بصراحة يا أختى ولا تزعلى من كلامى طاعة زوجك وإن لم تكن واجبة عليك الان بحكم أنك فى بيت أبيك لكن طاعة زوجك وإرضاؤه بكل وسيلة ما دام لم يأمرك بمعصية فهى أولى وأهم من الدنيا وما عليها ولو كنت مكانك لاحتسبت وتركت الرحلة ارضاءا لزوجى وكلى يقين ان الله لن يضيعنى
أقول لك هذا لأنى مررت بموقف شبيه بموقفك وكليتى كانت عملية أيضا ولكنى اثرت رضاء زوجى فيسر الله لى من حيث لا أدرى ولا أحتسب
اتركى كلام من يقول دراستك ومستقبلك وحياتك وووو
والله لن ينفعك أى شيئ بدون رضاء زوجك وأنا اقول لك جنتك وآخرتك أهم من أى دراسة
والآخرة خير وأبقى