فهمتك يا لمسداني من أول سطر
و نوايا الناس مهما كانت سيئة في استخدامهم لهذة الجملة
لا تقتضي أن تكون ردة فعلنا بنفس المستوى من السوء و الجحود تجاه رب العالمين
هي كلمة حق و لو أرادوا بها باطل
فقولهم تحمد ربها أن جاءها عريس ( كلمة حق )
فعليها أن تحمد ربها الذي ساق لها هذا الرزق
و نواياهم السيئة و ما استدعاهم لقول هذه الجملة يحاسبهم عليها الله
لكن ( عقدة النقص المتضخمة ) تضخم لدينا الجانب السلبي ( نيتهم ) و تجعل كل تركيزنا عليه
حتى نصل لدرجة الجحود بنعم رب العالمين كردة فعل و اقتصاصاً لأنفسنا
أكرر من تضايقة هذة العبارة أنثى أو ذكر
( لديه عقدة نقص متضخمة جداً ) .
__________________
أخو الحزم قد يقسو على من قد يُرحم ورُب عقوبة أورثت صلاحاً
وقصاصاً ردع ظُلماً موشكاً وموتاً أحيا نفوساً ولولا خشية الناس من الناس
لفسدت الأرض وأكل الناس بعضهم بعضا .