ع طاري الأحلام
أنا بطبعي لا أؤيد طلب تأؤيلها مهما كانت و أكتفي بـ" خير إن شاء الله " بشواهد كثيرة وردت في الآثار
منها أأن أحد الخلفاء الراشدين نسيت من هو ربما أبو بكر حين ساهم بتأويل رؤيا عند النبي أخبره النبي بأنه أحسن إنما لم يصب تماما فيما معناه - لا تحضرني القصة حالياً- .

المهم
من ذلك إنني رأيت في الإجازة لا أعلم في أي شهورها حلماً أقلقني بكليتي فصمت عنه حتى تناسيته ولم أنسه ،
ومع بدء الدراسة حصلت بها مشاكل استثنائية مستغربة معتبرة نوعا ما - لو سردتها لعلمتموها علم اليقين -
و استمرت في دوامة من الزمن ،
و حينها كنت أرى منامي نصب عيني في كل مرة يوجعني معه قلبي ،
إلى أن طلبت تأويله خشية إن كان من باب تحذير رائدات الكلية ، فأجبت بأن مشاكل فيها أو مشاكلها كلها تحل في النهاية ، و فعلاً
بعد إجازة العيد أبصرنا تحركاً و آثار إيجابية لم تحدثها طلبات و شكاوي سنين طويلة .


" سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك "