لست أدري كيف صارت الأمور إلى هذا الحد ؟ (مستجدات في الرد 398-414-792-998) - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 14-05-2013, 09:22 PM
  #11
البليغ
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 5,761
البليغ غير متصل  
رد : لست أدري كيف صارت الأمور إلى هذا الحد ؟

-إذن أنت اخترت هذا الطريق وسرتَ فيه بعد أداء صلاة الاستخارة.. وهذا شيء جميل وجيد.. وهو ما أميلُ إليه في الحقيقة (أي استخدام طريقة الغموض.. وإثارة حيرة وفضول الطرف الآخر)..
-أما قناعاتها فستتغير بإذن الله بدءً من هذا الحدث الحاصل بينكما.. واستمراراً مع السياسة الجديدة التي سنتفق عليها فيما بعد للتعامل معها إن شاء الله..
-سيدي الكريم:
حتماً ستأتيك رسالة أخرى منها أو اتصال آخر.. أو سيكون الاتصال من والدها.. فإن كان من والدها فتعامل معه باللطف، واسحبه بطريقتك إلى أن يأتيك البيت كما فعل المرة السابقة؛ وهنا تصبح أنت المتحكم بدفة الأمور وتوجيهها.. ولا تتحدث معه بشيء في الهاتف.. وإنما حديثك معه يكون في بيتك فقط..
أما لو كانت الرسالة وصلت منها فلا ترد عليها مباشرة أبداً.. وإنما دعنا نقلِّبُها في عقولنا هنا حتى نصل لرد مناسب؛ حيث أنَّ الردود المستعجلة في مثل موضوعك غير صحيحة وقد تسقطنا في عثرات لفظية نحن في غنى عنها..
وفي حالة أتاك اتصال منها فأيضاً لا ترد حتى تخبرنا هنا.. وهذا ليس تقليل من شأنك والله.. لكنَّ التريث مطلوب بشكل كبير..
إنَّ هذه المواضيع أشبهها بمن يمشي على الحبل.. فلا بد من خطوات وحركات مدروسة.. حيث أنَّ أية عثرة ليست في صالح من يمشي على الحبل أبداً.. أليس كذلك؟!
-يا ساري:
الكرة في ملعبك.. وأنت رُبَّان السفينة.. فلا تقلق.. فالأحداث تسير معك بشكل طيب.. ما شاء الله لا قوة إلا بالله..
-أما الآن فدعنا نعود يا سيدي لما أنتَ تسير عليه مستعيناً بالله.. وأكثر من الاستغفار.. ولعلك تقرأ سورة الأنبياء بتدبر خصوصاً قصة أيوب، وقصة يونس، وقصة زكريا عليهم الصلاة والسلام..
-وآمل إخبارنا بالجديد دوماً..
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:22 PM.


images