي كثرة التمرس والتدريب،،،
على اختبارات الوزارة للمواد لغالبية المواد لكسرة رهبة الاختبارات، وحلها خاصة مادة الرياضيات ،،،
تابعوا معنا أحداث القصة ...
التعديل الأخير تم بواسطة أبو فيصل ; 18-01-2008 الساعة 09:27 PM