السلام عليكم |
ألتجأت لكم بعد رب العالمين وشيطاني أنهكني هي مرحلة ( يأس) صبرت فيها كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييرا وطوييييييلا" كلمات التهوين وأن الله يبتلي عبده والجزاء وغيره لن تجدي نفعا" وماأقول الا ياربي لاتؤاخذني أن نسيت أو أخطأت القصه لي أخ ظننت أنه عزوه أختار الان حياة رفاهيه له وحريه وأنفتاح وبنات صديقات ونحن تنازل عن مسئوليتنا تماما يشعر بالمنه لو ركبت سيارته وذهب بي لسوق يشعر أن له الفضل لو وصلني بسيارته(مره ) وأدبر نفسي بمئات المرات لكن داخله هو ذاك الشخص المعقد الذي لم ينفك عن توجيه أوامره لنا يستغل أسخف موقف ليتخلي عن أي مسئوليه ولو كان من أجل سماعات أو لمس جوال هو بعلم طفولية مواقفه ستؤدي لذلك وذلك مايريد , هذي حياتي الان أموري معقده جدا تفاصيل لا أحب ذكرها , بوسط هذا الطوفان صددت كم شخص وأحدهم أعجب بي أحبني أيا كان هي مشاعر صادقه منه لي لم تكن علاقة شات ولاترقيم هو رجل في مصلحة خدمية حديثي معه عادي جدا أحسست بميله لي لكني (تغافلت ) عن ذلك لكي لايتجرأ بالتصريح هو مثله مثل أي شرقي وجد فتاة تراجعه لوحدها ويعلم أنها تأتي لوحدها فظن أنها فري قناعة عندي وليست من أجل سمعه ولا عائله لأنها لاتفرق معي أبدا قناعتي أرفض علاقه مع طرف أخر يريد أن يستغلني أو في داخله يستحقرني وهذي شخصية أي رجل شرقي مهما بلغ من أنفتاح كعادة أي رجل في مكان عمله يعطي رقمه فكنت أتواصل معه لتضبيط المواعيد فقط لسنه كامله وهذا هو أتصالي لم أضعف وحتى بعد أحساسي بميله الصادق نحوي وأن كانت له أسبابه مره كدت أستجيب له ,كنت اتحدث معه وفي الحديث تكلمت عن حجزي بمطعمه وظن أنه تلميح له وقالي أشوفك هناك رديت بنبره جافه :كيف؟ فتدارك غلطه ورقع لنفسه وفهم أني لاأقصد بحديثي شيئا وانا والله كنت أتحدث عن حدث حالي لاأنوي به شيئا وبعد أن خرجت أحسست بضعف شدييييييييييييييييد لأني مثل ماقلت أعيش بعاصفه من قلة الحيله والوحده كان الشيطان يقولي راس مالها عشاء وتحملتي الكثيير ولم تنفرج أزمتك وأنت لست مع زبال والا واطي أجتماعيا مع شخص له مكانه وشعرتي بأهتمامه ولست بخلوه أتصل بي فورا من أجل شغله وعلمت بداخلي أنها محاولة منه للقاء بي لكن لم يتجرأ ولم يكن أتصاله الا ثواني وأنهيت المكالمه عندما جلست على الطاوله كدت أبكي من الوحده فأخي أستغنى عن حتى الخروج معي وعزة نفسي تمنعني أن ألح عليه فاللي مايجي من نفسه ماله طعم دعوت قلبي أن يثبتني لنهاية العشاء مرت فتره وأنتهى الرجل من اداء خدمته ومنذ خرجت أرسل لي رسالة يبكي بها على فراقي وبعد كم يوم وردني أتصال منه ولا أعلم هل من حسن حظي أو سوئه أني لم أكن قريبه من جوالي هو صادق بأعجابه لكن قناعتي أقوى مني مازالت أموري معقده من كل ناحيه أثقلت كاهلي وكسرت ظهري ونفسي أضعف من قبل والقناعة عندي أستعداد الان للتخلي عنها أكثر من أي وقت مضى وأنا خائفه على نفسي أن تنزلق بطريق غير طريق الطهر الذي أعتادته أحدث نفسي : حالي لم تنفرج وغيري فتيات شبعن من كل شئ لم يتركن شاب لم يلتقينه ولا منكر لم يفعلنه وأستمرت حياتهن وفتحن بيوت ومثلما نسمع أن بعضهن أستمررن بنفس الطريق ولم يضرهن شيئا (من يحادثهن أخي مجموعه منهن متزوجات ومجموعه غنيات وربي مكرم عليهن وعلى عائلاتهن ) وحتى أخي من وقع في الطريق وغيره من المعاصي أبتسمت له الدنيا أكثر ماشاءالله عليه أيها المستشارين الكرام هل هناك شئ تفعلونه فتوقفون شيطاني ؟ |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|