اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لكل شي حد
اسأل نفسي هالسؤال كلما تقدم خاطب.. و صدقا... اتخبط في الاجابات... على اخر خاطب قضيت شهرا كاملا افكر... ما هو هدفي من الزواج و الموافقه على هذا الخاطب؟؟ حتى اني سألته عن هدفه من الزواج و اجابني بكل صدق و لكن هدفي احسه مبهما و غير واضح حتى لي...
|
اما انتِ رفيقتي لطالما اقف متأملة لما تخط يداك
اهلا بك هنا
نحن ضعيفوا خبرة، خبرتنا حصيلة خبرة آباءنا، آباء خاضو الدنيا عقود من السنين كمن قبلهم ومن بعدهم
فراس مالهم تلك السنين
لو سالتني عن هدفي انا
لإجبتك كما اجبتِ، وقد اخرج من الموضوع ولا أجيب
حين تنقلب عيوني على أهدافي البشرية! صدقيني اضعف وأتوه واصبح بلا ارغفة نور تسد جوع الحكمة
ساتخبط! طبعا
لاني بعمر ال18 ساريد الحب سانجب وساريد التربية سيكبرون وساريد التعليم وسيكبرون وساريد التوجيه وسيكبرون وساريد الراحه! مهلا هل انا في بداية ونهاية المعادلة
ام أعيش في شقاق مع ابنائي كي تعيش الآلهة آنليميتد سعيدة لتحقيق أهدافها الشخصية؟
ولما يجب ان أعالج أهدافي بين الفينة والأخرى ؟ سأشعر بالانهزام كلما توقفت عند هدف ووجدته وسيلة وتنازلت عنه اي عني وعن امر كان عظيما بالأمس
اريد أهدافا كالدستور لا تتبدل وتبدلني
اني انظر لرب خلقني ورباني ورزقني كما ابتدأ من أبينا آدم وما لا نعلم الرب الذي حين خلق ولم يحدث له لغوبا ولا علاجا
الله وضع اهداف وخطط قرآنية عميقة في القران تحقق سعادة البشرية
( كتاب ، كلمات، تلاوات) لو فقط تعمقنا!