بل رددت ولعلك أختي الكريمة لم تنتبهين
نعم لم أفكر بالتعدد إلا حينما عرفتها , أو بالأحرى حينما عرفت ظروفها , فهذا صحيح
ولكن أين الخطأ في ذلك ؟؟!!
وماهو الغير أخلاقي فيه غفر الله لك , وسامحك على سوء ظنك !!

أستطيع وبكل تأكيد أن آتيك بعشرات الأدلة من الشرع ومن سير الصحابة والتابعين تثبت أنه لاحرج أبداً في أن يرغب الرجل في زواج إمرأة بعينها سواء لجمالها أو لمالها أو لحسبها أو لدينها وبهذه الأخيرة أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم , فهذا أوضح من الواضح
ومن المعضلات توضيح الواضحات

ولو طلبتي عشرات الأدلة لأتيتك بها , ولكني أظنك غير جادة في قول ماقلتيه وإنما فقط تحاولين عاطفياً إيجاد مبرر منطقي لرفضك النفسي الداخلي لهذا الزواج ولما خشيت أن تخطأي في الشرع قلتي هو أمر غير أخلاقي !! فهذه أهون قليلاً من الأولى !! وإن كانت بعيدة تماماً عن الإنصاف وحسن النصيحة .

وأخيراً إن كنت بالفعل تريدين الأدلة الشرعية على مشروعية وجواز هذا الأمر , فلتطلبي فقط وستنهال عليك الأدلة التي لاتقبل دحضاً .

بارك الله فيك