اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإشراقة!
بيخف ألمك مع الأيام ان شاء الله..
كم نقطة حابة أنبهك عليها:
1. لا تجيبي سيرتها أبدا أبدا لا خير ولا في شر.. !
واطلبي من زوجك نفس الشي كمان.
لا تسألي عن أشياء ما تعنيك طنشي وطنشي وطنشي
في البداية حيكون جهاد نفس ومتعب،
بس سبحان الله مع تدرب النفس، حتصيري تلقائيا ما عاد يهمك
حتى لو أحد جاء يبغى يقول لك شي عن نفس الموضوع، بيصير ما لك نفس تعرفي ولا تسمعي
وهذه بداية الراحة لك !
2. حاولي لما تكوني معاه تطردي الأفكار اللي تجيك..
ببساطة ، خذي منه اللي تحتاجيه واشبعي أنوثتك، واعتبريه نعمة وإضافة تساعدك في حياتك وفي شؤونك
3. أي تصرفات تضايقك منه نبهيه من البداية عليها وبالصريح عدديها واطلبي منه يحترم رغبتك.
4. اذا طلع من بيتك لاتفكري وين راح وايش يسوي، ألهي نفسك في بيتك ، اولادك ،معارفك، كتبك.. مارسي نشاطاتك وابسطي نفسك على الآخر بكل الطرق المشروعة..
لو طبقتي اللي قلت لك عليه، بحول الله حتشوفي زوجك يدور في فلكك وبتنعكس الآية !
وعشان تجتازي هذه المحنة بأقل الخسائر:
عليك بكظم الغيظ، والتغافل والترضي بأقدار الله !
عددي نعمك، وليس متاعبك..! وستكونين بخير
وقبل كل شيء، ادعي الله ييصبرك ويؤنسك بقربه ويغنيك عن من سواه !
|
والله ياإشراقة أحاول أمسك نفسي وماأسأل عنها أبدا بس هو يظطرني للكلام عنها زي
مثلا يحاول يحسسني انه تعبان ومقهور ومتألم عشاني ومو سعيد مع اني عارفه انه عايش حياته ومبسوط وسعيد وانهم طول الوقت يتراسلون وغزل وحركات فأظطر أذكره بهالأشياء
أو يحسسني اني مشتاق لاكلك وابغى تسويلي اكل أرجع اذكره انت كنت تبغى وحده تطبخ اكل بلدي هذي عندك خليها تسويلك ليش جاي تكلمني
أو لما ينام بيومي في بيتنا يقول انا ماعندي احد مو عارف انام ولا برد وأنا ماعندي غير هالبطانية احسه يستفزني بهالكلام يعني انا إيش وضعي يوم كنت اقوله إحنا متعودين على بعص وبالبرد نتدفى ببعض والحين صرت انام لحالي وانت من وحده لوحده يقول لكن أنتي أحسن مني تشوفيني ثاني يوم أما انا ماأشوفك الحين أرجع اقوله روح عندها مامنعتك خليها تدفيك لاتحسسني إني أنا الظالمة وأنت المظلوم وعلى هالنمط كثييير
خلاص ماعاد ابغى اصدقه ولا ابغى ارجع زي اول أنا رضيت اجلس وامسك عيالي وهو تركته لها خليهم يستمتعوا ببعض لين يشبعوا لانكدت عليه ولا جالسه احاربها عليه
انا قلتله انت اخترت طريقك اللي فيه سعادتك وأنا صح انكرت في البداية بس اجبرت نفسي وثبت
وجالسه اعينه عالعدل ومعطيته صلاحيات لو يبغى يروح لها بس طالبه منه شيء واحد لا يحسسني بوجودها بس مايقدر لازم يتكلم ويرجع يقول انا على نياتي انا اتكلم معاك بحسن نية
ساعات اقوله ترى أذكرك انا انثى ولي مشاعر وأحب وأغار بس انا واقفة ضد نفسي ورغباتها وجالسه أجاهدها واعودها عالبعد لاني إذا قربت ابغى كلك وأبغى ارجع زي ماكنت وماراح اقتنع بالنصف لكن إذا ابتعدت أحس إن مالي حق فيه فمشاعر الغيظ اللي تصيبني احاول اكتمها واقول مالك حق يابنت
خايفة ياإشراقة من الرجوع او إني أعطي نفسي هواها واشبع انوثتي منه خايفة أنتكس أقل شيء في السنتين الاولى
خاصه ما عندي شيء حاليا يشغلني عنه الوظيفة مستحيلة الدراسة مأجلتها بعد النادي
النادي بعد ماأنهي الأمور الطبية اللي لازم أخلصها