|
الى كل مطلقه الرجل قد يحن لطليقته ويتمنى الرجوع لها ولكن تمنعه عدة أشياء ومنها أن القرار كان قراره وأنه لابد يتحمل ذلك ويخاف أن عاد لهم أن يصدوه أو أن يصغر بعينهم أو أن يقولو لم يجد غيرها ومن هذه الأفكار للاسف .. أخواتي المنفصلات أن كان في قلبك لطليقك شيء من محبه ومشاعر وتتمنين الرجوع له وتعلمين أن به خير والى الأن لم يتزوج أو يبادر للزواج بادري أنتي بذلك وأرسلي له هذا المحتوى ( ليتنا قبل الفراق صبرنا وتفاهمنا لعل الله يحدث لنا خير من الطلاق ) فقط ودعيه وشأنه .. فأن عاد وتفاهم حي هلا ,, وأن لم يعود تستطيعي التأقلم ويكون المستقبل على الأقل معلوم قليلاً بعد علم الله أما تضارب المشاعر حالياً متعب جداً ولاتفكرون بأن الرجل يقول هذه لم تجد غيري , أو طريقة ذليله أو من الأفكار الغلط الرجل بمعنى الرجوله لايفكر هكذا وقد يدرس الأمر مجدداً أو يتمنى لها خيراً منه .... , تفكري أنه كان حلالك يوم من الأيام وأنتي حل له يقولون فاز من كان جسور . وقبل عمل أي أمر يجب الأستخاره |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|